Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الطاعة العمياء أو الفوضى”.. ميدل إيست: قطر تتصدى لمحور الاستبداد العربي بقيادة السعودية والامارات | القصة الكاملة
    الهدهد

    قطر تواجه محور الاستبداد العربي في ظل أزمة الخليج المتصاعدة وتأثيراتها المحتملة

    وطن21 يونيو، 2017آخر تحديث:21 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريرا عن الأزمة الخليجية الراهنة, مشيراً إلى أن الأزمة الحالية التي تهدد بزعزعة استقرار المنطقة كلها لم تنتج من فراغ، بل تكمن جذورها في تنافس الجغرافيا السياسية خلال الربيع العربي، عندما خرج الملايين وهددوا بالإطاحة بالأنظمة القائمة.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن حكام الاستبداد في المنطقة اعتبروا هذا تهديدا مباشرا لقوتهم، وبالتالي بدأوا في استثمار مواردهم في خلق الثورة المضادة بقيادة السعودية والإمارات العربية المتحدة، غير أن جارتهما قطر اختارت اتجاها مختلفا وقررت أن تتبنى التغيير. وهكذا بدأت منافسة شرسة في واحدة من أكثر المواقع الاستراتيجية أهمية في العالم.

     

    الطاعة العمياء أو الفوضى

    قد قادت السعودية والإمارات منذ ثورات الربيع العربي جهودا متعددة الجوانب وناجحة إلى حد كبير في قتل إرث الربيع العربي. وقد شجعوا في عام 2013 حلفاؤهم في الدولة المصرية العميقة على تنفيذ انقلاب ضد الرئيس المنتخب ديمقراطيا محمد مرسي الذي يقبع حاليا وراء القضبان.

     

    وأدت هذه الخطوة إلى بذل جهود مضادة للثورة في ليبيا، حيث يجري تقديم الدعم إلى الجنرال الوحشي خليفة حفتر، الذي يأمل في إعادة بناء ليبيا لتصبح في قبضة مجلس عسكري.

     

    في اليمن، حاولت السعودية وحلفاؤها فرض الرئيس السابق علي عبد الله صالح في إطار مبادرة مجلس التعاون الخليجي، قبل أن يتحالف مع المتمردين الحوثيين.

     

    كما أن جارة ليبيا، تونس، مهد الربيع العربي، لم تنج فيها مساعي الرياض وأبو ظبي، فقد شاركت دولة الإمارات العربية المتحدة بنشاط في السعي إلى زعزعة استقرار الديمقراطية الوليدة في البلاد وتشويه سمعتها، رغم أنها الدولة العربية الوحيدة التي لا تزال قائمة.

     

    وبالنسبة للثورة المضادة التي تقودها دول الخليج بزعامة الرياض وأبو ظبي تحمل رسالة موجهة إلى شعبها: إما الطاعة العمياء لحكمنا المطلق، أو الفوضى والفوضى.

     

    تعزيز اليأس

    تحت راية الواقعية السياسية، فإن المراكز اليمينية في أوروبا والولايات المتحدة، والآن إدارة ترامب أيضا، عززت للأسف هذه الرواية الكاذبة، من خلال طرح الأسطورة القائلة بأن الأنظمة الاستبدادية في الشرق الأوسط تعمل كحصن ضد الإرهاب، والإسلاموية الراديكالية، وجميع الفوضى. وهذا ما يحافظون عليه هو الحل الأفضل في منطقة غير صالحة للحرية والديمقراطية.

     

    غير أن الحقيقة هي أن الطغيان الذي يهمش مظالم الناس وتطلعاتهم، يعزز اليأس من أي مخرج أو مستقبل قابل للاستمرار، هو ما يدفعهم إلى التسلح.

     

    وينبع الصراع السياسي في المنطقة إلى حد كبير من الاستقطاب الديني والأيديولوجي بين الملكيات الثيوقراطية والإصلاحية التي تسعى إلى خلق شكل من أشكال الديمقراطية الإسلامية الليبرالية.

     

    المملكة الخليجية الأكثر ليبرالية

    وبالمقارنة مع جيرانها، أظهرت قطر انفتاحا أكبر تجاه المثل العليا للمشاركة السياسية وحرية الفكر والتنظيم في قلب الربيع العربي. وتشارك المرأة القطرية مشاركة كاملة في الحياة العامة. ووسائل الإعلام تعمل بدينامية وحرية وديمقراطيتها الانتخابية المحلية والبرلمانية تتقدم باطراد على مدى السنوات الأخيرة.

     

    وليس من قبيل المبالغة القول بأن قطر هي الأكثر تحررا في ممالك الخليج.

     

    وهذا ما يكمن وراء الحملة التي تقودها المملكة العربية السعودية ضد قطر اليوم والتي بلغت ذروتها في الآونة الأخيرة بانضمام أكثر الأنظمة غير الليبرالية في المنطقة التي قطعت العلاقات الدبلوماسية مع قطر ووضعتها تحت الحصار الاقتصادي.

     

    وقد نجح محور الاستبداد العربي حتى الآن في كبح التغيير الديمقراطي في المنطقة من خلال زرع الفوضى بدءا من ليبيا وصولا إلى اليمن. ولكن هذه لعبة متهورة مع نتائج لا يمكن التنبؤ بها. ومن شأن التنافس الإقليمي المحدود أن يخرج بسهولة عن السيطرة ويتحول إلى صراعات خطيرة وحروب أوسع نطاقا.

     

    ومع ذلك، فمن المؤكد أن توق العرب للتغيير والكرامة والتحرر لا يزداد قوة إلا في ظل حقيقة قاتمة تفضح الفشل الاقتصادي والسياسي والتهميش والنزاع الأهلي.. وربما كانت موجة الربيع العربي الأولى قد أحبطت في معظم أنحاء المنطقة، ولكن الجزء الثاني من هذه الثورات يلوح في الأفق اليوم بالفعل.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الاستبداد الديمقراطية السعودية قطر ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter