Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » معركة الأقصى وصواريخ المقاومة | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    معركة الأقصى وصواريخ المقاومة | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة29 يوليو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأقصى
    الأقصى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتساءل البعض عن صواريخ المقاومة، أين هي؟ وما قيمتها العملية إن لم تكن جزءاً من معركة الأقصى؟ ولماذا لا تقصف تل أبيب بهدف توحيد المعركة، وتخفيف الضغط عن المرابطين أمام بوابات الأقصى، ويتساءل البعض بذكاء أو خبث: كيف سيكون رد المقاومة لو استهدف الاحتلال أحد قادة المقاومة، هل ستصمت الصواريخ، أم ستنطلق بالرد؟ وما يعني أن قادة المقاومة أغلى من المسجد الأقصى؟

    قد تبدو التساؤلات مشروعة لو استنفذ الشعب الفلسطيني خياراته، وتعددت مواجهاته، وأضحى مئة ألف رجل يحملون السلاح، ويعملون مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية جزءاً من المعركة، كما حدث في انتفاضة الأقصى سنة 2000، حين صار ضباط وجنود الأجهزة الأمنية هم القادة الميدانيين للمواجهة، وهم الأجدر والأقدر على مواجهة المستوطنين الصهاينة في الضفة الغربية على مسافة صفر، ويمكنهم قلب المعادلة الأمنية الراهنة لصالح القضية الفلسطينية.

    التساؤلات عن سلاح المقاومة يطرحها البعض من باب المناكفة السياسية، وغطاؤها المنطقي هو الانقسام السياسي، ولاسيما أن الجميع يدرك أن إقحام سلاح المقاومة الفلسطينية وصواريخها في معركة الأقصى سيضر بالأقصى في المرحلة الراهنة، ولن يدعم المرابطين، وذلك لأن قوة صواريخ المقاومة ستحرف البوصلة عن القدس باتجاه غزة، وهذه أكبر خسارة تلحق بالقضية الفلسطينية بشكل عام، وبقضية الأقصى بشكل خاص، فأي معركة مفتوحة بين الصهاينة وسكان قطاع غزة سيكون فيها عدد الشهداء بالعشرات، إن لم يكن أكثر، وستتوجه وسائل الإعلام إلى ساحات المعارك في غزة، وسينشد الرأي العام العربي والدولي إلى عدد شهداء غزة بعيداً عن عدد جرحى المواجهات في القدس.

    وإذا نجحت صواريخ المقاومة في إغلاق مطار بن غوريون الدولي، وتمكن رجال المقاومة من ترحيل عشرات آلاف المستوطنين، وإذا نجح المقاومون في نقل المعركة العسكرية إلى داخل المستوطنات اليهودية نفسها، فمعنى ذلك أن الرأي العام الدولي والعريي وحتى الفلسطيني سينسى ما يجري في الأقصى، التي ستبدو صورتها باهتة وصغيرة أما أحداث المعارك العنيفة التي سيتورط فيها الإسرائيليون، وستنعكس على مجمل النشاط السياسي في المنطقة.

    حتى الآن ينتصر الفلسطينيون في معركة القدس، ولأحداث القدس أهمية يجمع عليه الشعب الفلسطيني، وتلتقي على ضفاف صرخات المرابطين أحلام الأمة العربية، وتتحرك لهم الأمة الإسلامية، وهذا هو المطلب في هذه المرحلة، التي يخوض فيها أهل القدس معركة الأقصى، ومن خلفهم الدعم الجماهيري المنشود، والمتمثل بالمواجهة على الحواجز العسكرية، وعلى الطرق الالتفافية بهدف الربط الوثيق بين سلامة الأقصى وأمن المستوطنين الصهاينة.

    وللتأكيد على الفكرة أقول: ألا ترون كيف انتقل الاهتمام الإعلامي بحادث السفارة الأردنية، وراح يطغى على خبر اعتصام المرابطين في شوارع القدس، وذلك رغم العلاقة الوثيقة بين حدث السفارة الصهيونية في عمان والمواجهات في المسجد الأقصى، بل ورغم تفاعل الجماهير العربية مع كل حدث يتعلق بعدوهم الصهيوني، فكيف لو كان الذي يجري هو حرب مفتوحة على كل احتمال، سيحسن الصهاينة استثمار وقتها لتغيير معالم المسجد الأقصى.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter