Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الشيكل الإسرائيلي يضغط على ميزانية السلطة الفلسطينية في مواجهة الوقود المصري
    تحرر الكلام

    الشيكل الإسرائيلي يضغط على ميزانية السلطة الفلسطينية في مواجهة الوقود المصري

    د. فايز أبو شمالة18 أغسطس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لقد أُجبرت قيادة السلطة الفلسطينية على منافسة الوقود المصري، وتخفيض سعر كل لتر سولار يدخل إلى قطاع غزة بشيكل واحد، وذلك بعد فشلها في تهديد أصحاب محطات الوقود في قطاع غزة، من الأضرار التي ستلحق بهم جراء توزيع الوقود المصري في محطاتهم!.

    ووفق البيانات الرسمية الصادرة عن هيئة البترول، فإن استهلاك قطاع غزة اليومي من السولار يصل إلى مليون و 400 ألف لتر، منها  600 ألف لتر سولار لمحطة التوليد، و 800 ألف لتر سولار للقطاع التجاري، والتي كانت تدر على خزينة السلطة مبلغ يصل إلى 25 مليون دولار شهرياً تقريباً، وفقاً لبيانات وزارة المالية.

    إن تخفيض سعر لتر السولار بشيكل واحد يعني أن قيادة السلطة قد خسرت حوالي مليون شيكل يومياً في قطاع غزة، وذلك بعد استثناء سولار محطة التوليد الذي أعفي من ضريبة البلو.

    مليون شيكل يومياً تعني: 30 مليون شيكل خسارة قيادة السلطة الشهرية.

    30 مليون شيكل شهرياً تساوي 360 مليون شيكل سنوياً، مجموع خسارة قيادة السلطة السنوية من تخفيض شيكل واحد من سعر لتر السولار المورد لقطاع غزة.

    فإذا كان تخفيض شيكل واحد من سعر لتر السولار يساوي 360 مليون شيكل سنوياً،

    فكم هي المبالغ التي تجبيها قيادة السلطة عن 300 ألف لتر بنزين يومياً تصل إلى غزة؟

    وكم تبلغ جباية قيادة السلطة عن الضرائب المفروضة على غاز الطهي والفواكه والطحين والرز والزيت والسمنة والقهوة والسكر والسيارات والمعدات ومواد التنظيف ومواد التجميل والسجائر، وغيرها من الأشياء التي تقف لها قيادة السلطة على المعابر الإسرائيلية بالمرصاد؟

    من يتابع الأرقام الرسمية الموثقة لدى وزارة المالية في رام الله، يستنتج أن نسبة اسهامات غزة في ميزانية السلطة تصل إلى 33% من إجمالي ميزانية السلطة، بينما تصل نسبة الإنفاق على غزة 21% فقط من إجمالي الميزانية، وذلك قبل الخصم على الموظفين، وقبل الإحالة على التقاعد!.

    فأين تذهب 79% من ميزانية السلطة الفلسطينية؟ أين تذهب الملايين التي تجبيها القيادة؟

    وكيف لو عرف الفلسطينيون أن الاتحاد الأوروبي يمنح السلطة بمبلغ 300 مليون يورو سنوياً لبند رواتب الموظفين، وقد اشترط الاتحاد الأوروبي على السلطة في شهر شباط من هذا العام، تخفيض مبلغ 30 مليون يورو من حصة موظفي غزة، ليخصص مبلغ 20 مليون للشؤون الاجتماعية، ومبلغ عشرة مليون لإيجاد فرص عمل؟

    بعد نشر هذه الحقائق، هل يحق لأحد أن يتفاخر بالإنفاق من محفظته على سكان قطاع غزة؟

    وهل يحق لأحد أن يقول: لن تظل السلطة الفلسطينية صرافاً آلياً لسكان قطاع غزة؟

    وهل من المنطق أن يتفوه أحدهم بالقول: على حماس أن تنفق على سكان قطاع غزة، متجاهلاً كمية الأموال الضخمة التي تجبيها قيادة السلطة الفلسطينية من سكان قطاع غزة؟!.

    ملاحظة: لماذا لا يطالب سكان الضفة الغربية بحقهم في تخفيض شيكل عن كل لتر سولار يستهلكونه، أسوة بإخوانهم في قطاع غزة؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter