Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قطر تضيف خمسة خطوط بحرية جديدة لتعزيز تجارتها وسط استمرار الحصار المفروض عليها
    تقارير

    قطر تضيف خمسة خطوط بحرية جديدة لتعزيز تجارتها وسط استمرار الحصار المفروض عليها

    الأناضول وطن29 أغسطس، 2017آخر تحديث:29 أغسطس، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قادة دول الحصار watanserb.com
    قادة دول الحصار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شرايين بحرية جديدة قامت قطر بمدها لمواجهة حظر جوي وبري وبحري فرضته عليها (السعودية والإمارات والبحرين) منذ 86 يوما، وتمتد الخطوط بين موانئ قطر من جهة، ودول تركيا، والكويت، وسلطنة عمان، والهند، وباكستان من جهة أخرى.

     

    ويرى خبراء اقتصاديون أن خمسة خطوط ملاحية تشكل بديل الدوحة في مواجهة العقوبات المفروضة عليها من قبل دول الحصار، ومتنفسا لحركتها الملاحية والتجارية عموماً.

     

    ومنذ 5 يونيو / حزيران الماضي، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرضت عليها إجراءات عقابية بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما نفته الدوحة بشدة.

     

    وفرضت تلك الدول عقوبات اقتصادية شملت إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران القطري والحدود البحرية والجوية، ما تسبب في إغلاق منافذ استيراد مهمة لقطر، البالغ عدد سكانها نحو 2.7 مليون نسمة، يعتمدون بشكل أساسي على الواردات في تلبية معظم حاجياتهم الغذائية.

     

    وكانت مجموعة “ملاحة” القطرية (حكومية)، أطلقت الأسبوع الماضي أول خدمة نقل مباشر للبضاعة المبردة بين قطر وتركيا لتعمل بصورة منتظمة بإبحار كل 20 ـ 25 يوما، على أن تصل من ميناء إزمير التركي خلال 11 يوما.

     

    وأطلقت الشركة نفسها الشهر الجاري، أول خدمة نقل مباشر للحاويات بين الدوحة والكويت، فيما دشنت الدوحة خطا آخر لنقل البضائع بشكل مباشر بين قطر والهند، وكذلك خطا ملاحيا يربط “ميناء حمد” جنوب شرق الدوحة بـ “ميناءي صحار وصلالة” بسلطنة عمان.

     

    وأعلنت الشركة القطرية لإدارة الموانئ (موانئ قطر) الأسبوع الجاري، تدشين خط ملاحي أسبوعي جديد مباشر يربط بين ميناء حمد بالدوحة وكراتشي في باكستان.

     

    وفي سياق متصل، قررت إيران تخصيص ميناء بحري لتزويد قطر بالسلع الغذائية وذلك بثلاث شحنات أسبوعيا عبر السفن، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إيرانية عن مساعد الشؤون الاقتصادية لمحافظ بوشهر، سعيد زرين فر، لكنه لم يدخل حيز التنفيذ بعد.

     

    وقطر التي تملك منفذا بريا وحيدا يربطها بالسعودية من خلال “معبر سلوى”، وخطوطا ملاحية رئيسية مع الإمارات والبحرين، كانت تعتمدها بشكل أساسي في نقل البضائع المختلفة، قبل أن تتأثر بقطع هذه القنوات.

     

    و”معبر سلوى” هو المنفذ البري الوحيد الذي يربط قطر بالعالم، وكان يمر من خلاله قبل اندلاع الأزمة الخليجية أكثر من 60 % من مواد البناء وتجهيزات البنية التحتية، و40 % من واردات المنتجات الغذائية.

     

    والمنفذ يتبع جغرافيا محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في السعودية، ويبعد عن العاصمة (الرياض) 460 كلم، ويبعد عن العاصمة القطرية (الدوحة) 90 كلم.

     

    وقال مسؤولون وخبراء اقتصاديون إن تدشين هذه الخطوط الجديدة، جاء ضمن حزمة جهود تقوم بها الدوحة، لتوفير مصادر نقل بديلة إثر قطع معظم خطوط النقل أمامها من جانب دول الجوار.

     

    عمليات تجارية مستمرة

     

    الشركة القطرية لإدارة الموانئ (موانئ قطر) أكدت في وقت سابق أنه “تم العمل بالتنسيق مع الشركاء على ضمان استمرارية العمليات التجارية والشحن داخل وخارج الدوحة، وذلك في ضوء التطورات الأخيرة التي شهدتها المنطقة”.

     

    من جانبه، كشف عبد العزيز اليافعي مدير ميناء “حمد” في تصريحات إعلامية سابقة، أن “موانئ قطر” تراقب التطورات عن كثب، وهي مجهزة تجهيزا جيدا للتأكد من أن متطلبات البلاد من الإمدادات الغذائية والبضائع واحتياجات المشاريع وغيرها يتم تلبيتها بكفاءة عالية”.

     

    ويعد ميناء حمد أحد أهم المشاريع التي تديرها موانئ قطر، ومن أكبر الموانئ في الشرق الأوسط، بقدرة استيعابية 7.5 ملايين حاوية سنويا، ويمتد على مساحة 28.5 كيلو مترا مربعا، فيما تقدر كلفته بـ 7.4 مليارات دولار.

     

    وبحسب ما أعلنته وزارة المواصلات والاتصالات القطرية مطلع هذا الأسبوع، سيتم افتتاح توسعات وتطويرات جدية في ميناء حمد في الخامس من سبتمبر / أيلول المقبل.

     

    لكن عدم الافتتاح الرسمي للميناء لم يمنع من مباشرة عمله الفعلي، وساهم، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية، بدور بارز في تجاوز أزمة قطع خطوط الملاحة مع الدول المقاطعة، واستقبل أكثر من 49 ألف حاوية في يوليو / تموز الماضي.

     

    ولفت اليافعي إلى أن الفترة المقبلة ستشهد إعلان إضافة وتدشين خطوط جديدة مع أوروبا وجنوب شرقي آسيا.

     

    ولدى قطر 6 موانئ، وهي الدوحة ومسيعيد، وحالول، ورأس لفان، وحمد والرويس.

     

     تدابير بديهية

     

    الخبير الاقتصادي والمدير العام لشركة نماء للاستشارات المالية (خاصة) طه عبد الغني، قال إن تدشين الخطوط الملاحية الجديدة يعتبر “أمرا بديهيا” لمواجهة حالة الحصار المفروض على قطر من دول مجاورة كانت الدوحة تعتمد عليها في حركة الشحن البحري بشكل أساسي، وخصوصا الإمارات والبحرين.

     

    وبسبب المياه الضحلة في موانئ قطر، تعجز سفن الحاويات الضخمة عن الرسو فيها، ما كان يدفعها للجوء إلى خطوط الشحن البحري لنقل الحاويات من ميناء جبل علي الأكبر حجما في دبي بالإمارات، وأيضا من موانئ البحرين نظرا للتداخل والتقارب الكبير مع البلدين.

     

    وأضاف عبد الغني في اتصال هاتفي مع الأناضول من الدوحة، أنه مع بداية الأزمة، واجهت حركة السفن التجارية وبواخر الشحن من وإلى قطر إرباكا كبيرا، بسبب حرمانها من المرور بالمياه الإقليمية لدول الخليج العربي.

     

    غير أن الخطوط الجديدة أمنت استمرار تدفق الإمدادات الغذائية وغيرها من احتياجات البلاد الضرورية، من خطوط أخرى.

     

    وتوقع الخبير الاقتصادي تدشين المزيد من الخطوط الملاحية الإضافية مع استمرار “الحظر على قطر”، لا سيما في ظل صعوبة التوقع بتطورات الأوضاع وموعد انتهاء المقاطعة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الخطوط الملاحية السعودية حصار قطر سلطنة عمان قطر معبر سلوى ميناء حمد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter