Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » سلاح المقاومة تحت مظلة منظمة التحرير! | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    سلاح المقاومة تحت مظلة منظمة التحرير! | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة30 أكتوبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلاح المقاومة ليس ملكاً لحركة حماس ولا هو ملك لكتائب القسام؛ سلاح المقاومة ملك كل طفل وكل امرأة وكل  مواطن فلسطيني أينما تواجد، ولا مانع لدى رجال المقاومة في أن يكون سلاحهم تحت المظلة الوطنية الجامعة، مظلة منظمة التحرير الفلسطينية.

    ملخص حديث يحيى السنوار السابق ينسجم مع ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية، الذي يضمن الحفاظ على سلاح المقاومة، ويحفظ بقاءه بعيداً عن الأيدي المتسللة على تاريخ المنظمة، لأن المادة التاسعة من الميثاق الوطني الفلسطيني تقول: الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين؛ وهو بذلك استراتيجية وليس تكتيكاً.

    كما أن وضع سلاح المقاومة تحت مظلة منظمة التحرير ينسجم مع المادة 30 من الميثاق الوطني الفلسطيني، والذي تقول: المقاتلون وحملة السلاح في معركة التحرير هم نواة الجيش الشعبي الذي سيكون الدرع الواقي لمكتسبات الشعب العربي الفلسطيني.

    وللتذكير فقط، وليس من باب المناكفة، أقول: إن المادة 30 من الميثاق الوطني الفلسطيني تتعارض بالمطلق مع كلام الحاج إسماعيل، أحد قيادات حركة فتح، والذي قال في غزة: إن الأجهزة الأمنية التي ستعمل بغزة قريبًا، ستكون هي جيش التحرر الفلسطيني!!

    إن أول مهمات جيش التحرير هي تحرير أرض فلسطين، وهذا يتناقض مع مهمات الأجهزة الأمنية؛ التي تقرر وجودها ضمن اتفاقية أوسلو على مبدأ التنسيق  الأمني مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، ومن البديهي أن التحرير يتناقض كلياً مع التنسيق.

    أن المطالبة بأن يكون سلاح المقاومة تحت مظلة منظمة التحرير، معناه أن تعود منظمة التحرير إلى جذرها الذي نشأت عليه ممثلة لكل طموحات الشعب الفلسطيني، وهذا بحد ذاته يستحث فصائل منظمة التحرير الفلسطينية التي ستجتمع في القاهرة في 21 من الشهر القادم أن تتوافق سريعاً على فكرة إعادة إحياء دور منظمة التحرير الفلسطينية الفاعل والمؤثر والقادر.

    منظمة التحرير الفلسطينية لا يمكنها أن تتعارض مع ميثاقها، وهي بذلك مجبرة على القبول بأن تكون المظلة الواقية لسلاح المقاومة، لأن مجرد قبول منظمة التحرير لأن تكون غطاءً لسلاح المقاومة، فمعنى ذلك أن منظمة التحرير قد تحررت من اتفاقيات أوسلو، وعادت إلى جذر ميثاقها الوطني الذي لا يعترف بإسرائيل.

    ما سبق من منطق حيوي يفرض على القوى السياسية الفلسطينية إعادة ترتيب البيت الفلسطيني، ولتكن البداية من المجلس الوطني، الذي سيفرز لجنته المركزية الجديدة، ولجنته التنفيذية الجديدة،  لجنة تنفيذية تمثل مصالح وتطلعات شباب فلسطين، وأحلام أجيال جديدة من الشعب الفلسطيني، لم تعرف في تاريخها أسماء وشخصيات وقيادات خلافاً لما ألفته من خمسين سنة وأكثر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter