Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » فتح تشكل تهديدًا أكبر لأمن إسرائيل من حماس وفقًا لرئيس جهاز الشاباك السابق
    تحرر الكلام

    فتح تشكل تهديدًا أكبر لأمن إسرائيل من حماس وفقًا لرئيس جهاز الشاباك السابق

    د. فايز أبو شمالة10 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حماس وفتح watanserb.com
    حماس وفتح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا أجد غرابة في حديث رئيس جهاز الشاباك السابق “ديسكن” حين يقول: إن حركة فتح أخطر على أمن إسرائيل من حركة حماس!

    وذلك لأن حركة فتح التي تكبلت يدها عن العمل المقاوم، قادرة على المساهمة مع بقية التنظيمات في إشعال النار تحت أقدام المستوطنين في كل قرى ومدن الضفة الغربية.

    إن خوف رئيس جهاز الشاباك السابق من حركة فتح له ما يبرره، لأن انطلاقة حركة فتح في اتجاه المقاومة ستعزز من صمود الشعب الفلسطيني المنقسم على هذه الظاهرة، وستدفع الفصائل الأخرى على تكثيف عمل المقاومة من باب الحرية في العمل، وعدم مطاردة المقاومين، ومن باب المنافسة التنظيمية على تقديم اليراع المقاوم للشعب الملتف حول مقاومته.

    فماذا قال يوفال ديسكن خلال ورشة عمل أقامتها جامعة بار إيلان في مدينة رمات غان:

    1-      رغم الدور الكبير لرئيس السلطة محمود عباس في إعادة صياغة المنظومة الأمنية في الضفة الغربية وضبط سلوك فتح بعد موت زعيمها (داعم الإرهاب) ياسر عرفات، لكن هذا غير كافي استراتيجيا لأمن دولة اسرائيل، فنحن لا نضمن من سيأتي بعد عباس.

    2-      عباس نجح في تغيير المعادلة علي صعيد السلطة والأجهزة الامنية لكن لم يستطيع تغيير المعادلة علي صعيد حركة فتح؛ والتي مازالت ثقافة الكراهية والعداء لإسرائيل مسيطرة على أبناء هذا التنظيم .

    3-      فتح جالسة علي بركان خامد يمكن أن ينفجر في أي لحظة، لأن هناك عدم رضى واستياء داخل قواعد الحركة عن أداء رئيس السلطة محمود عباس.

    4-       إن أهم أسباب عدم رضى حركة فتح وقواعدها على رئيس السلطة أنه ما زال يعطي الحكومة الإسرائيلية وينسق أمنياً  في حين أن إسرائيل لم تقدم للفلسطينيين شيئاً.

    5-      إن إسرائيل مرتاحة أمنياً في عهد رئاسة محمود عباس للسلطة الفلسطينية  ولن يأتي أحد بمرونة وصدق رئيس السلطة محمود عباس في التعامل مع إسرائيل

    6-       إن حجم المعلومات التي أُطلعنا عليها من قبل الاجهزة الأمنية الفلسطينية بعد عام 2010 عن سلوك الأجهزة الامنية في قطاع غزة تجاه إسرائيل، كانت صادمة لنا، وهناك حقائق مذهلة، تم اكتشافها بعد مجيئ محمود عباس الي السلطة.

    7-       تفاجئنا أن صناعة الصواريخ والمتفجرات كانت تتم داخل مقرات الأمن الفلسطيني في غزة إضافة إلى دعم وحماية أشخاص كانوا يقومون بأعمال عدائية ضد دولة إسرائيل .

    8-      اكتشفت إسرائيل أنها كانت تعمل مع قيادات أمنية بارعة في الكذب والتضليل والخداع، وعلي اسرائيل أن تحاسب هؤلاء كما حاسبهم رئيس السلطة محمود عباس.

    لقد استند “يوفال ديسكن” في حديثه على المعلومات الدقيقة التي جمعها جهازه الأمني، لذلك فإن حديث رجل المخابرات هو حديث العارف بالتركيبة الداخلية لحركة فتح، ويعرف ما يدور في وجدان شباب الحركة من تمرد على الواقع البائس، ورفض للمواقف الانهزامية لرئيس السلطة، ولقرارته السياسية والتنظيمية والاقتصادية المهينة للكرامة الفلسطينية، والتي كان آخرها خذلان الأسرى بعد إضرابهم المفتوح عن الطعام لمدة واحد وأربعين يوماً.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter