Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » عملية فردان الإجرامية…حلقة من حلقات مسلسل الإرهاب الصهيوني المتواصل | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    عملية فردان: اغتيال قيادات فلسطينية تحت سطوة الإرهاب الصهيوني وخرق القانون الدولي

    محمود كعوش11 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قانون الإرهاب في مصر watanserb.com
    قانون الإرهاب في مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (10 نيسان/أبريل 1973)

    حملت أيام شهر نيسان//أبريل الفلسطيني على مدار سنوات النكبة التسعة والستين الكثير من ذكريات الألم والوجع والدم الفلسطيني. ففي هذا الشهر ارتكبت قوات الاحتلال الصهيونية والاستخبارات والوحدات الصهيونية الخاصة من المجازر والمذابح والاغتيالات بحق الشعب الفلسطيني ما يندى له ضمير الإنسانية ويشكل خرقاً سافراً للقانون الدولي وأبسط قواعد العدل.

    من تلك الأيام السوداء كان العاشر من نيسان/أبريل 1973 حين نجحت الاستخبارات و الوحدات الصهيونية الخاصة في تنفيذ عملية اغتيال إجرامية بحق ثلاثة من أبرز القادة الفلسطينيين. وأحدثت تلك العملية في حينه ضجة كبرى وكشفت عن شرخ أمني بالغ الخطورة في بنية منظمة التحرير الفلسطينية، وبالأخص حركة التحرير الوطني “فتح” التي كان ينتمي إليها أولئك القادة.

    عملية الاغتيال، التي تمت في بداية حملة الإرهابية الصهيونية غولدا مئير، وعرفت باسم “ربيع فردان”، وأسماها الصهاينة “عملية هيبي”، وطالت القادة كمال ناصر و كمال عدوان ومحمد يوسف النجار، شكلت حلقة مهمة من حلقات مسلسل الإرهاب الصهيوني المتواصل.

    ففي تلك العملية تمكن القائد العسكري الصهيوني و”وزير السياحة فيما بعد” آمنون شاحاك والقائد العسكري الصهيوني و”رئيس وزراء كيان العدو فيما بعد” إيهود باراك من الوصول إلى القادة الثلاثة على رأس وحدات استخباراتية صهيونية خاصة وتصفيتهم في منازلهم في ضاحية فردان في قلب العاصمة اللبنانية بيروت.

    من هم الشهداء الثلاثة؟

    الشهيد كمال ناصر أو “ضمير الثورة” (1924 – 1973) كان أحد أبرز رموز النضال والأدب في فلسطين وابن إحدى العائلات المسيحية الفلسطينية من بلدة بير زيت. كانت سيرة حياته مشابهة لسير حياة كثيرين من أبناء جيله من نشطاء الحركة الوطنية الفلسطينية، فهو خريج الجامعة الأمريكية في بيروت، التي تخرج منها أيضاً العديد من الذين أصبحوا رموزاً في الحركة الوطنية الفلسطينية وحركة حركة القوميين العرب، كان عضواً في حزب البعث العربي الاشتراكي، و أصدر صحيفة البعث في رام الله وصحفاً أخرى، وانتخب عضواً في مجلس النواب الأردني، و تعرّض للاعتقال بعد الاحتلال عام 1967 و أبعدته سلطات الاحتلال للخارج، ومن ثم أصبح عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ومسؤول الإعلام فيها وناطقاً رسمياً باسمها، ومشرفاً على مجلة فلسطين الثورة التي صدرت باسم منظمة التحرير الفلسطينية .

    الشهيد محمد يوسف النجار أو “أبو يوسف النجار” كما كان يناديه إخوانه في حركة فتح (1930 – 1973)، وكان يسكن في نفس العمارة التي كان يسكنها الشهيد كمال ناصر في ضاحية فردان في بيروت. كان النجار الذي لقبه المقربون منه “السهل الممتنع” عضواً في اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني “فتح”، وينحدر من قرية يبنا قضاء الرملة. شرّد مع عائلته في عام النكبة، وعلى ما قيل فقد كان له نشاط في صفوف الإخوان المسلمين مثل كثيرين من الذين أسسوا الحركة. كان شعاره الثابت والدائم “الحق أولاً والمبدأ أولاً”.

    الشهيد كمال عدوان (1935 – 1973)، مثله مثل محمد يوسف النجار كان عضواً في اللجنة المركزية لحركة فتح التي شارك في تأسيسها، وتولى مسؤوليات في الإعلام الفلسطيني وأخرى تتعلق بالمقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. أتم دراسته في مصر ومن ثم عمل في كل من السعودية وقطر، وشارك في مقاومة العدوان على قطاع غزة خلال العدوان الثلاثي الذي شنه الكيان الصهيوني وبريطانيا وفرنسا ضد مصر عام 1956 و أدّى ذلك إلى اعتقاله وقتذاك . عُرف الشهيد عدوان بمقولته الشهيرة “حتى تكون قومياً وحتى تكون أممياً لا بد أن تكون فلسطينياً أولاً”.

    نتذكرهم ولا ننساهم، هم وجميع إخوانهم ورفاقهم الذين قضوا شهداء من أجل فلسطين والقضية.

    رحم الله الشهداء القادة، ورحم جميع شهداء فلسطين والأمتين العربية والإسلامية، وفك قيود الأسرى والمعتقلين في السجون والمعتقلات الصهيونية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter