Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الصمت العربي يحيط باغتيال القيادي في حماس مازن فقهاء ومصر والأردن ملتزمان بالسكوت
    الهدهد

    الصمت العربي يحيط باغتيال القيادي في حماس مازن فقهاء ومصر والأردن ملتزمان بالسكوت

    وطن29 مارس، 2017آخر تحديث:29 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعنوان “الصمت العربي على اغتيال فقهاء” قال موقع “نيوز وان” الإخباري العبري إن “قادة كل من السلطة الفلسطينية ومصر والأردن يحافظون على حالة من الصمت إزاء كل ما يتعلق باغتيال مازن فقهاء القيادي بحركة حماس الفلسطينية والذي قتل قبل أيام على يد مجهولين مسلحين”.

     

    وأضاف أن “حالة الصمت تأتي في وقت تعتبر فيه كل الأنظمة العربية حماس، تنظيما إرهابيا ولم يذرف قائد عربي واحد دمعة على تصفيته”.

     

    وتابع: “قيادة السلطة الفلسطينية تحافظ على حالة الصمت فيما يتعلق باغتيال مازن  في القطاع، ورام الله لم تندد أو تستنكر الأمر، بينما قادة الحركة في غزة يستشيطون غيظا، ويتهمون تل أبيب بالوقوف وراء الاغتيال ويهددون بالانتقام”.

     

    وأوضح أن “رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يتجاهل التعليق على الأمر، كما لو أن ما يحدث في قطاع غزة ليس له علاقة بالسلطة، ولم يتطرق لعملية التصفية سوى مسؤول فلسطيني واحد هو ماجد فرج رئيس المخابرات العامة، والذي تزعم حماس أنه مقرب لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) ووكالة الاستخبارات الأمريكية (سي آي  إيه)”.

     

    إذ أنه “في مقابلة له بتاريخ 25 مارس الجاري لصحيفة (دير شبيجل) الألمانية، تحدث الجنرال فرج عن أن رجاله لن يسمحوا لحماس بالرد على اغتيال قائدهم فقهاء من داخل مناطق الضفة الغربية، وأكد أن هناك تنسيق أمني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل؛ لمنع حدوث أي رد فعل على التصفية من الضفة، وأن التنسيق يرتكز على اتفاقيات أوسلو بين تل أبيب ورام الله”.

     

    وأضاف الموقع العبري: “في الشارع الفلسطيني، هناك حالة من الغضب الشديد؛ بسبب صمت قيادات السلطة وبالأخص محمود عباس الذي من المفترض أن يمثل، من منطلق منصبه كرئيس، كل الفلسطينيين”.

     

    واستدرك  بقوله: “المعارضة الفلسطينية تزعم أن عباس يتصرف كأن قطاع غزة هي دولة منفصلة ليس لها علاقة بالضفة الغربية، ورغم أن عملية اغتيال فقهاء تعد مساسا واضحا بالسيادة الفلسطينية،  إلا أن عباس يتبع سياسة دفن الرأس في الرمال حتى يمر الغضب الفلسطيني ويتبدد”.

     

    ونقل عن مسؤولين بارزين بفتح قولهم “رئيس السلطة يتصرف على هذا النحو لأنه يخشى من رد فعل نظيره الأمريكي الجديد دونالد ترامب؛ فإذا أدان عباس مقتل فقهاء ستستغل تل أبيب الأمر لتحريض ترامب ضده وإظهار عباس على أنه داعم للإرهاب الحمساوي”.

     

    وفيما يتعلق بمصر والأردن، قال الموقع إن “القاهرة وعمان هما أيضا صامتتان فيما يتعلق بتصفية فقهاء ولم تدينا الأمر، وذلك لأن الدولتين تعلمان جيدا ماهية حركة حماس، وأن الحديث يدور عن حركة ابنة لتنظيم الإخوان المسلمين الذي تصنفه مصر كتنظيم إرهابي”.

     

    وأوضح: “لهذا فالقاهرة ترى في فقهاء إرهابيا، والنظام المصري يتهم حماس، رغم التقارب الأخير بين القاهرة والحركة، بالتعاون مع داعش والإخوان المسلمين، وتنفيذ عمليات تخريبية، والمثال الأبرز على هذا الأمر هو مشاركة حماس في اغتيال النائب العام المصري السابق هشام بركات قبل حوالي العامين”.   !

     

    وأضاف: “في الأردن، لا تصنف جماعة الإخوان كتنظيم إرهابي وإنما كجماعة معارضة قوية جدا، تعمل سرا ضد البلاط الملكي الهاشمي؛ لهذا يمكننا الافتراض أن الرئيس السيسي والملك عبد الله يرحبان من أعماق قلبيهما بتصفية الإرهابي مازن فقهاء، ويحافظان على حالة الصمت تماما مثلما يفعل محمود عباس”.

     

    وختم الموقع الإسرائيلي قائلاً: “في هذه الفترة التي تشهد رئيسا أمريكيا جديدا شعاره الحرب على الإرهاب الإسلامي المتطرف، حتى الإدانة فقط يمكنها أن تضرب بالعلاقات مع الدول التي من شأنها أن تكون عضوًا في تحالف ترامب الجديد والذي سيشكله ضد الإرهاب”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الإخوان المسلمين القاهرة النظام المصري داعش غزة مازن فقهاء مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter