Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » من الفساد إلى العمالة إلى تهريب السلاح.. “لوموند”:محمد دحلان هو رجل “الثورة المضادة” في العالم العربي | القصة الكاملة
    تقارير

    لوموند: محمد دحلان يمثل الثورة المضادة في العالم العربي والاتهامات تحاصره

    وطن9 أكتوبر، 2017آخر تحديث:9 أكتوبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة «لوموند» الفرنسية، إن القيادي المفصول من حركة «فتح» الفلسطينية، «محمد دحلان» هو رجل «الثورة المضادة» في العالم العربي، سواء في تونس أو مصر أو ليبيا أو غيرها، مشيرة إلى أنه يعد جزءا من لعبة جيوسياسية إقليمية كبرى طرفاها الأساسيان مصر والإمارات.

     

    وأوضحت الصحيفة أنه «ربما لم تشغل شخصية فلسطينية الرأي العام والصحافة في العالم العربي منذ أوساط التسعينات كما فعلت شخصية محمد دحلان، وربما أيضا لم تكن شخصية فلسطينية موضع شبهات من كل نوع كما هو حال دحلان، من الفساد إلى العمالة لإسرائيل إلى تهريب السلاح وغيرها».

     

    وأشارت إلى أن اسم «دحلان» على كل لسان، فالرئيس السابق لوحدات مكافحة الإرهاب بفلسطين البالغ من العمر 56 عاما، يبدو، منذ أن طرد من منظمة التحرير الفلسطينية عام 2007 وانتقل للعيش في أبوظبي، كما لو كان جزءا من لعبة جيوسياسية إقليمية كبرى طرفاها الأساسيان مصر والإمارات، تسعى إلى وضعه مجددا على رأس قطاع غزة الذي تسيطر عليه «حماس» ويخضع لحصار خانق وحروب لا نهاية لها.

     

    واعتبرت «لوموند» التي وصفت «دحلان» بالرجل الغامض، أنه يقوم بمناورات متعددة لاستعادة السيطرة على غزة تلعب فيها الإمارات دور المضخة النقدية بينما تعد مصر بتخفيف الحصار بإعادة فتح معبر رفح، والخطة، بحسب الصحيفة، تقضي بعودة الرجل الطموح إلى وطنه مسؤولا عن الشؤون المدنية فيما تترك للإسلاميين إدارة الأمن.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن «دحلان»، تمكن منذ أن تم إعلانه شخصا غير مرغوب فيه في فلسطين، من الصعود بطريقة مذهلة وصادق أرفع المسؤولين السياسيين والأمنيين في المنطقة بفضل الغطاء السياسي والمالي الإماراتي باعتباره، كما تصفه «لوموند»، مستشارا مقربا من حاكم أبوظبي «محمد بن زايد آل نهيان».

     

    وكشفت «لوموند» أن «دحلان» التقى عدة مرات مع الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي»، وشارك في مفاوضات الخرطوم حول بناء سد على نهر النيل، كما قاد عمليات سرية في ليبيا يشتبه في كونها متعلقة بشحنات أسلحة وإمداد المرتزقة إلى الجنرال «خليفة حفتر»، وساهم في إطلاق حزب سوري معارض في القاهرة، والتقى سرا مع جهات فاعلة في التحول السياسي التونسي وغيرها.

     

    وأضافت أن «دحلان» كان سيحضر خطاب الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» في الرياض، في مايو/آيار 2017 إلى جانب زعماء خمسين دولة عربية ومسلمة.

     

    ونقلت «لوموند» عن أحد الدبلوماسيين العرب في باريس قوله إن «دحلان» حين يأتي إلى العاصمة الفرنسية «تفتح السفارة الإماراتية صالة المطار وترسل له سيارات ليموزين، إنهم يعاملونه كما لو كان شيخا من أفراد الأسرة الحاكمة».

     

    وأكدت الصحيفة أن مهمة «دحلان» المحددة هي المساهمة بما يمتلكه من اتصالات أخطبوطية في المنطقة، في إعادة تشكيل الشرق الأوسط ما بعد «الربيع العربي» بما يتوافق مع المصالح الإماراتية، أي ضد الإسلاميين وإيران وقطر.

     

    وكشفت أنه يمتلك مكتبا في القاهرة وآخر في أوروبا، لكن مكتبه الرئيسي في أبوظبي يسمى «شركة أبحاث».

     

    ووفق الصحيفة الفرنسية، صعد «دحلان» سريعا في أوساط القيادة الفلسطينية حتى انتخب عام 2009 عضوا في اللجنة المركزية لـ«فتح» وانفتحت أمامه أبواب الترشح للرئاسة حين أصبح مستشارا للأمن القومي لـ«محمود عباس» الذي قام بطرده بعد ذلك ومحاكمته بتهم الفساد المالي.

     

    بعد ذلك، انتقل «دحلان»، وفق الصحيفة، لاجئا إلى أبوظبي التي كانت تستقبل الخاسرين العرب من انتفاضات 2011، حيث بدء العمل برعاية الإمارات على «مواجهة صعود الإخوان المسلمين الفائزين في انتخابات مصر وتونس من خلال دبلوماسية سرية وقوية سيكون دحلان أحد أركان هذه المؤسسة المضادة للثورة».

     

    وكشفت الصحيفة الفرنسية، أن الضربة الأبرز التي تلقتها التجربة الديمقراطية العربية كانت تمويل «دحلان» وصديقه «محمد بن زايد» لتظاهرات حزيران/يونيو 2013 المصرية الضخمة ضد الإسلاميين وأفضت إلى انقلاب عسكري، على «محمد مرسي»، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في البلاد.

     

    وبحسب الصحيفة، فإنه «في ليبيا، يعمل دحلان على تنفيذ سياسة الإمارات في دعم خليفة حفتر في برقة ضد إسلاميي مصراتة المدعومين من قطر ورئيس وزراء الوفاق فايز السراج المدعوم من الغرب، حيث يتمتع دحلان بصلات واسعة مع شخصيات عملت ضمن نظام معمر القذافي تعمل اليوم إلى جانب حفتر مثل محمد إسماعيل والملياردير حسن طاطاناكي وقذاف الدم ابن عم القذافي».

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الامارات الثورة المضادة السلطة الفلسطينية تونس سلاح فساد فلسطين ليبيا محمد دحلان محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Ilj on 10 أكتوبر، 2017 4:28 ص

      يا خسارة حثالة وزبالة القوم اصبح لهم أهمية الان ، علامات الساعة يا أمة محمد

      رد
    2. محمد حجازي on 10 أكتوبر، 2017 3:23 م

      نعم الصيع و زبالة المجتمع صار لهم مساحة كبيرة في وسائل الاعلام بل والأدهى والأمر صاروا هم أنفسهم يمتلكون امبراطوريات اعلامية ويتحكمون في وسائل اعلامية في بلدان كثيرة… هذا هو الحال مع شديد الأسف … فهذا هو دحلان بلجمه وشحمه خائن وعميل .. قاتل ومجرم و لاعب يشار اليه في الأعمال القذرة وله أصابع تخريبية في كل المشاريع الوطنية العربية منها و غير العربية … و أصبح عنواناً لكل الوساخات والمؤامرات التي تحاك هنا و هناك … ولكن السؤال المطروح : من أين له كل هذه القدرات والامكانيات ؟ وكيف استمدها علامات نطرحها لكل الذين يشككون في القول أنه و عميل و خائن وكفى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter