Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » من يحب قطر يصدقها القول! | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    من يحب قطر يصدقها القول! | القصة الكاملة

    د. بسيوني الخولي6 يوليو، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بداءة نحن نحب كل الدول العربية والإسلامية بل وكل دول العالم ، وليس لنا أية مصلحة مع أي أحد ، وليس لنا ثأر أو تشفي من أحد ، ولسنا مقاومين أو معارضين لأي نظام سياسي أو حاكم عربي أو إسلامي ، ولكننا مقيّمون للأنظمة السياسية وللمجتمعات الإنسانية وتفاعلاتها .

    إننا في وضع يحتم علينا إبراز حقيقة موقفنا من أزمة العلاقات الخليجية ، فنحن لم نتحيز لأحد طرفي الأزمة ضد الطرف الآخر ، ولكننا آثرنا اتخاذ الموقف الأخلاقي المفروض مع الحق والصدق ضد الباطل والتعدي .

    لقد تحدثنا عن قطر بشكل شبه كامل كتجربة من تجارب الحكم الرشيد في منطقة تعاني من فقر وعوز في هذا المطلب الإنساني الجوهري المهم ، وأوصلنا بحثنا إلى أنه عند المقارنة بين الدول العربية وفق معيار الحكم الرشيد ، فثمة ثلاث تجارب تمثل نماذج يعتد بها وفق هذا المعيار ، وهي مرتبة حسب نسبة الإنجاز لهذا المعيار ، التجربة الأولى هي دولة لبنان ، والتجربة الثانية هي دولة الكويت ، والتجرية الثالثة هي دولة قطر ، أما بقية الدول العربية فهي تحكمها نظم مستبدة وفاسدة ولا مجال للحديث عن حكم رشيد فيها .

    وعندما نعود إلى التجربة القطرية كإحدى تجارب الحكم الرشيد ، فنقول بأن هذه التجربة مؤهلة للتطوير لتحقيق مرتبة متقدمة على مقياس الحكم الرشيد ، ولديها الرغبة الحقيقية والجادة في ذلك التقدم ، ولعل أزمة الخليج المثارة حالياً هي فرصة مواتية لنصدُق التجربة القطرية القول حتى تكتمل التجربة وتمثل نموذجاً يقاس عليه ، فالتجربة تتمتع بتفوق ملحوظ فيما يتعلق بالأنظمة الفرعية الاقتصادية والاجتماعية والإدارية والتعليمية والصحية والعلاقات الدولية .

    أما النظام السياسي فلا يزال يحتاج إلى إصلاحات لا بد من حدوثها ، وهي تتعلق بمؤسسات التشريع والتنفيذ والحكم المحلي ، مثل إتاحة الفرصة لانتخابات تشريعية ومحلية حرة يخوضها أبناء الشعب القطري بحرية تامة ويراقبها العالم ، وإدماج القطريين في ترأس الوزارات المختلفة لا سيما الوزارات السيادية .

    كذلك منح الفرصة كاملة لحرية الرأي وحرية التعبير من خلال صحافة حرة وإعلام حر لا يقتصر دوره على متابعة شأن الآخر ، بل يتابع كذلك الشأن القطري بحرية وموضوعية .

    أيضاً لا بد من إتاحة الفرصة كاملة لسماع صوت الرأي الآخر داخل قطر بحرية وأمان ، وتقديره والأخذ به ، كمشاركة سياسية إذا كان مصيباً ومفيداً .

    بشكل عام على أولي الأمر في قطر أن يقوموا بمراجعة جادة ومحكمة لمؤسسات النظام السياسي وهندسة النظام بما يحقق أقصى درجة من النموذجية والتوافق مع مثال الحكم الرشيد .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليقان

    1. حسين خالد مقدادي on 6 يوليو، 2017 2:34 م

      صوت الجزيرة صوت العرب كلهم
      صوت الجزيرة حق ناجز الوهنا وأشعل العزم حتى نهدم الوثنا
      أوثان امتنا صرنا لها تبعا الفكر قمقم والإذعان حط بنا
      صرنا نخاف فهامان يراقبنا فرعون سيده يخبره موقعنا
      عشنا قرونا ورأس القوم منغضة في كل عصر بنا الإذلال سربلنا
      طبعا نوافق ما يأمرنا مالكنا نحن العبيد وعيش العبد مرتهنا
      يعيش قنا ليرضى منه سيده سقط المتاع إلى الإهمال قد ركنا
      والفاه تلجم أن تأتي بنابسة والفكر يسجى كما يبغيه سيدنا
      عشنا بهائم عجما تلك شيمتنا قد اسقط الاسم من ساداتنا زمنا
      حتى أفقنا على صوت يدغدغنا أقاد فينا وأذكى الناس والوطنا
      صوت الجزيرة دق الحس فانتبهت فينا العقول كما غيث بنا هتنا
      صرنا نتابع جوع الفكر لازمنا حتى عرفنا بطمس كان يدثرنا
      ما كنا نعرف أن الإفك يلحفنا صوت الجزيرة صدقا صار يعلمنا
      عقدين عشنا بها هبت شهامتنا لنرفض الظلم نأبى النوم والوسنا
      حاسبنا أنفسنا ماذا ألمّ بنا ماذا نرد إذا ما الابن ساءلنا
      من فرط ما نابنا ثرنا بلا خطط صوت الجزيرة أرشدنا لغايتنا
      حتى تحقق إربا كان شاغلنا بعض الفراعين زالت وارتقت مدنا
      لكنما الغدر ممن والى معتديا من خان أمته في نفسه امتهنا
      من حالف الغرب من يسلب مواردنا محتل ديرتنا يبقى العدو لنا
      صوت الجزيرة صوت العرب كلهم لا لن يزول سيبقى صوتنا علنا
      حسين خالد نايل قنانوه ( حسين خالد مقدادي )
      الأردن – اربد – 0772561736

      رد
    2. حسين خالد مقدادي on 6 يوليو، 2017 2:36 م

      في عربنا تحيا قطر
      أرض الكرامة يا قطر يرعاك من خلق البشر
      يحفظك ربي دائما من كل عاد قد مكر
      من كان يبغيك الأذى سيكون حتما مندحر
      ويذوق طعم هزيمة فيما يخطط من فكر
      فجميع من بهتوا هم فك وشر مستطر
      لم يدركوا أو يفهموا قطر الشهامة في خفر
      الله صان أمانها من كل غدار خطر
      يرعاك ربي دولة من كل خائن قد غدر
      خوّان هم بحصارهم وشرورهم لا تغتفر
      فغدا سيبزغ مشرق يجلي الحقيقة كالقمر
      وتشع شمسك في الفضا تعلو بنودك بالظفر
      ويكون قول أميرها خسئت نذالة من حفر
      اخفوا الحقيقة فترة والآن قد كشف العهر
      هم للخيانة منبت حسب اعتراف قد نشر
      وتبجحوا بخيانة وبالوضاعة ما جهر
      ما كان مقصدهم سوى شرف العروبة ينكسر
      ليباع عرض إمائنا بدياثة فضحت كثر
      تاريخهم قد حطهم تحت القماءة يندثر
      ويدوم عزّ خالد وتميم دوما منتصر
      ويعود من عادى قطر من دون خف محتقر
      ويجر ذيل هزيمة ويقال خنزير فغر
      خنزير يفغر فاهه فيشع ريح منتشر
      ريح الدمينة منتن أفواههم جيف الحمر
      والعرب يفرحها الذي قصم الخيانة من مضر
      يا عرب قوموا أعلنوا إنا حماتك يا قطر
      ضد الذين تكالبوا ظنا بغدرهم يمر
      مهما البغاة تجمعوا شعب العروبة لن يفر
      الكل يصمد جاهدا يعطي الولاء ويصطبر
      حتى ليسحق من دنا من خان أمته قذر
      والصوت يعلو هاتفا في عربنا تحيا قطر

      حسين خالد نايل قنانوه ( حسين مقدادي )
      الاردن اربد – 0772561736

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter