Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » إرادة المقاومة تتغلب على المخابرات الإسرائيلية في صفقة وفاء الأحرار للأسرى
    تحرر الكلام

    إرادة المقاومة تتغلب على المخابرات الإسرائيلية في صفقة وفاء الأحرار للأسرى

    د. فايز أبو شمالة6 يوليو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حين أصدرت المحاكم الإسرائيلية حكمها عليهم بالسجن المؤبد، هتفوا بصوت فلسطيني واحد: الله أكبر، والنصر للمقاومة، وعاشت فلسطين حرة عربية.

    وحين طأطأت المخابرات الإسرائيلية رأسها، وخضعت مع مصلحة السجون الإسرائيلية لإرادة المقاومة، ووافقت على صفقة تبادل الأسرى تحت اسم وفاء الأحرار، هتف الأسرى في الزنازين بصوت فلسطيني واحد: الله أكبر، والنصر للمقاومة، وعاشت فلسطين حرة عربية.

    وحين أصدر محمود عباس تعليماته إلى وزير المالية بقطع رواتب الأسرى المحررين ضمن صفقة وفاء الأحرار: هتفوا بصوت فلسطيني واحد: إنها أوامر المخابرات الإسرائيلية!.

    فكيف حدث ذلك؟ وأين هي المخابرات الإسرائيلية؟

    لم يعد سراً أن شعار اليهود على مستوى العالم ( لن ننسى، ولن نغفر)، هذا الشعار الذي يجري تطبيقه بعنف على الفلسطينيين، وقد تمثل ذلك برفض المخابرات الإسرائيلية إطلاق سراح أي أسير فلسطيني تغمست يداه بالدم اليهودي، وقد أطلق الإسرائيليون على ذلك مصطلح ( الأيدي الملطخة بالدم اليهودي) وحرصت المخابرات الإسرائيلية على عدم إطلاق سراح من قتل يهودياً بكل السبل، حتى أجبرت إسرائيل على عقد صفقات تبادل أسرى بالقوة، ومن ضمنها صفقة 1985، وصفقة وفاء الأحرار، سنة 2011، تلك الصفقة التي فقأت عين الصلف الإسرائيلي، وأجبرت الحكومة اليمينية المتطرفة على إطلاق سراح هؤلاء الأسرى الأبطال.

    وعلى خلاف كل الأسرى الفلسطينيين الذين أطلق سراحهم من السجون الإسرائيلية، فلم يتم توظيف هؤلاء الأسرى المحررين بشكل رسمي كزملائهم، وإنما تم صرف راتب مقطوع لهم.

    لقد تم توظيف السجناء العملاء بشكل رسمي، وأعطيت لهم الرتب العسكرية، أما هؤلاء الأبطال المحررون ضمن صفقة وفاء الأحرار، فما زالوا بلا رتب عسكرية، ولا اعتراف بهم

    رغم أن منحة الحياة الكريمة قد صرفت لكل الأسرى المحررين، إلا أن محرري صفقة وفاء الأحرار لم تصرف لهم منحة الحياة الكريمة أسوة بزملائهم في السجون.

    رغم أن بعض هؤلاء الأسرى المحررين قد أمضى أكثر من عشرين عاماً في السجون، فلم يتم صرف بدل شقة، أو بدل إيجار لهم، كما جرت العادة مع غيرهم.

    كان يصرف لك أسير محرر إعفاء جمركي، إلا أن هؤلاء الأسرى لم يحظوا بذلك.

    وجاءت الطامة الكبرى من اتجاهين:

    الاتجاه الأول: تمثله المخابرات الإسرائيلية بشكل مباشر، حين اعتقلت في الضفة الغربية معظم الأسرى المحررين في صفقة وفاء الأحرار.

    الاتجاه الثاني: تمثله سلطة محمود عباس، وبأوامر من المخابرات الإسرائيلية، حيث تم قطع رواتب هؤلاء الأسرى المحررين، والبالغ عددهم 277 أسيراً، منهم 220 أسيراً محرراً يقيم في غزة، عجزت المخابرات الإسرائيلية عن إعادة اعتقالهم، فعاقبتهم بقطع الرواتب، ومنهم  الأسرى المحررون في الضفة الغربية، والذين عاودت المخابرات الإسرائيلية اعتقالهم بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، التي قامت من جانبها بقطع رواتبهم، وعلى رأسهم الأسير المحرر نائل البرغوثي.

    ملاحظة رقم (1) حين رفض وزير المالية شكري بشارة استقبال الأسرى المحررين، ورفض تسلم رسالتهم، قال بالحرف الواحد: لدي أوامر بقطع رواتبهم من جهات عليا.

    ملاحظة رقم (2) حين سئل عيسى قراقع مسئول ملف الأسرى عن أسباب قطع رواتب هؤلاء الأسرى المحررين: قال: كل ما أعرفه: أن الأوامر قد صدرت من جهات عليا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter