Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الجزائر.. نتائج الإسلاميين في الانتخابات المحلية تفجّر جدلا واسعا حول مستقبلهم | القصة الكاملة
    الهدهد

    الجزائر.. نتائج الإسلاميين في الانتخابات المحلية تفجّر جدلا واسعا حول مستقبلهم | القصة الكاملة

    الأناضول وطن29 نوفمبر، 2017آخر تحديث:14 أكتوبر، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جدل واسع فجره تراجع الأحزاب الإسلامية في الانتخابات المحلية بالجزائر، لتتباين التفسيرات بين من يعتبر أن هذا التراجع يعكس إخفاقا وانكماشا للرصيد الانتخابي للتيار، وبين من يرده إلى “التزوير” الذي شاب الاقتراع.

     

    ووفق أحدث النتائج الرسمية الأولية، حافظ حزب “جبهة التحرير الوطني” الحاكم على الصدارة، بحصوله على رئاسة 603 بلديات (من أصل 1541)، و711 مقعدا بالمجالس الولائية، يليه “التجمع الوطني الديمقراطي”، بقيادة رئيس الوزراء، بـ451 بلدية، و527 مقعدا بالمجالس الولائية.

     

    فيما حصلت “حركة مجتمع السلم”، أكبر حزب إسلامي بالجزائر، على رئاسة 51 بلدية و156 مقعدا بالمجالس الولائية، مسجلة بذلك تراجعا من المركز الثالث في الانتخابات السابقة إلى السادس.

     

    أما “التحالف من أجل العدالة والنهضة والبناء” الذي يعتبر ثاني أكبر ائتلاف حزبي للاسلاميين بالجزائر، فقد اكتفى بالمركز 15 في السباق، برئاسة 8 بلديات.

     

    نهاية “الإسلام السياسي”؟

    معظم القراءات لنتائج الاقتراع اتفقت حول التراجع اللافت للتيار الإسلامي في البلاد، ما اعتبره عمارة بن يونس، الأمين العام لحزب الجبهة الشعبية الجزائرية، وهو علماني معروف بعدائه للإسلاميين، “بداية نهاية الإسلام السياسي” بالبلاد.

     

    من جانبه، كتب يوسف خبابة، النائب بالبرلمان عن “التحالف من أجل العدالة والنهضة والبناء” الإسلامي، على صفحته بموقع “فيسبوك”، تعليقا على النتائج: “تراجع رهيب للإسلاميين في الانتخابات .. ما هي الأسباب؟ وما هي الحلول؟”.

     

    بدوره، علق فاتح ربيعي، الأمين العام السابق لحركة النهضة الإسلامية، على النتائج، بتدوينة عبر موقع “فيسبوك” جاء فيها: “أتمنى أن يلغي الإسلاميون من قاموس خطابهم هذه الأيام لفظ تزوير الانتخابات، وأن يفكروا مليا في أسباب الإخفاقات”.

     

    «إخفاقات» يجزم عدد من المراقبين أنها لا تمس جوهر التموقع الحالي للتيار الإسلامي بالجزائر، ولا تخصم من رصيده، طالما هناك تشكيك يلازم مختلف الاستحقاقات الانتخابية، وفق أحزاب إسلامية، ما يجردها من حق حصولها على تقييم واقعي لحجم تموقعها في عيون الناخبين.

     

    الأرقام عكس الأحكام

    عبد المجيد مناصرة، رئيس “حركة مجتمع السلم”، رفض الحكم القائل بتراجع موقع الإسلاميين وخصوصا حزبه في الانتخابات البلدية والولائية الأخيرة.

     

    واعتبر، خلال مؤتمر صحفي عقده السبت الماضي، أن نتائج حزبه تحسنت على كافة الأصعدة مقارنة بانتخابات 2012، وحتى بالنسبة للانتخابات البرلمانية التي جرت في مايو/ أيار الماضي.

     

    وأوضح أن “الحركة كانت تترأس في 2012، 29 بلدية، فيما حصلت الآن على 51 بلدية (الداخلية تقول إنها 49)، أي بتقدم نسبته 75 %”، بصرف النظر عن نتائج باقي القوى.

     

    وتابع أن الحركة كانت، في 2012، متواجدة في 16 مجلسا ولائيا، بينما تسجل تواجدها حاليا في 23 مجلسا، أي بزيادة قدرها 43 %.

     

    وللرد على ما تم ترويجه من تراجع للحركة، نشر رئيسها السابق، عبد الرزاق مقري، مقالات متسلسلة، عبر موقع الحزب، تحت عنوان “لماذا لم يحقق الإسلاميون النجاح الانتخابي في الجزائر؟”

     

    ووفق مقري، فإن “السؤال حول عدم نجاح الإسلاميين خاطئ، والسؤال الأجدر بالطرح هو: كيف استطاع الإسلاميون البقاء؟ ليأتي السؤال الذي بعده: هل للإسلاميين مستقبل في الجزائر”.

     

    واعتبر مقري وصف نتائج حزبه بالتراجع رغم وضوح تقدمه “تزويرا للوقائع من قبل البعض” الذين يستندون الى تقدم أكبر لباقي القوي.

     

    مشهد ضبابي وضغط الإسلاميين بالجوار

    الصحفي عبد الحميد عثماني قال معقبا عن الجدل الدائر، إنه “من الصعب قراءة مشهد انتخابي في ظروف غير شفافة، حيث يطعن الجميع في مجريات العملية بما فيها الأحزاب الفائزة، وهذا تطور غير مسبوق، ما يعني أن هناك تجاوزات وتصرفات مخالفة للقانون، يجب الإقرار بها أولا، وذلك مهما كان تأثيرها محدودا على النتائج وفق تبرير الحكومة”.

     

    وبخصوص ما يعتبره البعض تراجعا للإسلاميين في الجزائر، أضاف عثماني، في حديث للأناضول: “أظن أن الحكم نسبي وبحاجة إلى تدقيق من عدة جوانب”.

     

    وتابع إنّ التيار الإسلامي ينقسم إلى قسمين، أحدهما ما زال خارج العملية السياسية منذ إلغاء الانتخابات التشريعية في 26 ديسمبر (كانون أول) 1991، وهم أنصار الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلّة.

     

    أما القسم الثاني، فهو “منخرط ضمن الأحزاب المعتمدة حاليا، والتمييز بين حجم وحضور الشريحتين شعبيّا أمر في غاية التعقيد، طالما أنّ المجال السياسي غير منفتح بصورة عمليّة”.

     

    ووفق عثماني، فإن تقييم نتائج الأحزاب الإسلامية في الاقتراع الأخير، يتخذ بدوره ثلاثة أبعاد: تنظيمية ورقمية وسياسية.

     

    وعلى المستوى الأول، ميّز عثماني بين حركة مجتمع السلم (الحزب الأم لجماعة الإخوان المسلمين ومؤسسه الشيخ محفوظ نحناح) الذي حقق تقدّما في هذه الانتخابات، سواء في عدد البلديات التي سيرأسها أوالمقاعد التمثيلية التي نالها والأصوات التي كسبها، مقارنة بانتخابات 2012.

     

    لكن “النتائج المتواضعة لتحالف ثلاثة أحزاب إسلامية أخرى (أبرزها جماعة عبد الله جاب الله برمزيتها التاريخية التي تمتد إلى 40 عاما)، صنعت صدمة كبيرة لدى المتابعين، بغض النظر عن تفسيراتهم لمخرجات الانتخابات”.

     

    وخلص إلى أن محصلة الإسلاميين تعدّ في نهاية المطاف، “باهتة، ليس بالنظر إلى قواعد لعبة الأرقام، لكن بالمنظور السياسي، لأنهم في تقدير المراقبين من بين التشكيلات الأكثر تنظيما وانتشارا”.

     

    كما لا ينبغي إغفال التأثير السلبي لصدى العملية السياسية في المغرب وتونس، حيث يسود التيار الإسلامي، حيث اعتبر عثماني أنّ “الرهانات تتوجه في الغالب نحو الإسلاميين، ما يزيد من الضغوطات السياسية عليهم”.

     

    من جهته، يقول نصير سمارة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الجزائر العاصمة، للأناضول: “برأيي الجدل المطروح لا ينبغي أن يشمل تراجع الإسلاميين من حيث عدد الأصوات التي تحصّلوا عليه، وإنما تقدم أحزاب حديثة التأسيس عليهم في النتائج”.

     

    ومستدركا: “لكن يمكن القول أن حضور الإسلاميين سواء كانوا تيارا أم كتلة نيابية، تراجع مقارنة بآخر انتخابات برلمانية”.

     

    وختم أن “الانتخابات البلدية ليست معيارا للحكم على انتشار الأحزاب، لأن التصويت فيها يخضع لمعايير مثل اختيار المرشحين والقبلية والقرابة أكثر منها معايير إيديولوجية أو سياسية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الانتخابات الجزائرية الانتخابات المحلية الجزائر انتخابات عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 29 نوفمبر، 2017 10:44 م

      أي مستقبل أصلا في هذه البلاد العربية …وهل سكان المغارات والكهوف والأدغال ينتظرهم مستقبلا….؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter