Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » إشارات ترسلها مراكز استطلاع الرأي | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    إشارات ترسلها مراكز استطلاع الرأي | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة10 يوليو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يشير آخر استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية إلى أن المواطن الفلسطيني على درجة عالية من الوعي السياسي، وأنه يقرأ ما وراء السطور، وأن المصلحة الوطنية العليا هي بوصلة المواطن إلى حقه التاريخي في أرضه فلسطين.

    وإليكم 12 ملاحظة وردت في استطلاع الرأي الأخير، والتي تحاكي وجدان الشعب الفلسطيني كله، وتؤشر إلى المستقبل الذي يتطلع إليه الشعب الفلسطيني.

    1-      حين يعارض 88% من الشعب الفلسطيني خطوة محمود عباس في الخصم من رواتب موظفي قطاع غزة، فمعنى ذلك أن كل محاولات الفصل بين غزة والضفة الغربية مصيرها الفشل، وأن فلسطين هي الناظم الذي يلتقي عليه عقد التواصل الاجتماعي.

    2-      حين يعارض 87% من سكان الضفة الغربية التوقف عن دفع كهرباء غزة، في الوقت الذي يعارض الإجراء ما نسبته 80% من سكان غزة فقط، فمعنى ذلك أن بعض الفلسطينيين في غزة ما زالوا مخدوعين بقرارات السلطة التي أضرت بهم.

    3-      حين يؤيد 10% فقط خطوة محمود عباس في قطع الكهرباء عن قطاع غزة، فذلك يعني أن الإحساس الفلسطيني بالوجع واحد، وأن غزة والضفة الغربية مصير واحد.

    4-       حين يعترض ما نسبته 48% من الشعب الفلسطيني على اتفاق حماس ودحلان، ويؤيده 40% فقط، فذلك يعني حرص الشعب الفلسطيني على الوحدة الجغرافية بين غزة والضفة، ويعني الحذر الفلسطيني من غموض المستقبل، وتشابكات القضية.

    5-       حين يؤيد تفاهمات حماس مع دحلان 61% في سكان قطاع غزة مقابل 29% فقط في سكان الضفة الغربية، فهذا يعكس تبايناً في المواقف من قضية الانقسام التي يتوجع لها سكان قطاع غزة، ولا يستشعر خطورتها سكان الضفة الغربية.

    6-      حين تعارض نسبة 91% من الشعب  الفلسطيني التوقف عن دفع مخصصات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، فهذا يعني أن المقاومة والمقاومين لهم الصدارة في وجدان الشعب الفلسطيني، وهم الصفوة والقادة ومركز التقاء الفعل الصادق.

    7-      وحين تؤيد نسبة  7% فقط قطع رواتب الأسرى في السجون، فذلك يعني أن هذه هي النسبة الحقيقية للعملاء والمندسين في أوساط الشعب الفلسطيني.

    8-      حين تصل نسبة من يدعو إلى استقالة الرئيس 62% بينما تصل نسبة من يؤيد بقاءه إلى 31% ، فمعنى ذلك أن الانتخابات القادمة ستكون صادمة لبعض التنظيمات.

    9-       حين تبلغت نسبة عدم الرضا عن أداء محمود عباس 61%، بينما تبلغ نسبة  الرضا عنه 34% فقط، فذلك يعني أن الانتفاضة ضد محمود عباس على أبواب الضفة.

    10-       حين يشير 79% من الشعب الفلسطيني إلى وجود فساد في مؤسسات السلطة، فهذه يعني عدم الثقة بالقيادة، واحتقار كل ما يصدر عنها من قرارات.

    11-      من 36% فقط من كافة فلسطينيي الضفة والقطاع تعتقد أن الناس في الضفة الغربية يستطيعون اليوم انتقاد السلطة في الضفة الغربية بدون خوف

    12-      حين يقول ما نسبته 58% من الفلسطينيين بأنهم يخافون من انتقاد السلطة في الضفة الغربية، فمعنى ذلك أن نسبة القمع والفتك بحرية الرأي قد تجاوز كل الحدود.

    اكتفي بهذا القدر من الانتباه، وأترك لغيري الغوص في بحر استطلاع الرأي، واقتناص المزيد من التفاصيل التي تشير إلى حقائق تفقأ عين كل إعلامي مكابر على الساحة الفلسطينية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter