Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » عندما تفتي ماجدولين الشارني في الإرهاب فعلى الرياضة التونسية السلام | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    ماجدولين الشارني وزيرة الرياضة في تونس تتحدث عن إرهاب الملاعب بعد أحداث رادس

    شمس الدين النقاز2 مايو، 2017آخر تحديث:7 ديسمبر، 20212 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قانون الإرهاب في مصر watanserb.com
    قانون الإرهاب في مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من المؤسف جدا أن تصبح ماجدولين الشارني التي استنجدت بالفوتوشوب لتغطية ركبتيها، وزيرة للشباب والرياضة في تونس، في حين تضجّ البلاد بالكفاءات الرياضية والإدارية التي يمكنها تسيير إحدى أكبر الوزارات في بلاد نخرها سياسيوها وزادوا من أوجاعها.

    ماجدولين الشارني التي لا تفقه في الرياضات الجماعية ولا الفردية شيئا، والتي أهداها القدر المحتوم منصبا وزاريا يعلم كثير من التونسيين كيف وصلت إليه، اختارت أن تصف ما حدث في ملعب رادس خلال مباراة دربي العاصمة بين النادي الإفريقي والترجي الرياضي بإرهاب الملاعب، في إشارة إلى أحداث العنف التي راح ضحيّتها جمهور النادي الإفريقي وفق ما تؤكد ذلك الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل الإجتماعي وشهود عيان.

    الشارني التي لم تدّخر جهدا في كشف ضحالة معرفتها بالشأن الرياضي في أكثر من ظهور إعلامي لها، لم تتعوّد على وزن الكلام قبل التفوّه به، ولعلّ منصبها الأكبر من حجمها جعلها تقرر تبنّي رواية أحادية الجانب في وصفها الجماهير الرياضية التي تعاني الأمرّين عند دخولها إلى الملاعب في مختلف ولايات الجمهورية بـ”الإرهابيين”.

    يعلم جيّدا من نال “شرف” الدخول إلى أشباه الملاعب الرياضية في تونس أن حجم الاستفزازات الذي تتعرّض له الجماهير الرياضية من قبل الفرق الأمنية المختلفة لا يمكن وصفها، فسب الأم والأب والربّ والأوصاف والشتائم النابية التي يتفوّه بها بعض الأمنيين دون رادع يردعهم أو قانون يحاسبهم، كانت ولا تزال السبب الرئيسي فيما يحدث داخل الملاعب.

    على وزيرة الشباب والرياضة أن تعرف حجمها وتحافظ على ماء وجهها وتكتفي بالمتابعة والمراقبة وتشجيع المنتخب التونسي في المناسبات القارية والدولية شأنها شأن ملايين التونسيات، بدل تولّي وزارة الشباب والرياضة التي زادتها تخريبا جراء سياساتها الخاطئة وأخلاقها السيئة جدا مع المسؤولين والموظفين وفق ما تؤكد ذلك مصادر متطابقة.

    “إرهاب الملاعب” أيتها الوزيرة أنت وأمثالك كنتم سببا في تفاقمه، وما وصفك الجماهير الرياضية بـ”الإرهابيين” إلا دليل على ما نقول، فبعد عجزكم عن إيجاد الدواء والعلاج الفعّال كحكومة مجتمعة ومسؤولين فرادى، أصبحتم تستخدمون أوصافا في غير موضعها علّكم تسترون عوراتكم السياسية التي لم يبق تونسي إلا وشاهدها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter