Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » المالكي يهاجم البيشمركة ويستفز مشاعرهم في تصريحات مثيرة للجدل حول كوردستان
    تحرر الكلام

    المالكي يهاجم البيشمركة ويستفز مشاعرهم في تصريحات مثيرة للجدل حول كوردستان

    انس محمود الشيخ مظهر22 يوليو، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد ان اثبتت البيشمركة بانها القوة المسلحة الوحيدة في العراق التي قاتلت داعش وانتصرت عليه دون هزائم وبعد ان شهد كل العالم ببسالتهم , يخرج لنا قائد جيش الفانيلات الذي ارتبط اسمه بشعار ( اعطني دشداشة اعطيك رشاشه) ليسير عكس التيار والمنطق ويصرح بتصريحات ان دلت على شيء فانما تدل على الوضع النفسي البائس الذي يعاني منه بعد ان تحررت اغلب المناطق التي سيطرت عليها داعش ابان حكمه البائد , وبعد ان صحح الاخرون ما تسبب هو فيه وفشل في تصحيحه .

    فقد ادلى المالكي بتصريحات لموقع روسي تتعلق اغلبها بوضع كوردستان والتوجه الشعبي فيها لاجراء الاستفتاء , وتناول (المهلوس بامر الله) المالكي البيشمركة نافيا وجود دور يذكر لهم في قتال داعش . ولا ادري كيف يتجرا هذا الشقي بان يكذب هكذا اكاذيب وهو يعرف بانه يكذب , ويعرف بان الناس ايضا تعرف بانه يكذب . ولا باس هنا ان نذكر هذا الدعي ببعض الذكريات المزعجة له فالذكرى تنفع الادعياء والمافونين امثاله .

    – كيف يمكن لقائد الجمع المنهزم الذي استسلم جيشه بالجملة الى داعش في الالفين واربع عشر , وترك كل ما لديهم من اسلحة ثقيلة وراء ظهورهم , نازعين ملابسهم ورتبهم العسكرية , وهاربين بالفانيلات الى الاقليم , ليرفعوا شعار اعطني دشداشه اعطيك رشاشة ….كيف يمكن لهكذا بائس ان يصرح بهذا الكفر البواح ويسير ضد المنطق والحقيقة ؟

    – يشهد الجميع بان اول هزيمة منيت بها داعش في كل المنطقة وليس فقط في العراق كانت على يد قوات البيشمركة , وبان تلك الهزيمة كانت السبب الرئيس الذي حطمت معنويات داعش ورفعت معنويات كل الذين يقاتلون ضده في المنطقة في اثبات ان بالامكان هزيمة داعش , بعد ان كانت صيحات الله اكبر فقط من قبل عناصر داعش كفيلة بفرار الجيش العراقي ومليشياته من سوح المعارك .

    – نحن في كوردستان نفتخر ونعترف بمساندة طيران التحالف لقوات البيشمركة في عمليات التحرير بعكس الطرف العراقي الذي ينكر في احيان كثيرة دور التحالف في عمليات التحرير الذي لولاه لما استطاعوا حتى من تحرير صلاح الدين . لكن في نفس الوقت فمن الضروي الاشارة الى نقطتين : –

    النقطة الاولى … في الوقت الذي اقتصر الدعم الدولي للبيشمركة على طيران التحالف تعدى دعم القوات العراقية هذا المستوى واستنجدت بالقوات التالية لتحرير مناطقها المحتلة .. طيران التحالف .. الطيران الايراني .. مستشارين اوروبيين وامريكيين ..مستشارين ايرانيين … قوات مليشياوية المتمثلة بمليشيات الحشد الشعبي و مليشيات حزب الله اللبناني , فيما ذكرت تقارير كثيرة وجود قوات برية امريكية وغربية ساندت الجيش العراقي , اضافة الى التقارير التي ذكرت وجود قوات برية ايرانية في مناطق اخرى . وهذا ما دعى الكثير من حكومات الدول العربية الى تهنئة ترامب في تحرير الموصل بدلا من  تهنئة العراق .

    النقطة الثانية ..احتاج الجيش العراقي الى فتوى دينية من مراجع شيعية لرفد الجيش العراقي بالافراد ودفع المواطن هناك لتحرير اراضيه بعد ان انكفا ورضي بالهزيمة امام داعش  , ولولا الفتوى الدينية والذي يمكن تشبيهها بحقنة منشطة لما تحررت تلك المناطق لغاية اليوم . بينما انتخى الكورد وتدافعوا دون ان يحتاجوا الى فتوى من مرجع او غيره لتحضهم على الدفاع عن ارضهم , وهنا يظهر الفرق بين الشعب الذي يملك قضية يدافع عنها , وبين شعوب لا تمتلك قضية وتتحرك بحقن منشطة .

    – لم ينفع اسلوب الكر والفر الذي كانت داعش تستخدمه في معاركها مع البيشمركة , ولم يحصل خلال مدة الحرب  كلها ان انسحبت البيشمركة من اي منطقة حررتها من داعش , بل كانت تبدع في الامساك بكل شبر تحررها , بينما يفشل الجيش العراقي لغاية اليوم في الامساك بالارض امام داعش , وما حصل قبل ايام في قرية الامام جنوب الموصل شاهد على ذلك , يضاف اليه فشل القوات العراقية المستمر في تثبيت الوضع الامني في كل المناطق التي تحررها  .

    – طوال فترة الحرب مع داعش كانت البيشمركة تقاتل باسلحة خفيفة , وحررت معظم المناطق الكوردستانية المحتلة بتلك الاسلحة البسيطة ( فقد امتنعت بغداد عن اعطاء اسلحة ثقيلة للبيشمركة حتى في فترة الحرب على داعش ) . في الوقت الذي لم تنفع كل الترسانه الضخمة للجيش العراقي التي صرفت عليها المليارات من وقف زحف الدواعش وسيطرتها على مواقعه .

    – نتحدى (المهزوم بامر الله) هذا بان يشير الى  معركة واحدة هزمت فيها داعش قوات البيشمركة ؟ . وحتى ما جرى من انسحاب للبيشمركة من بعض المناطق في الايام الاولى لهجوم داعش على كوردستان لم يكن اثر قتال بين الطرفين , بل كان انسحابا دون قتال لاسباب ميدانية عسكرية كي تتموضع قوات البيشمركة في مواضع جديدة بعد ان حوصرت من المناطق التي اخذتها داعش من ايدي الجيش العراقي .

    – بدات البيشمركة بعمليات تحرير المناطق الكوردستانية المحتلة بعد سويعات من احتلالها من قبل داعش على طول الجبهة وحررتها في وقت قياسي , بينما لا تزال هناك مناطق كثيرة احتلتها داعش من الجيش العراقي لا تزال تسيطر عليها لغاية يومنا هذا , وبكل المقاييس لا يمكن مقارنة ما حققته البيشمركة من انتصارات على داعش في وقت قياسي , بالتحرك البطيء للجيش العراقي ومليشيات الحشد ومليشيا حزب الله اللبناني والقوات الايرانية . فمثلا لتحرير مدينة الموصل احتاجت هذه القوات ما يقارب السنة , وما تزال داعش تقاتل في بعض الجيوب فيها .

    – لا يمكن انكار دور البيشمركة حتى في معركة تحرير الموصل  , فلولا ان البيشمركة قد اسقطوا خط الصد  الامامي لدفاعات داعش على طول جبهة المدينة واقتحموها لكانت القوات العراقية لغاية اليوم منهمكة في القتال على ضواحي وتخوم تلك المدينة .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter