Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الحقيقة الكاملة لزيارة محمد بن سلمان إلى إسرائيل | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    زيارة محمد بن سلمان إلى إسرائيل تعكس عمق العلاقات السعودية الإسرائيلية وتطوراتها الحالية

    رغد النور30 أكتوبر، 2017آخر تحديث:15 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رفاهية ابن سلمان watanserb.com
    رفاهية ابن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد أن كانت تقتصر اللقاءات السعودية الإسرائيلية على مسؤولين سابقين في السعودية مع شخصيات إسرائيلية، اتجهت في الحال هذه اللقاءات إلى زيارات رسمية بين كبار المسؤولين والقيادات السعودية والإسرائيلية، الأمر الذي يكشف مدى تقاطع المصالح بين الطرفين، ويشير إلى أن العلاقات بين الطرفين هي علاقات ضاربة في العمق.

    ولا يعتبر الحديث عن لقاءات بين مسؤولين سعوديين ونظرائهم الإسرائيليين حديثا جديدًا، حيث إن رئيس الاستخبارات السعودية السابق تركي الفيصل زار مسبقا وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون على هامش مؤتمر الأمن الذي انعقد في ميونيخ خلال فبراير الماضي، إضافة إلى زيارة جمعت ضابط الاستخبارات السعودي السابق أنور ماجد عشقي وأحد كبار مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي دوري غولد في ندوة استضافها مجلس العلاقات الخارجية بواشنطن في يونيو الماضي.

    وفي الوقت الذي كان محمد بن نايف وليا للعهد ومحمد بن سلمان ولي ولي العهد رحل الملك سلمان إلى القاهرة في زيارة رسمية استغرقت خمسة أيام وتمّ توقيع الاتفاقية التي تضمنت نقل تبعية جزيرتي تيران وصنافير في البحر الأحمر للمملكة العربية السعودية.

    وكانت أهمية هذا الاتفاق الثنائي لتعزيز العلاقات الإسرائيلية السعودية إلى حد أن محمد بن سلمان لم يرافق والده أثناء رحلته إلى تركيا للحضور في قمة التعاون الإسلامي التي عُقدت في إسطنبول بل رحل إلى المملكة الهاشمية الأردنية نيابة عن والده وأجرى أول زيارته الرسمية مع بنيامين نتنياهو في مدينة العقبة المحاذية لمدينة إيلات في فلسطين المحتلة، وحضر اللقاء من الجانب الأردني رئيس الأركان الفريق أول ركن مشعل محمد الزبن.

    ولربّما يمكننا اعتبار هذه الزيارة منعطفا ومحورا هاما في مسار العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل في جميع المجالات، حيث أدت إلى بدء إنشاء وتنفيذ مشاريع مثل إطلاق مشروع مدينة “نيوم”، وبناء جسر الملك سلمان البري، وإنشاء منطقة تجارة حرة في شمال سيناء، ومشروع نقل وإسكان اللاجئين الفلسطينيين في سيناء و.. الخ.

    وفي السياق نفسه كشف أخيرا العديد من المصادر الإعلامية بأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان زار تل أبيب سرّاً. حيث ذكرت بعض المصادر نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية فرانس برس: أن “المسؤول السعودي الذي زار إسرائيل هو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان”. وكشفت الوكالة الفرنسية أيضاً أن الصحفي الإسرائيلي أرييل كهانا الذي يعمل في أسبوعية “ماكور ريشون” اليمينية القومية قال بتغريدة على موقع تويتر: إن محمد بن سلمان زار إسرائيل مع وفد رسمي والتقى ببعض المسؤولين.

    وكذلك قالت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية الناطقة باللغة العربية في السابع من سبتمبر/أيلول المنصرم: “إن أميرا من البلاط الملكي السعودي زار إسرائيل سرّا، وبحث مع كبار المسؤولين الإسرائيليين فكرة دفع السلام الإقليمي إلى الأمام”.

    هذا وقد صرح وزير الاستخبارات السعودية الأسبق خلال خطاب ألقاه في اجتماع بعنوان قضايا الأمن في الشرق الأوسط بمدينة نيويورك الأمريكية يوم الأحد الموافق لـ 22 أكتوبر: “إننا اقتربنا كثيرا من افتتاح السفارة الإسرائيلية في الرياض فنرجو أن يتحقق هذا الأمر طيلة الأشهر القادمة”.

    وفي سياق تطيبع العلاقات بين إسرائيل والسعودية كشفت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الرياض إلى تل أبيب عن كون العلاقات السعودية الاسرائيلية رسميا. وبحسب صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية في عددها الصادر يوم 25 من مايو الماضي، فإن رؤية ترامب التي نقلها للقادة العرب في الرياض تقول إن التقريب بين “إسرائيل” والدول العربية هو موضوع ضروري.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter