Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حوامل بقرت بُطونهن ونساء تم اغتصابهن.. 35 عاما مروا على مذبحة “صبرا وشايتلا” والقتلة لم يحاسبوا
    الهدهد

    حوامل بقرت بُطونهن ونساء تم اغتصابهن.. 35 عاما مروا على مذبحة “صبرا وشايتلا” والقتلة لم يحاسبوا | القصة الكاملة

    وطن16 سبتمبر، 2017آخر تحديث:5 يونيو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صورة تعبيرية watanserb.com
    صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    35 عاما مرت على ليلة الخميس الأسود كما يسميها اللبنانيين والفلسطينيين، فبعد أن انتصف سبتمبر في ليلة ظلماء من العام 1982 اجتاحت الآليات الإسرائيلية مخيمي صبرا وشاتيلا الواقعان غرب العاصمة اللبنانية بيروت، لتخلف مئات القتلى بحسب أكثر التقارير الرصيدة تفاؤلا وقتها.

     

    ورغم مرور ثلاثة عقود ونصف إلا أن عدد ضحايا الأحداث متفاوت بين تقرير وآخر ففي رسالة من ممثلي الصليب الأحمر لوزير الدفاع اللبناني قالوا إن تعداد الجثث بلغ 328 جثة، ولكن لجنة التحقيق الإسرائيلية برئاسة إسحاق كاهان تلقت وثائق أخرى تشير إلى أن الضحايا وصلوا 460 جثة في موقع المذبحة، وفي تقرير إخباري لهيئة الإذاعة البريطانية BBC يشار إلى 800 قتيل في المذبحة، بينما قدرت بيان نويهض الحوت، في كتابها “صبرا وشاتيلا – سبتمبر 1982″، عدد القتلى بـ 1300 نسمة على الأقل حسب مقارنة بين 17 قائمة تفصل أسماء الضحايا ومصادر أخرى.

     

    لم تمحى السنوات دموية المحزرة فذاكرة الأحداث تأبى نسيان قتلى “صبرا وشاتيلا” فما زالت الأحداث الدموية تحفر ذاكرة الفلسطينيين، التي أنهكتها الحروب والمجازر منذ 1948، على يد القوات الإسرائيلية.

     

    وجاءت المجزرة بعد يوم من اجتياح القوات الصهيونية بقيادة شارون، وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك في حكومة مناحيم بيغن،  بتطويق مخيمين للاجئين الأول وهو حياً تابعاً إدارياً لبلدية “الغبيري” في محافظة جبل لبنان، يطلق عليه اسم “صبرا”، جنوبي العاصمة بيروت، وتسكنه نسبة كبيرة من الفلسطينيين، وعلى الرغم من ارتباط اسمه باسم شاتيلا، ما يولد انطباعاً بكونه مخيماً، فإنه لا يعد تجمّعاً رسمياً للاجئين.

     

    وفي المخيم شارع كبير يمرّ من قلب الحيّ، يُسمّيه اللاجئون “صبرا”؛ تيمّناً بكنية إحدى العائلات التي تسكنه، ومن هنا جاءت التسمية، فالشارع يبدأ في حي الدنا بمنطقة الطريق الجديدة ببيروت، ويمرّ بساحة صبرا وسوق الخضار الرئيسي، وينتهي عند مدخل مخيم شاتيلا، ويُسمى الشارع في المسافة بين ساحة صبرا وشاتيلا بآخر شارع صبرا.

     

    لا تزال الصور التي وثقت لتفاصيل المجزرة حاضرة بكامل تفاصيلها الدقيقة في ذاكرة الفلسطينيين والمناصرين لقضيتهم هي مجزرة ارتكبها الجيش الإسرائيلي وجيش لبنان الجنوبي والقوات اللبنانية (الجناح العسكري لحزب الكتائب).

     

    ويرتبط  شارع صبرا ارتباطاً وثيقاً بمخيم شاتيلا، الذي يعدّ مخيماً دائماً للاجئين الفلسطينيين، أسسته وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عام 1949، بغرض إيواء المئات من الفلسطينيين الذين تدفّقوا إليه من قرى أمكا ومجد الكروم والياجور شمال فلسطين.

     

    وأرض المخيم نصفها كان مؤجَّر من قبل الأونروا، والنصف الثاني ملك لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمخيم معروف بأنه المكان الذي حصلت فيه عدة معارك أشهرها مذبحة صبرا وشاتيلا، في سبتمبر 1982، إضافةً لأحداث الحرب الأهلية اللبنانية عام 1982، وحرب المخيمات بين عامي 1985 و1987.

     

    وبدأت الأحداث يوميْ 13 و14 من سبتمبر 1982 عندما تقدمت القوات الإسرائيلية المحمية بغطاء جوي كثيف إلى داخل العاصمة بيروت بعد أن غادرها مقاتلو منظمة التحرير الفلسطينية، ونشرت عشرات الدبابات على أطراف مخيم صبرا وشاتيلا وأحكمت حصارها على المخيم، وذلك إثر اغتيال الرئيس اللبناني المنتخب بشير الجميل يوم 14 سبتمبر 1982.

     

    ويذكر أن جيش لبنان الجنوبي أسسته إسرائيل أثناء اجتياحها لبنان في يونيو 1982، وهرب أغلب عناصره لإسرائيل بعد تحرير الجنوب عام 2000.

     

    ورغم مرور الأعوام 35 واعتبار منظمات دولية ما حدث على يد إسرائيل و«القوات اللبنانية» وهي جناح عسكري لحزب الكتائب المسيحي، جرائم حرب وعلى رأسها منظمة هيومن رايتس ووتش، التي صنفت ما حدث في صبرا وشاتيلا بجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية إلا أن المجتمع الدولي لم يقدم الجناة وقادتهم إلى أي محكمة ولم يعاقب أيا منهم على ما ارتكبه، واقتصر الأمر على لجان تحقيق خلصت إلى نتائج لم تلحقها متابعات قانونية.

     

    وشكلت إسرائيل عام 1982 لجنة تحقيق قضائية للتحري عن ظروف المجزرة والمسؤولين عنها، وهي لجنة مستقلة ضمت ثلاثة أعضاء وعرفت بـ«لجنة كاهان» واستنتجت أن المسؤول المباشر عن مجزرة صبرا وشاتيلا هو اللبناني إيلي حبيقة (مسؤول ميليشيات حزب الكتائب آنذاك)، والذي قتل بتفجير سيارة مفخخة في بيروت 2002.

     

    وأكدت اللجنة أن وزير الدفاع آنذاك أرييل شارون وعددا من الضباط الكبار في الجيش الإسرائيلي كانوا مسؤولين مسؤولية غير مباشرة عن هذه المذابح وبعد إعلان نتائج التحقيق أرغم شارون على الاستقالة من منصبه وانتقدت اللجنة رئيس الوزراء في تلك الفترة مناحيم بيغن ووزير خارجيته إسحق شامير، ورئيس أركان الجيش رفائيل إيتان، وقادة المخابرات، وقالت إنهم لم يقوموا بما يكفي لمنع «المذبحة»، أو لإيقافها حينما بدأت كما أن إسرائيل تتحمل العبء الأكبر من المسؤولية القانونية عن المجزرة.

     

    المصدر: اعداد مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل الجيش اللبناني الحرب الاهلية حزب الكتائب شهداء صبرا وشاتيلا فلسطين قتلة لاجئين لبنان منظمة التحرير ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. رحال on 17 سبتمبر، 2017 4:14 ص

      لماذا تقوم وطن بتزوير الحقائق والتغاضي عن دور الشيعه الممثلين آن ذاك بحركة أمل حلفاء خنازير الكتائب والصهاينه ؟!!من هى حركة أمل الشيعية ومن مؤسسها؟

      رد
    2. رحال on 17 سبتمبر، 2017 4:38 ص

      والعجيب ان نرى اليوم من ينصب نفسه حاميا للحمى وهو يرتمي في احضان الخنازير والمجوس وكلابهم ويظن ان هذا هو السبيل لتحرير الاوطان من حركات الخرفان وما نتج عنها من حلف مماتعه ومقاومه ، فسحقا لكم كيف تحكمون ، لم تعي هذه القياداة الضاله الدرس الى يومنا هذا ، وقول الله تعالى : ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم .

      رد
    3. زرقاء اليمامة الاميركية on 8 يونيو، 2020 5:06 ص

      شكرا جزيلا يا اخ رحال علي تلك المعلومات المهمة نحن كشعب اميركي حر كنا مغيبين عن الكثير من الحقائق في الوطن العربي انا معاك الايرانيين يحقدون ويكرهون العرب ولقد عرفنا السبب لان نبينا محمد عليه افضل الصلوات من اصل عربي وتم فتح بلاد فارس من قبل العرب ولازالوا يحقدون عليكم لغاية الان …..الدين الاسلامي برئ منهم تماما لانهم حسب معتقداتنا الدينية والاسلامية هم يعتبرون خوارج….لعنة الله عليهم ليوم القيامة وهم لا يختلفون كثيرا عن الصهاينة بل اكاد اجزم انهم متعاونون معاهم لتصفية جميع الفلسطينيين وقتل القضية ولن ينجحوا باذن الله واحد احد

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter