Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سيصيب الخليج مخاطر وأضرار أكبر.. لهذه الأسباب سيؤدي إخراج قطر من مجلس التعاون إلى نتائج خطيرة | القصة الكاملة
    تقارير

    سيصيب الخليج مخاطر وأضرار أكبر.. لهذه الأسباب سيؤدي إخراج قطر من مجلس التعاون إلى نتائج خطيرة | القصة الكاملة

    الأناضول وطن3 نوفمبر، 2017آخر تحديث:3 نوفمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    غضب كويتي عماني من سحب السفراء watanserb.com
    غضب كويتي عماني من سحب السفراء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مادته الرابعة، وعلى رأس أهدافه، ينص النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي تأسس عام 1981، على أن المجلس يسعى إلى “تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولاً الى وحدتها”.

     

    وإن لم تتحقق هذه الوحدة المنشودة، رغم مرور 37 عاماً على تأسيس المجلس السداسي، فإن احتمال إخراج قطر من المجلس، أو تجميد عضويتها، ربما يقود إلى تفكك المجلس، ما يهدد منطقة الخليج بمخاطر وأضرار أكبر من الوضع الراهن، في ظل أزمة خليجية مستمرة منذ 5 يونيو/ حزيران الماضي.

     

    ومنذ ذلك اليوم يواجه مجلس التعاون، المكون من السعودية والإمارات والبحرين وقطر والكويت وسلطة عمان، أزمة غير مسبوقة، حيث قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين، إضافة إلى مصر، علاقاتها مع قطر، متهمة إياها بدعم الإرهاب، وهو ما تنفي الدوحة، متهمة بدورها الطرف الآخر بمحاولة فرض الوصابية على قرارها الوطني.

     

    ورغم مرور أشهر لم يقدم الرباعي دليلاً على ضلوع قطر في تمويل أنشطة إرهابية، وهو ما أوجد حالة من الانقسام بين شعوب الخليج، التي ترتبط بواقع تاريخي وثقافي واجتماعي مشترك يتجاوز الحدود بين الدول الست.

     

    ولا يبدو أن الأزمة ستستمر على وضع الثبات، إذ إن تهديد البحرين بتجميد عضوية قطر من مجلس التعاون، بل واحتمال إخراجها من المجلس، ينذر بتطورات لا يمكن حصر تداعياتها الخطيرة.

     

    ففي تدوينة على موقع” تويتر”، يوم 30 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، اعتبر وزير خارجية البحرين، خالد بن أحمد الخلفية، أن “الخطوة الصحيحة للحفاظ على مجلس التعاون الخليجي هي تجميد عضوية قطر حتى تحكم عقلها وتتجاوب مع مطالب دولنا. وإلا فنحن بخير بخروجها من المجلس”.

     

    وهي مطالب ترى الدوحة أنها غير منطقة، وغير قابلة للتنفيذ، وتمثل تدخلاً مروفضاً في شؤونها الداخلية، ومن بينها: إغلاق شبكة “الجزيرة” التلفزيونية، وتقليص علاقاتها مع إيران، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر.

     

    إن احتمال إخراج قطر من مجلس التعاون، أو حتى تجميد عضويتها، يهدد بتفكك المجلس، أو على أقل تقدير إصابته بمزيد من الضعف، لاسيما وأن كلاً من الكويت وسلطنة عمان ما تزال تحتفظ بعلاقاتها مع الدوحة.

     

    هذه الاحتمالات ليست مستبعدة، فالمعلن عن الأزمة يبدو أقل خطورة بكثير مما تخفيه أطرافها، فمن كان ليصدق أن حرباً كانت ستندلع بين بعض دول الخليج وقطر، وهي الحرب التي كشف أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، في واشنطن، سبتمبر/ أيلول الماضي، أن بلاده استطاعت منعها.

     

    ويزيد من احتمال هذه المخاطر أن بعض دول مجلس التعاون ترتبط بعلاقات مع دول إقليمية توازي متانة علاقاتها مع بقية دول المجلس، مثل سلطنة عمان، المرتبطة بعلاقات متميزة للغاية مع إيران، التي تتنافس مع السعودية على النفوذ في المنطقة.

     

    هذه العلاقات الوثيقة بين سلطنة عمان وإيران لا تواجه انتقادات خليجية، بينما تواجه قطر، المرتبطة بعلاقات مع طهران، انتقادات واتهامات بسبب هذه العلاقات، من قبل الدول الأربعة، التي فرضت على الدوحة إجراءات تعتبرها “حصاراً”، فيما يراها الرباعي “مقاطعة”.

     

    كما أن دول المجلس، وبلا استثناء، ترتبط بعلاقات وثيقة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبرها عاملاً رئيسياً للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.

     

    ورغم حالة الانقسام في البيت الخليجي والاتهامات المتبادلة بين أربعة من أعضائه، إلا أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لم تنحاز إلى طرف على حساب الآخر، ضمن سياسية تستهدف استثمار الوضع الراهن لتحقيق مزيد من المكاسب.

     

    وتنوع الأيدلوجيات التي تحكم دول الخليح الست، وهي حقيقية تمثل أحد أبرز أسباب عدم تحول وضع التعاون إلى تكامل ووحدة، فلم تُطرح هذه الصيفة المتقدمة إلا عام 2011، في القمة الخليجية بالرياض، مقر المجلس، من قبل العاهل السعودي، الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز (1924-2015).

     

    وفي حال تفكك مجلس التعاون الخليجي فإن اصطفافات وتحالفات ستحل في الساحة الخليجية من خارج دول المجلس، ما سيربك استقرارها، أو على أقل تقدير ستحتاج الدول الست إلى سنوات للتأقلم على وضع جديد.

     

    إن المخاطر المحدقة بالخليج جراء استمرار النزاع واحتمال تفكك المجلس، ستكون بالتأكيد أضخم من مخاطر النزاع الدائر في حلقة ضيقة بين الأشقاء الخليجيين، فالدول التي ستتدخل عنوة عبر التحالفات ستكون لها مصالح لا ينسجم جان منها مع مصالح بعض دول الخليج.

     

    ويبدو أن أمير الكويت، الذي يتولى جهود الوساطة، يستشرف جيداً تلك المخاطر، ويحاول، عبر زيارات مكوكية، طهي هذه الصفحة من تاريخ دول المجلس الخليجي.

     

    ويأمل كثيرون أن تثمر تلك الجهود قريباً، حتى لا يتم تأجيل أو إلغاء اجتماع أعضاء مجلس التعاون، المقرر قبل نهاية العام الجاري، لا سيما مع تهديد البحرين بأنها لن تحضر قمة فيها قطر، فمجلس التعاون يبقى إطارا حاضنا وجامعا لدول الخليج رغم تبايناتها.

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    دول الحصار قطر مجلس التعاون الخليجي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter