Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » هل مات حل الدولتين؟! | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    هل مات حل الدولتين؟! | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة16 سبتمبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حل الدولتين
    حل الدولتين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    على الساسة الفلسطينيين والمثقفين والمفكرين والإعلاميين الاعتراف بأن حل الدولتين قد مات، وتم دفنه منذ عاثت يد المستوطنين اليهود في مفارق الطرق والممرات والتلال والمساحات الشاسعة حول المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، حتى غدت المساحة المتبقية من الأرض الفلسطينية، والتي تمارس فيها السلطة الفلسطينية السيادة ، لا تسمح بقيام دولة فلسطينية بأي حال من الأحوال.

    الاعتراف بهذه الحقيقة المرة ليس عاراً، ولا هو عيب سياسي، وإنما هو وقفة صدق أمام الوطن، ومراجعة للمسار الفلسطيني، وما دون ذلك هو تزييف للواقع، ومخادعة للشعب الفلسطيني الذي بات يدرك بوعيه السياسي أن لا مجال لدولة فلسطينية على الأرض، ولا فرصة في الآفاق للتخلص من الاحتلال من خلال تكرار تجربة الفشل ذاتها.

    الاعتراف بالحقيقة المؤلمة بداية تصحيح المسار، وبداية الحوار الفلسطيني الداخلي الهادف إلى بلورة مواقف وطنية واضحة المعالم، تسمح لعموم الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات بتقرير مصيره، وتحديد معالم مستقبله السياسي الذي تمزق على مفارق المصالح الدولية، حتى أمسى لا ينفع معه الترقيع، ولا تجلوه خطوة مصالحة داخلية لا تعتمد التغيير الجذري للسياسة الفلسطينية.

    أما نكبة الشعب الفلسطيني فتكمن في غياب المرجعية الوطنية العليا، المرجعية الوطنية القادرة على مراجعة المسار، والقادرة على المساءلة السياسية، والقادرة على المحاسبة، مرجعية وطنية لا تنزه أحداً عن الأخطاء، ولا تبصم على بياض، ولا ترى مصلحة التنظيم أهم من مصلحة الوطن.

    الشعب الفلسطيني بحاجة إلى  مرجعية وطنية جامعة، ليس لأعضائها مصالح خاصة وامتيازات،  مرجعية وطنية لا ترتعب إلا من  الشعب الفلسطيني الذي سيمنحها الثقة، ولا تخشى إلا قراره، الذي يكمن لها على مفارق الأخطاء.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليق واحد

    1. الحشاش on 17 سبتمبر، 2017 7:04 ص

      “الشعب الفلسطيني بحاجة إلى مرجعية وطنية جامعة، ليس لأعضائها مصالح خاصة وامتيازات، مرجعية وطنية لا ترتعب إلا من الشعب الفلسطيني الذي سيمنحها الثقة، ولا تخشى إلا قراره، الذي يكمن لها على مفارق الأخطاء.”

      دور يا اسطى براحتك، وإن كان يلزمك آلة الزمان تحت أمرك، سافر بيها عبر العصور، يمكن تعثر بحد ينفع يكون مرجعية وطنية للشعب الفلسطيني.
      الشخص ده ماتولدش لسه، والله أعلم إن كان حيتولد أصلا. كل اللي تصدوا للقضية الفلسطينية من الأنظمة العربية أو الزعامات الفلسطينية كانوا إما عملاء خونة أو مش على قدر المسئولية، وكلهم كونوا ثروات على حساب الشعب الفلسطيني المسكين.

      وللرد على سؤالك “هل مات حل الدولتين؟!” بالذمة مش مكسوف على قرعتك وإنته واقف قدام مقبرة “حل الدولتين” وتسأل إن كان الميت المدفون مات؟ أيه العبقرية دي يا أسطي؟ لما إتولدت الداية قالت لأمك إيه؟ أكيد ‘ شدي حيلك، كلنا لها، المكتوب ما منه مهرب ‘. ده أنته كوميدان برنجي بس مش واخد بالك.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter