Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الدولارات السعودية تجرّ الجيش الباكستاني ومحمد نواز شريف إلى التحالف مع السعودية | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    الدولارات السعودية تجرّ الجيش الباكستاني ومحمد نواز شريف إلى التحالف مع السعودية | القصة الكاملة

    رغد النور15 مايو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجيش السعودي watanserb.com
    الجيش السعودي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم أن باكستان تعتبر أهم الدول غير العربية المشاركة في التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب إلا أنها وافقت على قيادة قوات التحالف عقب التهديدات والانذارات التي وجهتها قوات الأمن السعودية نحوها.

    عندما فشلت الحوافز المالية السعودية التي تشجع قائد الجيش الباكستاني الجديد على تعيين الجنرال رحيل شريف قائدا لقوات التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب، اجتازت السعودية عددا من الخطوات لإخضاع الجيش الباكستاني للموافقة على هذه القيادة.

    في الخطوة الأولى كشفت السعودية عن قضية انتماء قائد الجيش الباكستاني الجديد قمر جاويد باجوا إلى القاديانية للضغط عليه وذلك بواسطة مولانا ساجد مير زعيم جماعة أهل الحديث ومن أنصار المملكة العربية السعودية في باكستان.

    ونفذت السعودية في خطوتها الثانية عددا من التفجيرات في عدة مناطق من باكستان بما في ذلك كويتا وبيشاور بواسطة القوي الطائفية الباكستانية التي تنتمي إلى السعودية وذلك للضغط على قمر جاويد باجوا، القائد الجديد للجيش الباكستاني.

    ونفذت الخطوة الأخيرة عندما طالبت من الحكومة الباكستانية أن تختار رحيل شريف قائدا للتحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب وأن توفر إمكانية تعاونه مع التحالف الذي تقوده السعودية. وفعلا هذه المبادرة تعتبر بمثابة الإنذار الأخير الذي وجهته السعودية نحو المسؤولين الباكستانيين.

    وفي أعقاب هذه الأحداث اجتمع القائد الجديد للجيش الباكستاني مع مسؤولين عسكريين باكستانيين في منتصف شهر مارس 2017 لدراسة هذه القضية في مدينة راولبندي. وفي الاجتماع قال الجنرال قمر باجوا خطابا إلى قادة الجيش الباكستاني: إن التملص من الخضوع أمام مطالب السعودية سيؤدي إلى انعدام الأمن والتفجيرات في بيشاور، وكويته، ولاهور لا سيما عندما تحتاج باكستان إلى استتاب الأمن والاستقرار لضمان استمرار توسيع الاستثمارات. كما قال المحلل العسكري المتقاعد اللواء إعجاز عوان يوم السبت المصادف 25 مارس 2017 في مقابلة مع صحيفة داون (Dawn) الباكستانية: “تمت الموافقة على تعيين الجنرال رحيل شريف قائدا لقوات التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب بعد مفاوضات جرت بين السعودية وباكستان”.

    وفي ظل موافقة الجيش الباكستاني على تعيين الجنرال رحيل شريف قائدا لقوات التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب أعرب بعض القادة الطائفيين مثل مولانا أحمد لديانوي عن رغبتهم إلى التخلي عن الكفاح المسلح والطائفية في باكستان  وكذلك تم إحباط الهجمات الإرهابية التي كانت من المتوقع أن تحدث في لاهور من قبل الإرهابي نورين لغازي، وتمّ القبض على إرهابي ينتمي إلى تنظيم داعش في بيشاور، كما قتل بعض عناصر داعش في اشتباكات جرت بينهم وقوات الجيش الباكستاني في إقليم خيبر بختونخوا الباكستاني.

    وأنا بعد ستة أشهر من الدراسة الفاحصة والعميقة في التطورات الباكستانية وأسباب خضوع الجيش الباكستاني أمام مطالب السعودية، وصلتُ إلى أن رئيس الوزراء الباكستاني محمد نواز شريف في مشروعه المشترك مع سفارة المملكة العربية السعودية في اسلام آباد أغرم الجيش الباكستاني على الخضوع أمام مطالب السعودية. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو أي مكافحة استلمها محمد نواز شريف من السعودية إزاء هذه الخدمة النوعية؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter