Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مصر والإمارات تضغطان لإبعاد قطر عن غزة بمساندة محمد دحلان والسلطة الفلسطينية
    الهدهد

    مصر والإمارات تضغطان لإبعاد قطر عن غزة بمساندة محمد دحلان والسلطة الفلسطينية

    وطن9 يوليو، 2017آخر تحديث:9 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية تقريرا تحدثت فيه عن علاقة مصر بالقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان, مشيرة إلى أن الصراع على السلطة في العالم العربي، بين السعودية وكتلة من الدول السنية المحافظة من جهة، وقطر من جهة، وبين السلطة الفلسطينية وبين وحماس، قد يقود  إلى بعض الانفراجة المؤقتة في محنة غزة، مما يقلل من خطر احتمال المواجهة مع (إسرائيل).

     

    وفي تحولٍ مفاجئ للأحداث، فإنّ هذه الخطوة بالتواصل مع حماس، بقيادة مصر، تدعمها الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية دون معارضة كبيرة من جانب (إسرائيل). وسيتطلب الحل الوسط من حماس تقديم تنازلات، لكنّها ستؤثر بشكلٍ رئيسي على «محمود عباس»، رئيس السلطة الفلسطينية، الذي سيزداد حنقه على غزة، حين يراقب منافسه في فتح، «دحلان»، يحسن مكانته في القطاع بدعمٍ صريحٍ من القاهرة.

     

    وكان «عباس» هو الذي بدأ سلسلة من التغييرات في مايو/أيار عندما بدأ ممارسة ضغوطٍ ماليةٍ مباشرة على حكومة حماس في غزة. وقد سئم الرئيس الفلسطيني تمويل منافسيه، في حين أنهم رفضوا جميع مطالبه بالتوصل إلى اتفاقٍ توافقي يعترف بسلطته في قطاع غزة. وقد أدى خفض الرواتب لموظفي غزة، ووقف دعم أسرى حماس المفرج عنهم، والحد من إمدادات الطاقة، مع عدم قيام السلطة الفلسطينية بدفع مقابل الكهرباء القادمة من (إسرائيل)، إلى تفاقم الأوضاع المعيشية القاسية أصلًا في القطاع، والتي أصبحت أسوأ من أي وقتٍ مضى مع تفاقم حرارة الصيف.

     

    وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قررت الشهر الماضي عدم التدخل عندما أوقفت السلطة الفلسطينية تمويل الكهرباء إلى غزة. وفي الوقت نفسه، حذرت المخابرات من أنّ الإحباط المتزايد في القطاع قد يؤدي إلى تدهورٍ تلقائيٍ في الوضع العسكري، مع تساؤلٍ حول ما إذا كانت حماس ستواصل تقييد الجماعات السلفية المتطرفة ومنعها من إطلاق الصواريخ على (إسرائيل).

     

    وأدركت مصر هذا الخطر، لكنّها أشارت أيضًا إلى الفرص المتاحة. وقد أعطى الخلاف بين قطر وجيرانها المصريين ذريعة لمحاولة قطع الروابط بين قطر وحماس، في حين وافقت الإمارات على زيادة الدعم المالي لقطاع غزة، وإن كان ذلك أقل بكثير من المساعدات القطرية، بمبلغ 900 مليون دولار حتى الآن. ومن ناحيةٍ أخرى، أدرك مسؤولون كبار في حركة حماس أنّه في ضوء أزمة الخليج، لم يعد بإمكانهم الاعتماد على شبكة الأمان القطرية التي تمتعوا بها خلال العقد الماضي.

     

    وهكذا، بدأت ناقلات الغاز بالعبور إلى غزة من مصر في أواخر يونيو/حزيران، وهي خطوة تم تمويلها من قبل الإمارات وبقيادة دحلان، والتي أعادت الكهرباء إلى غزة لمدة 5 إلى 6 ساعات في اليوم، من 3 ساعات فقط في ذروة الأزمة. وعلى مدى الأيام العشرة الماضية، كان هناك وفدٌ من حماس في القاهرة، حيث تحدث إلى مسؤولي المخابرات وممثلين عن «دحلان». وحضر أحد هذه الاجتماعات «يحيى السنوار»، رئيس الجناح العسكري لحماس في غزة.

     

    وقال «أحمد يوسف»، المستشار البارز لـ«إسماعيل هنية»، رئيس المكتب السياسي لحماس، أنّ الجانبين يناقشان وثيقة من 13 نقطة. وتتضمن تفاهماتٍ حول تمديد فتح معبر رفح الحدودي من جهة مصر، والذي سيسمح بمرورٍ متزايدٍ من وإلى قطاع غزة، ومنح «دحلان» ومؤيديه مركزًا جديدًا في الرقابة على المعابر. وما تزال نطاق سلطة «دحلان» قيد المناقشة. وفي الأسابيع الأخيرة، قام رجاله بإدخال تحسيناتٍ على المعبر، وذلك بفضل تبرعٍ من الإمارات بقيمة 5 ملايين دولار. ورفضت جميع الأطراف في هذه المحادثات التسريبات التي وصلت إلى وسائل الإعلام العربية والتي تشير إلى موافقة حماس على «دحلان» رئيسًا للوزراء في غزة.

     

    تفاهمات

    ووفقًا لما ذكره «يوسف»، تشمل التفاهمات السماح لكبار رجال فتح المقربين من «دحلان» بالعودة إلى غزة، والتي فروا منها عام 2007 عندما تولت حركة حماس مسؤولية القطاع، فضلًا عن إنشاء لجنة توافقية داخلية تعوض أسر حماس وفتح الذين قتلوا في الاشتباكات بين الجانبين خلال تلك الفترة في غزة. وتطالب مصر حماس بزيادة منطقتها العازلة على الحدود بين غزة وسيناء وتعليق علاقتها مع ولاية سيناء، فرع تنظيم الدولة في سيناء.

     

    وكما هو معروف، تحافظ (إسرائيل) على التنسيق الوثيق مع مصر، لكنّها ليست بالضرورة مسرورة بكل تفاصيل التفاهمات التي تتشكل. ويعد القلق الرئيسي هو أن تستغل حماس الظروف المخففة في رفح من أجل تهريب المعدات العسكرية أو المواد مزدوجة الغرض مثل الأسمنت، والتي يمكن استخدامها في الأنفاق والتحصينات، فضلًا عن غيرها من المواد التي تعزز قدراتها الهجومية. ويبدو أنّ (إسرائيل) مستعدة لمواجهة تلك المخاطر المحسوبة، حيث تقبل بعض المخاطر المتمثلة في جناحٍ عسكريٍ أقوى لحماس، في مقابل زيادة التأثير المصري على الأحداث في غزة، وإزالة خطرٍ آخر هو اندلاع أعمالٍ عدائية جديدة توشك أن تقع.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حماس عبد الفتاح السيسي غزة فلسطين قطاع غزة قطر محمد دحلان محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter