Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الشروط الأمريكية الجديدة تشكل إطاراً للمفاوضات الإقليمية مع الفلسطينيين والإسرائيليين
    تحرر الكلام

    الشروط الأمريكية الجديدة تشكل إطاراً للمفاوضات الإقليمية مع الفلسطينيين والإسرائيليين

    د. فايز أبو شمالة21 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “وللا” العبري تقريراً عن مبادرة سياسية أمريكية عرضها الرئيس الأمريكي على السيد محمود عباس، وقد تم إبلاغ المسئولين السعوديين والأردنيين بالمبادرة الجديدة التي ستعتمد إطاراً جديداً للمفاوضات يقوم على مشاركة إقليمية عربية خلافاً لإطار المفاوضات السابق الذي أثبت فشله، حين تم قصره على الفلسطينيين والإسرائيليين.

    ينسجم الإطار الجديد للمفاوضات مع المطالب الإسرائيلية، ويتوافق مع فكرة الحلول الإقليمية التي يطرحها نتانياهو، ويأتي متمماً لما تم طرحه في مؤتمر قمة العقبة الذي عقد في شباط 2016، وشاركت فيه أمريكا والأردن ومصر، وتم استثناء محمود عباس.

    لقد أورد التقرير تسع شروط عرضها ترامب على السيد عباس، مقابل استئناف المفاوضات العربية الإسرائيلية بشكل عام، على أن يكون الوفد الفلسطيني جزءاً من الوفد العربي، وهذا يعود بالقضية الفلسطينية إلى مؤتمر مدريد سنة 1991، حين كان الوفد الفلسطيني جزءاً من الوفد الأردني، وذلك وفق الشروط الإسرائيلية، وبهدف المفاوضات من أجل المفاوضات.

    إن المدقق في شروط ترامب التسعة يكتشف أنها الشروط الإسرائيلية التي دأب نتانياهو على ترديدها، وعرضها كشروط مسبقة لأي لقاء مع محمود عباس، وهي شروط تجرف القضية الفلسطينية من أرضها السياسية، وتلقي بها في صحراء المطالب الأمنية الإسرائيلية التي لا ترتوي، في ظل عدم امتلاك القيادة الفلسطينية والعربية أي بدائل أو خيارات تمكنهم من المناورة أو الاعتراض على الشروط التي باتت تفضلاً أمريكياً، وهي كالتالي:

    1ـ على الفلسطينيين العودة  إلى المفاوضات دون شروط مسبقة.

    2ـ  ستشارك كل من مصر والسعودية ودولة الإمارات العربية والأردن في المفاوضات.

    3ـ لن يكون هناك تجميد كامل للبناء الاستيطاني ولكن لن تقام مستوطنات جديدة.

    4ـ  على السلطة محاربة المقاومة ضد إسرائيل، ولا يكفي صدور بيانات عامة تشجب المقاومة.

    5ـ الإدارة الأمريكية تريد أن ترى تغيرات حقيقية في النظام التعليمي الفلسطيني وتغيير أسماء شوارع سميت بأسماء شهداء، مع وقف التحريض عبر وسائل الإعلام الفلسطينية.

    6ـ توقف السلطة عن دفع رواتب لأسر الشهداء والأسرى القابعين في السجون الإسرائيلية.

    وقد استغل وزير الحرب الإسرائيلي ليبرمان هذا الشرط، وأعلن عن خروج الصندوق القومي الفلسطيني عن القانون.

    7ـ أن يتم التحقيق مع المشبوهين بالمقاومة لمعرفة من خطط للعمليات، ومن أرسلهم ومن زودهم بالسلاح والمواد المتفجرة، واعتقال كل من هو متورط وتقديمه للمحاكمة.

    8ـ القيام بإصلاحات في الأجهزة الأمنية الفلسطينية بهدف وقف جدول دوام عناصر الأجهزة الأمنية الفلسطينية، فهم يقسمون وقتهم لفترتين ويحصلون على راتبين شهرياً.

    9ـ التوقف عن تحويل أموال إلى قطاع غزة لأن ذلك يساهم في تمويل مصروفات حركة حماس.

    مقابل ما سبق، تتفهم أمريكا حاجة الفلسطينيين إلى مساعدات مالية، وتحسين الظروف المعيشية للسكان، وتتعهد الإدارة الأمريكية برئاسة ترامب على مواصلة دعمها لفكرة حل الدولتين.

    من يدقق في الشروط الأمريكية التسعة يكتشف أن القيادة الفلسطينية تطبق سبعة شروط منها بالكامل، وقد أعلن السيد محمود عباس في أكثر من مناسبة عن استعداده لتفعيل اللجنة الثلاثية ضد التحريض، للتأكد من التزام السلطة الفلسطينية بكل ما سبق، وفي هذه الحالة فإن السلطة أمام شرطين لا تقدر على تطبيقهما:

    الشرط الأول: التوقف عن دفع رواتب أسر الشهداء والأسرى، وهذا الشرط قام بتطبيقه فوراً وزير الحرب الصهيوني ليبرمان، حين أعلن خروج الصندوق القومي الفلسطيني عن القانون.

    الشرط الثاني: التوقف عن دفع رواتب موظفي السلطة في قطاع غزة، وهذا الشرط سيتكفل به الاتحاد الأوروبي الذي بدأ يفتش عن اسماء المستنكفين، ويدقق في شروط صرف الرواتب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter