Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » زيارة وفد حركة حماس إلى مصر تعكس آمال غزة في حلول استراتيجية عاجلة للحصار
    تحرر الكلام

    زيارة وفد حركة حماس إلى مصر تعكس آمال غزة في حلول استراتيجية عاجلة للحصار

    د. فايز أبو شمالة26 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتابع غزة باهتمام بالغ زيارة وفد حركة حماس لمصر العربية، وتتوقع غزة أن يعود الوفد في كل لحظة بأيدٍ مثقلة بالبشائر، وممتلئة بالحلول الاستراتيجية لمشاكل غزة، التي تحملت قسوة الحصار الطويل، واحتسب عند الله صبرها الجميل.

    ولا ينتظر سكان غزة من وفد حركة حماس أكثر من:

    1ـ  فتح معبر رفح الحدودي على مدار اليوم، بحيث يخرج الفلسطيني من غزة ويرجع إليها.

    2ـ  أن تقيم مصر على حدودها مع قطاع غزة المنطقة التجارية الحرة، والقادرة على تحريرها من القيود الأمنية الإسرائيلية، وقيود سلطة رام الله الاقتصادية.

    ما سبق من مطالب فلسطينية من مصر سيقابلها مطالب مصرية من حركة حماس، باتت معروفة لوسائل الإعلام، وقد أوفت حركة حماس ببعضها في مرحلة سابقة، ولكن المطلب المصري الأهم وفق تقديري هو عدم جاهزية مصر لتسليم معبر رفح لحركة حماس وحدها، دون وجود ممثلين عن النائب محمد دحلان، الذي يحظى بثقة الحكومة المصرية أولاً، ويشكل عصا مصر الغليظة على ظهر محمود عباس ثانياً.

    فهل تبدي حركة حماس ليونة في هذا الجانب، وتطالب من مصر العربية أن يكون النائب محمد دحلان شريكاً في العمل الميداني على معبر رفح، وفي إدارة المنطقة التجارية الحرة؟.

    قد يبدو الأمر صعباً وقاسياً على بضع قيادة حماس، وقد يرى فيه البعض مخاطرة أمنية غير مضمونة النتائج، وقد يظن البعض أن ماضي الرجل يحول بينه وبين أي مشاركة سترتد وجع رأس على حركة حماس، ولكن العمل السياسي الذي فرض على حماس أن تلتقي مع محمود عباس، رغم كل فعاله السياسية والأمنية والحياتية التي أضرت بالقضية الفلسطينية ومستقبلها، هو العمل السياسي نفسه الذي يفرض على حركة حماس أن تلتقي مع النائب محمد دحلان.

    وللتأكيد على الفكرة ذاتها، سأطرح على قيادة حركة حماس سبعة أسئلة:

    1-      هل تظن حركة حماس أن السيد محمود عباس جاد في مساعيه لتحقيق المصالحة؟

    2-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس حريص على تشكيل حكومة وحدة وطنية، لها صلاحيات تنفيذية، ولها الحق الكامل بالقيام بالمهمات المناطة بها؟

    3-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس سيقبل وجود حماس شريكاً في القرار السياسي، ولا يجرؤ على اتخاذ أي خطوة سياسية منفردة دون الرجوع إليها للتشاور؟

    4-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس سيوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل؟

    5-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس سيتخلى عن برنامجه التفاوضي، ويفكر مع التنظيمات الفلسطينية الأخرى بروح الفريق الواحد، وبكل مسئولية وأمانة؟

    6-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس سيدعو لاجتماع الإطار القيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ويلتزم بكل ما تم التوافق عليه في مجمل اللقاءات السابقة؟

    7-      هل تظن حركة حماس أن محمود عباس بريئاً، ولا علاقة له بحصار غزة؟

    طالما كانت الإجابة على كل الأسئلة السابقة بلفظة (لا)؛ فلماذا لا تفكر حركة حماس خارج الصندوق، لماذا لا تناور بعيداً عن محمود عباس، وتسعى إلى تخفيف الحصار عن سكان قطاع غزة من خلال مصر العربية وبالتنسيق العلني مع النائب محمد دحلان؟.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter