Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “يعتبرونهم تهديدا أيديولوجيا عميقا”.. لهذه الأسباب تعادي الإمارات والسعودية جماعة الإخوان | القصة الكاملة
    تقارير

    الإمارات والسعودية تقاومان الإخوان لفهم سياسي أعمق وليس لمجرد خلفية دينية

    وطن1 نوفمبر، 2017آخر تحديث:17 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الامارات والسعودية watanserb.com
    الامارات والسعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال السير «جون جنكينز» في مؤتمر لبرنامج «مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية – الشرق الأوسط» مؤخرا إن الخط الفاصل الذي يقسم وجهات نظر دول الخليج العربية حول جماعة الإخوان المسلمين يرتبط بالمحتوى السياسي للجماعة أكثر بكثير من ارتباطه بالموضوع الديني. وتحدث «جينكينز»، السفير البريطاني السابق لدى السعودية والذي كان يعمل منذ فترة طويلة في الشرق الأوسط، في حلقة حول الإسلام السياسي في الخليج في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2017.

     

    الاتصالات التاريخية

    انخرط قادة الخليج في العلاقة مع جماعة الإخوان منذ تأسيسها في مصر عام 1928. وبحلول منتصف القرن العشرين، كانوا يرون رواد الصحوة الإسلامية كحلفاء في مواجهة القومية العربية، التي اعتبرها حكام الخليج حركة تهديد علمانية حداثية. وقد فر آلاف من أعضاء الإخوان من القمع السياسي في مصر والشام للاستقرار في الخليج في السنوات الأولى من تأسيس دول الخليج. ومع عدم وجود خريجي جامعات تقريبا بين السكان الأصليين، شغل هؤلاء المهاجرين أدوارا تعليمية وأخرى مهنية، وحتى بعض المناصب الحكومية رفيعة المستوى.

     

    ووفقا لـ«جينكينز» فقد جاء «التلميح الأول للمتاعب» مع ترحيب جماعة الإخوان المسلمين بالثورة الإيرانية عام 1979. وقد رحب أعضاء الإخوان بالثورة باعتبارها مبشرة بالحكم الإسلامي، وبالرغم من أن الإخوان سنيين وإيران شيعية فقد اعتبرت حكومات الخليج ذلك نذير ثورة. وارتفعت المخاوف مرة أخرى في عام 1990 عندما انتقد زعماء الإخوان المسلمين السماح بدخول القوات الأمريكية إلى السعودية في أعقاب الغزو العراقي للكويت. وفي أعقاب الغزو، انتقدت السعودية حركة الصحوة التي كانت خليطا من المتدينين السعوديين ونشطاء سياسيين من الإخوان.

     

    الفجوة المتنامية

    وكشفت الاضطرابات السياسية التي وقعت في العالم العربي في عام 2011، عن عمق الشقوق بين دول الخليج وجماعة الإخوان المسلمين. وقال «جينكينز» إن مواقف دول الخليج تتبع ثلاث مدارس فكرية متنافسة. حيث تعتبر المدرسة الأولى موجة الفكر الإسلاموية السياسية «موجة المستقبل»، والثانية تأخذها على أنها جزء طبيعي من المشهد السياسي ويشارك القادة في قطر وتركيا خليطا من هذه الآراء، وقد بدأوا في الترويج لها بشكل أكثر حزما في أعقاب التحولات الإقليمية. ومن بين دول الخليج العربي بدأت قطر في التعامل مع الإسلام السياسي كأداة يمكن أن توسع نفوذ البلاد في منطقة تشهد تحولات مضطربة في السلطة.

     

    وقد رأى معسكر ثالث في الإسلاميين طليعة خطيرة. وخشيت السعودية والإمارات من أن تقع مصر تحت سيطرة الإخوان المسلمين وبالتالي بقية دول شمال أفريقيا. وكانوا يخافون من أن هذا الاحتمال في الوقت نفسه قد يجعل إيران تزداد حزما في المنطقة، في حين تقوم الجماعات الجهادية السلفية بجذب المواطنين الشباب في الوقت الذي تميل القوى الغربية فيه أيضا إلى تقليص التزاماتها في الشرق الأوسط. ورأى «جنكينز» أن هذه الدول رأت في الإسلام السياسي «أخطر تحد للاستقرار في المنطقة من حيث ازدهارها وأمنها وبقاء نخبها الحاكمة منذ المد العالي للناصرية في الستينيات».

     

    تصورات التهديد

    وفي حين أن السعودية والإمارات هما الأكثر تقاربا في وجهات نظرهما من جماعة الإخوان، فقد أشار «جنكينز» إلى بعض الاختلافات الدقيقة. بالنسبة إلى النظام الملكي السعودي، الذي يستند حكمه إلى ولاءات تستند إلى عواطف وطنية ذات شرعية دينية، فإن الإسلاميين يمثلون «تهديدا أيديولوجيا عميقا على الدولة». وتشير مؤشرات التعاطف مع للإخوان بين بعض شرائح المجتمع السعودي قلقا لدى الرياض. وفي الوقت الذي يقود فيه ولي العهد الأمير «محمد بن سلمان» مشروعا إصلاحيا طموحا يتضمن ليبرالية اجتماعية واقتصادية أكبر، فإن الانتقادات الدينية للسياسة حساسة بشكل خاص.

     

    وبالنسبة إلى دولة الإمارات، فإن التهديد الذي يشكله الإسلام السياسي الذي تتبناه جماعة الإخوان يرتبط جزئيا بشرعية القيادة. وقال «جنكينز» إن حجم دولة الإمارات الصغير وتفككها إلى سبع يزيد من مخاوف الحفاظ على التماسك، ورأى أن ذلك كان مهددا بتأثير الإخوان المسلمين، وهي الجماعة التي حظرت في الإمارات في عام 2014.

     

    وبينما تتشاطر الإمارات والسعودية شكوكا واسعة حول الإسلام السياسي داخل حدودها، فإنهما قد تتسامحان معه في الدول الصديقة عندما يعمل تحت سيطرة الحكومة وتكون تحت السيطرة. وقال «جينكينز»: «القضية لا تتعلق أساسا بوجود الإسلام السياسي، بل حول من يسمح له بالاستفادة منها، وما إذا كانت سيقبل الخضوع لسلطة الدولة». واستشهد «جينكينز» بتجارب الكويت و البحرين، حيث احتلت فروع الإخوان مكانة جيدة إلى حد كبير في البرلمانات الوطنية. وبعيدا عن الخليج، يبدو أن السعودية والإمارات تتسامحان مع المشاركة السياسية للإخوان في أماكن مثل المغرب والأردن. وفي سوريا، كانت السعودية على استعداد لدعم الجهات المنحازة للإخوان المسلمين في المعارضة، في حين أن دولة الإمارات لم تفعل ذلك.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد نقلاً عن مركز الدراسات الاستراتيجية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا الإخوان المسلمين الاسلام السياسي الامارات الخليج السعودية قطر محمد بن زايد محمد بن سلمان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. مروان on 1 نوفمبر، 2017 2:45 م

      الى المعلق ادناه يحيى حسن الزهراني،،، بالله عليك كم مرة استلم الاخوان المسلمون السلطة حتى تتفوه بمهانتك التي ستحاسب عليها امام الله؟. بينما كل الاطراف التي استلمت السلطة في كل انحاء الامة العربيةً لا يتركوها حتى الموت الا امير قطر،، اتقوا الله يا عرب يا مسلمين!!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter