Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عبر تنظيم الفتاوى.. السيسي يبسط سيطرته على المؤسسات الدينية والقانون أمام مجلس النواب
    الهدهد

    عبر تنظيم الفتاوى.. السيسي يبسط سيطرته على المؤسسات الدينية والقانون أمام مجلس النواب | القصة الكاملة

    ترجمة وطن4 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تقدم أمين سر اللجنة الدينية في مجلس النواب المصري الدكتور عمر حمروش في 20 ديسمبر الماضي بمشروع قانون تنظيم الفتاوى إلى مجلس النواب المصري، وذلك لحظر إصدار الفتوى، إلا من خلال هيئة كبار العلماء في الأزهر ودار الإفتاء المصرية بهدف التصدي لظاهرة انتشار الفتاوى التي تحض على العنف والتعصب.

     

    وأوضح موقع المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن نص مشروع القانون يعاقب من يفتي من دون ترخيص بالحبس مدة لا تزيد عن 6 أشهر، وبغرامة لا تزيد عن 2000 جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين. وفي حال تكرار المخالفة تكون العقوبة هي الحبس وغرامة لا تتجاوز الـ5 آلاف جنيه.

     

    وأشار الموقع الأمريكي إلى أن مشروع القانون أثار جدلا بين مؤيد يرى أن مشروع القانون خطوة لتجديد الخطاب الديني ومواجهة التطرف، ومعارض يرى في القانون محاولة لمزيد من السيطرة الحكومية لتطويع الدين من أجل خدمة القرارات الحكومية.

     

    وعن هذا الشأن، تحدث عمر حمروش قائلا: إن مشروع القانون لا يتربص بتيار بعينه، إنما الهدف منه تنظيم الفتوى العامة بهدف الوصول إلى الفكر الوسطي وإبراز سماحة الإسلام، بعدما كثرت الفتاوى التي تدعو إلى التعصب وعدم قبول الآخر مثل فتوى عدم جواز تهنئة الأقباط بعيدهم. وأضاف: هذا المشروع حظر التصدي للفتوى العامة، إلا من خلال هيئة كبار العلماء ودار الإفتاء أو ممن يرخص لهم من هاتين الجهتين، واستثنى أئمة المساجد والوعاظ ومدرسي المعاهد الأزهرية، فيما يخص الفتاوى الخاصة مثل الصلاة والصوم، لكن الفتاوى العامة مثل التكفير وعدم جواز تهنئة الأقباط بدينهم، والتي تخص مصير الأوطان لا تصدر إلا من هاتين الجهتين أو من يرخص لهم من هاتين الجهتين.

     

    من جهته، قال عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية الشيخ شريف الهوارى إن القانون إذا كان يهدف إلى محاربة الفكر المتطرف المنحرف الذي لا يصدر عن علم، ويهدف إلى مكافحة الإرهاب كفكر الدواعش ومن هم على شاكلتهم من الجهلاء الذين ليس لديهم علم شرعي فلا بأس من قصر الفتوى على الأزهر أو الإفتاء، على أن تشمل أيضا الدعاة ممن لديهم علم شرعي شريطة أن تأخذ الفتوى التي تصدر من أي جهة بثوابت الشرع والدين، وأن تكون مقبولة شرعا.

     

    وأضاف أن القانون ليس الأول ولن يكون الأخير الذي يتربص بالدعوة السلفية، فنحن لدينا من الأدلة في القرآن والسنة ما يؤكد عدم جواز تهنئة الأقباط بعيدهم، ولكن في الوقت نفسه نحمي أعراضهم ونصون دماءهم ونزور مرضاهم ونحسن إليهم، وثورة 25 يناير خير دليل على هذا، فلم يتم الاعتداء على كنيسة أو متجر أو منزل لقبطي، ولن نجبر النصارى على ترك ما يعتقدون به. وبالتالي لن يجبرنا أحد على ترك ما نعتقد به.

     

    بدوره، قال مساعد رئيس حزب النور ورئيس اللجنة القانونية المشكلة من قبل الحزب لدراسة مشروع القانون الدكتور طلعت مرزوق إن الهيئة البرلمانية للحزب لم تنته بعد من دراسة مشروع القانون، وكذلك لجنته التشريعية، ولكن هناك ملاحظات مبدئية على القانون، منها أن القاعدة القانونية يجب أن تتصف بالعمومية والتجريد، وهذا لم يتحقق في هذا القانون، فعلى سبيل المثال لم يشتمل مشروع القانون على كل وسائل الفتوى كوسائل الإعلام المختلفة سواء أكانت مسموعة أو مرئية، وتحدث فقط عن الفتوى التي تصدر عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا يعد انتقائيا. وكذلك، لم يتحدث عن ضيوف البرامج التلفزيونية والإذاعية وبعض مقدمي البرامج الذين يقومون بالفتوى، ومنهم من صدرت ضدهم أحكام قضائية في ازدراء الأديان مثل إسلام البحيري.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التعصب الحبس الحكومة السيسي الفتاوى المؤسسات النواب تنظيم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter