Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ميدل إيست آي”: هذه الأسباب وراء توسع “الجهادية” في تونس.. لذلك عليهم الا ينكروا هذا الامر ؟! | القصة الكاملة
    تقارير

    “ميدل إيست آي”: هذه الأسباب وراء توسع “الجهادية” في تونس.. لذلك عليهم الا ينكروا هذا الامر ؟! | القصة الكاملة

    ترجمة وطن21 يناير، 2017آخر تحديث:21 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” إن تونس ليست مجرد منارة للحركة الجهادية، ولكن ذلك قد يكون الشيء الوحيد الذي ربطه بعض المعلقين الأوروبيين بالبلاد مؤخرا، فعلى عكس كل التوقعات توجد انقسامات عميقة وأيديولوجية ودولة هشة في سياق إقليمي يمتاز بالفوضى، والاضطرابات الاقتصادية بعد الثورة عرقلت الانتقال الديمقراطي في تونس، ومع ذلك يرى البعض أن وتيرة مشاركة التونسيين في الأعمال الإرهابية تعكس تحولا ضل طريقه ويشجع على الحنين للدكتاتورية “. هكذا بدأ موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريره للحديث عن تونس.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن هذا النوع من العاطفة في حقبة ما بعد الثورة هو متوقع، ولكن يجب أن يكون النقاش حول لماذا قد ذهب الكثير من التونسيين للقتال في الصراعات الإقليمية؟، ومن الضروري للتونسيين ألا ينكرون ذلك، بل علينا أن نحاول فهم هذه الاتجاهات بطريقة عقلانية واستراتيجية.

     

    ولفت الموقع إلى أنه في الآونة الأخيرة قوبل بيان بسيط من الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي بأن الدولة لا يمكن أن ترفض السماح لهم بالعودة إلى البلاد وفقا لما يقتضيه الدستور، بالسخط السائد وجنون العظمة، على الرغم من أنه أكد أنه سيتم وضع هؤلاء الأشخاص في السجن ولن يفرج عنهم وفقا للقانون التونسي الخاص بمكافحة الإرهاب.

     

    وذكر ميدل إيست أنه على الرغم من أن تونس ليست من بين الدول الأكثر كثافة سكانية في العالم الإسلامي، إلا أن عدد التونسيين الناشطين في التنظيمات المتشددة هو أكثر نسبيا من معظم البلدان الأخرى، معتبرا أن أحد ميسري تهريب المقاتلين الأجانب إلى سوريا شخص يدعى أبو عمر التونسي.

     

    وأشار الموقع إلى أنه بعد الثورة، ارتفع عدد المسلحين التونسيين ولكن معظمهم كانوا عناصر الميدان أو ضمن قادة من المستوى المتوسط، وفقا للمعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية، وفي تنظيم القاعدة لا يتمتعون بأي امتيازات، ولا توجد شخصيات تونسية رائدة، حتى في فرع تنظيم القاعدة التونسي المتمثل بكتيبة عقبة بن نافع حيث لا يزال بقيادة الجزائريين.

     

    ووفقا للمعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية فإنه صحيح أن حركة المقاومة السلفية موجودة قبل الثورة التونسية، وكان قادتها بالفعل نشطين وبعضهم في السجن، ولكن هناك علاقة واضحة بين ارتفاع المقاتلين ومرحلة ما بعد الثورة في البلاد، حيث أن الحركة الجهادية السلفية التونسية تمثل أساسا لأنصار الشريعة التي تأسست في مايو 2011 واستغلت موجة من الحريات التي جاءت بعد يناير 2011، واستفادوا من عفو ​​فبراير عام 2011 الذي شهد إطلاق سراح أكثر من 500 سجين محتجز بسبب جرائم سياسية، على الرغم من أن العديد منهم قد شاركوا في أنشطة مسلحة عنيفة داخل تونس وخارجها.

     

    واستطرد ميدل إيست أن هناك عامل رئيسي آخر هو أن موجة حرية المفرج عنهم تشابكت مع المشاعر الدينية المتطرفة المضطهدة عميقا في أوساط الشباب الذين وجدوا الروحانية صغيرة في الخطاب الديني وبدائية من النظام الاستبدادي لذا وقعوا ضحية لشبكة الإنترنت والقنوات الفضائية التي تتبنى وجهات النظر المتطرفة الوهابية.

     

    وثمة عامل آخر يتمثل في فشل النخبة بعد الثورة، خاصة النخبة السياسية، في مواكبة تطلعات الشباب، الذين أصبحوا يشعرون بخيبة أمل كبيرة تجاه الدولة، وبهذه الطريقة، أصبح السلفيين المتشددين في تونس عنصر آخر من عناصر حركة مناهضة الثورة، ورفض الديمقراطية والحريات.

     

    وتشمل العوامل الأخرى وجود دولة هشة مع نظام أمني ضعيف، وعدم وجود استراتيجية لمعالجة عقلانية لتداعيات هذه الحركة، والأخطار التي يشكلها أحد الجيران مثل ليبيا والحركة الجهادية منذ فترة طويلة في الجزائر المجاورة، لذا كانت هذه المكونات وغيرها وليس الربيع العربي ولا التحول الديمقراطي في تونس التي خلقت وحش الجهادية في تونس.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإرهاب الثورة الجهادية الديمقراطية تونس ميدل إيست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. wagawaga on 21 يناير، 2017 1:12 م

      المقال لم يتجاوز مجرد الوصف البديهي. أين التحليل السوسيولوجي و الانثروبولوجي؟ مقال بضاعة صينية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter