Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قرارات رئيس الوزراء الجزائري الجديد.. تصحيح مسار في صالح اقتصاد البلاد أم انصياع لرجال الأعمال؟
    تقارير

    قرارات رئيس الوزراء الجزائري الجديد.. تصحيح مسار في صالح اقتصاد البلاد أم انصياع لرجال الأعمال؟ | القصة الكاملة

    الأناضول وطن11 سبتمبر، 2017آخر تحديث:11 سبتمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار إلغاء رئيس الوزراء الجزائري الجديد، أحمد أويحي، لمرسومين تنفيذيين (قراران)، مباشرة عقب تعيينه في منصبه، جدلًا واسعًا.

     

    وانقسمت الآراء بين من اعتبر الخطوة في صالح اقتصاد البلاد في ظل الأزمة الراهنة، ومن رأى أنها محاولة لمحو تركة سلفه المقال عبد المجيد تبون، وانصياع لرجال المال والأعمال.

     

    وفي 27 أغسطس/آب الماضي، ألغى أويحيى مرسومين لسلفه تبون؛ يتعلق الأول بتأسيس المفتشية العامة لدى الوزير الأول (رئيس الوزراء) وتحديد مهامها وتنظيمها، والثاني يحدد شروط وكيفيات تطبيق أنظمة الاستيراد والتصدير للمنتجات والبضائع.

     

    ونص المرسوم الأول على أن تتولى المفتشية مهام التفتيش والمراقبة والتقييم ومدى تطبيق التشريع والتنظيم اللذين يحكمان سير مصالح الدولة والجماعات الإقليمية، والمؤسسات والهيئات والهياكل التابعة لها، وكذا الهيئات الخاصة التي تستفيد من مساهمات مالية من الدولة، والمشاريع الاستثمارية.

     

    أما المرسوم الثاني، الذي تم إلغاؤه جزئيًا فيتعلق برخص الاستيراد للبضائع والمنتجات، حيث باتت الموافقة النهائية على منحها تصدر عن وزارة التجارة بعدما كانت تحتاج لقرار من رئيس الوزراء، بحسب مرسوم حكومي.

     

    وفي تعليق له على الإجراء، قال صديق شهاب، المتحدث باسم “التجمع الوطني الديمقراطي”، ثاني أحزاب الائتلاف الحاكم (بقيادة أويحى)، إن إلغاء المرسومين هدفه “تنظيم إداري، وليس له أبعاد سياسية”.

     

    وأشار إلى أن المفتشية العامة للوزارة الأولى (رئاسة الحكومة) تم إطلاقها خارج قوانين الجمهورية السارية المفعول، على اعتبار وجود مفتشية عامة للمالية، ومجلس محاسبة، وهيئات أخرى مكلفة بمكافحة وقمع الفساد والرشوة.

     

    ولفت إلى أن “هذه المفتشية جاءت في غير محلها، وليس لها محل من الإعراب بالنظر لترسانة الهيئات الموجودة”.

     

    وبخصوص المرسوم المتعلق بمنح رخص الاستيراد، فإن الإلغاء الجزئي له أعاد صلاحية منح رخص الاستيراد لمصالح وزارة التجارة المخولة قانونًا بذلك، وليس الوزير الأول.

     

    واعتبر المتحدث أنه “بالنظر لهذه الأسباب فالإلغاء إداري تنظيمي، ولا علاقة له بأبعاد سياسية ما”.

     

    وتابع: “المرسوم المتعلق برخص الاستيراد سيكون له آثار إيجابية على الاقتصاد من خلال تقليص آجال منح هذه الرخص لأصحابها، وبالتالي الحد من الإجراءات البيروقراطية”.

     

    وأضاف: “نحن نسعى لتحرير الاقتصاد من شتى العوائق والعراقيل والإجراءات البيروقراطية”.

     

    أما القيادي في حركة مجتمع السلم، أكبر حزب إسلامي (معارض) ناصر حمدادوش، فقال، في حديث للأناضول، إن “الإسراع في التراجع عن الإجراءين يبين أنهما من الأسباب التي عجلت بالاستغناء عن خدمات تبون”.

     

    واعتبر حمدادوش، الذي يرأس الكتلة البرلمانية لحركة مجتمع السلم في المجلس الشعبي الوطني (الغرفة اليفلى للبرلمان)، أن “ما قام به رئيس الوزراء يعتبر دليلًا على أن تدخل رجال الأعمال في هذه التغييرات كان واضحًا”.

     

    وأشار إلى أن “رجال المال والأعمال أبدوا انزعاجهم بسبب تعرض مصالحهم للمراقبة والمحاسبة والتقييم”.

     

    حمدادوش، أكد أن “هذه الإجراءات لن تكون إلا في صالح رجال المال والأعمال على حساب المصلحة العامة للشعب والدولة، خاصة في ظل شح الموارد المالية بسبب أزمة المحروقات”.

     

    ومضى قائلًا: “اليوم بعد الإجراءات، التي اتخذها أويحيى، وإلغاء المرسومين، ما نخشاه هو أن يكون انقلابًا على تلك الإجراءات، ومؤشراً خطيراً على عودة هيمنة رجال المال والأعمال على مؤسسات الدولة، والتدخل في قراراتها السيادية”.

     

    وتابع متسائلا: “كيف تلغى هذه الإجراءات، وقد تم تثمينها سابقًا على أنها ستوقف نزيف العملة الصعبة (النقد الأجنبي) نحو الخارج، وتضمن نوعًا من الرقابة ومتابعة المال العام، والفصل بين المال والسياسة”.

     

    أما المحلل الاقتصادي الجزائري، فريد بن يحيى، فرأى أن إلغاء المرسوم الأول المتعلق أمر إيجابي؛ لكن وجب تعويضه باعتماد مديرية عامة للتدقيق، توكل لها مهمة مراقبة تسيير الشركات، والإدارات الحكومية والخاصة، ومدى مطابقتها للقانون وخاصة ما يتعلق بتعاملاتها المالية.

     

    وأوضح بن يحيى، أن إلغاء مرسوم رخص الاستيراد (الثاني)، يمكن أن يقلص من آجال منحها، وربح الوقت والحد من الإجراءات البيروقراطية.

     

    واستدرك بالقول: “هذا لا يجب أن يغطي على أمر وهو أن رخص الاستيراد يجب أن تُلغى نهائيًا، ويجب على الحكومة تحرير الاقتصاد من القيود والعراقيل”.

     

    وفي 15 أغسطس/آب الماضي، أعفى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، تبون، من منصبه الذي مكث فيه 79 يومًا فقط، وعين أحمد أويحيى، مدير ديوانه، وأمين عام حزب التجمع الوطني الديمقراطي، رئيسًا للوزراء، من دون إعلان سبب الإعفاء.

     

    وتعيش الجزائر أزمة اقتصادية منذ 3 سنوات؛ جراء تراجع أسعار النفط، حيث تقول السلطات إن البلاد فقدت أكثر من نصف دخلها من النقد الأجنبي، حيث تراجعت الاحتياطيات من 60 مليار دولار في 2014 إلى 27.5 مليار دولار نهاية 2016.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أحمد أويحي اقتصاد الجزائر عبد المجيد تبون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 11 سبتمبر، 2017 7:14 ص

      بل انصياع تام وكامل للصوص المال العام..وليس رجال الأعمال..هؤلاء اللصوص نهبو خزينة الشعب بطريقة أوبأخــــرى ..ثم تحولوا الى(رجالات الأعمال)…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter