Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة12 أغسطس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كثر الحديث في الأيام الأخيرة عن شخصية محمود عباس، وعن مصير السلطة الفلسطينية بعد وفاته، وهل قامت إسرائيل بمنعه من السفر كما قال المقربون منه في المقاطعة؟ أم هو حر طليق، ولا اعتراض على سفره وتنقله كما أفاد مكتب نتانياهو بشكل رسمي.

    مهما يكن، فإن منع عباس من السفر فيه إهانة لشخصية الرئيس، وفيه كشف للوهم الذي حاول  القادة الفلسطينيون أن يخدعوا فيه الشعب، وأن يوحوا له بأنهم يؤسسون لسلطة حقيقة، ليظهر الزيف من خلال عدم قدرة الرئيس على دخول الحمام إلا بإذن المخابرات الإسرائيلية،

    ورغم قدرة إسرائيل على فعل ما تشاء في ربوع  السلطة الفلسطينية، بما في ذلك تحديد وجبة الإفطار على مائدة محمود عباس، إلا أن إسرائيل لم تفرض قيوداً على تحرك عباس، وذلك لأهداف يدرك أبعادها الإسرائيليون أنفسهم، حتى وهم يتهمون عباس بالتحريض، وأنه لم يلب كل المطالب والأماني الإسرائيلية، ومن هؤلاء ليبرمان وزير الحرب، الذي قال: لا يحق لعباس أن يتفاخر على الإسرائيليين بالتعاون الأمني، لأن التعاون الأمني مع المخابرات الإسرائيلية يخدم عباس أكثر من إسرائيل، فلولا التعاون الأمني لما ظل عباس رئيساً حتى اليوم.

    هجوم ليبرمان على عباس لا يعكس وجهة نظر جميع  الإسرائيليين، فهنالك مسؤولون آخرون قد امتدحوا محمود عباس، ومنهم نداف أرغومان، رئيس جهاز الشباك، الذي دافع عن عباس، وزعم أنه بذل قصارى جهده من أجل تحقيق السلام، وتوفير الأمن للإسرائيليين.

    اهتمام الإسرائيليين بشخصية محمود عباس يرجع إلى اهتمامهم بأمنهم، وأمن مستوطناتهم في الضفة الغربية، فبقاء المستوطنات وزوالها مرتبط بقرارات محمود عباس السياسية والأمنية، لذلك، تحدث الكاتب الإسرائيلي روني شكيد، عن انجازات محمود عباس للإسرائيليين في مقال مطول، نشره في صحيفة يديعوت أحرنوت بتاريخ 3/8/2017، جاء فيه:

    1ـ أبو مازن جيد لليهود بل وحتى جيد جداً لحكم اليمين والليكود، فهو الذي قاد الفلسطينيين نحو وقف (الارهاب المسلح المنظم)، ويقصد المقاومة الفلسطينية.

    2ـ هو الذي ثبت التعاون الامني، الذي على حد قول قادة الجيش الاسرائيلي يساهم في احباط (الارهاب)، ويقصد بالإرهاب كل فعل مقاوم للاحتلال.

    3ـ هو الذي تمسك برؤيا الدولتين، التي تعني التنازل عن 78% من اراضي فلسطين لصالح الدولة الصهيونية.

    4ـ هو الذي عمل بيد حازمة ضد حماس، وضد كل التنظيمات التي تدعو إلى (الإرهاب) المقاومة.

    5ـ هو الذي عمق الانشقاق بين الضفة وغزة، وهذا يصب في مصلحة اليمين الإسرائيلي الذي يحارب ضد اقامة دولة فلسطينية.

    6ـ هو الذي عارض بشدة اجراء مفاوضات بلا مضمون، وهذه المعارضة خدمت مصلحة حكومة نتنياهو، واعطتها الفرصة للهروب من المفاوضات السياسية، ومواصلة التوسع الاستيطاني.

    اكتفي بنشر ما جاء على لسان الكاتب الإسرائيلي، وأترك التكذيب والتصديق لعقل القارئ!.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter