Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » دعوا عباس يرى نفسه في مرآة الشعب | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    دعوا عباس يرى نفسه في مرآة الشعب | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة16 ديسمبر، 2016آخر تحديث:16 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    د. فايز أبو شمالة

    في انتخابات الرئاسة التي جرت سنة 2005، حصل المرشح محمود عباس على 30% فقط من أصوات أصحاب حق الاقتراع في محافظة خان يونس، ووفق الأرقام الرسمية لدى لجنة الانتخابات المركزية؛ فقد حصل عباس على 37733 صوتاً من أصل 128000صوتاً.

    لقد ظلت نسبة 30% التي فاز فيها محمود عباس بالرئاسة، تلاحقه، وتلاحق تنظيم حركة فتح منذ سنة 2005 وحتى يومنا هذا، وذلك وفق مجمل استطلاعات الرأي التي أجرتها مراكز استطلاعات الرأي الحيادية، ومن ضمنها آخر استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في رام الله، والذي أظهر النتائج التالية:

    32% من الشعب الفلسطيني يريد بقاء عباس في منصبه، بينما يقول64% لا نريدك يا عباس.

    33% فقط راضون عن اختيار المؤتمر للرئيس عباس قائداً عاماً لحركة فتح لخمس سنوات أخرى وتقول نسبة من 57% أنها غير راضية عن ذلك.

    (33%) من الشعب الفلسطيني يقول أنه يثق بقدرة قيادة حركة فتح الجديدة على تحقيق الأهداف المرجوة منها فيما تقول نسبة من 54% أنها لا تثق بقدرتها على القيام بذلك.

    34% فقط يقولون إن المؤتمر قد ساهم في توحيد فتح فيما تقول نسبة من 52% أنه لم يساهم.

    (26%) فقط يعتقدون أن المؤتمر سيساهم في إنجاح المصالحة بين فتح وحماس، فيما تقول نسبة من 62% أنه لن يساهم في ذلك.

    ثلث الجمهور (34%) فقط يقولون أن النجاح في عقد المؤتمر السابع سيؤدي إلى نجاح مماثل في عقد اجتماع للمجلس الوطني الفلسطيني و48% يقولون أنه لن يفعل ذلك.

    30% يوافقون على قرار المحكمة الدستورية، الذي يُعطي الرئيس عباس الحق في سحب حصانة أعضاء المجلس التشريعي، بينما60% من الجمهور يرفضون

    31% فقط يقولون يحق للرئيس عباس في إقالة رئيس مجلس القضاء الأعلى تقول نسبة 57% أنه لا يجوز للرئيس عباس القيام بذلك.

    نسبة من 28% تقول إنها راضية عن أداء حكومة رامي الحمد الله ونسبة من 63% تقول: لا.

    71% يقولون أن من واجب حكومة الوفاق القيام بدفع رواتب الموظفين المدنيين الذين كانوا يعملون لدى حكومة حماس سابقاً ونسبة من 18% تقول أن ذلك ليس من واجبها.

    18%  يقولون بأن حماس هي المسؤولة عن سوء أداء حكومة المصالحة، بينما يحمل 47% المسئولية لرئيس السلطة ورئيس الحكومة.

    النسب السابقة من استطلاع للراي تعبر عن مزاج الشعب الفلسطيني، وذلك النسب ذاتها تتكرر لدى سؤال الجمهور عن العلاقة مع الإسرائيليين ، حيث جاءت النتائج على النحو التالي:

    33% يعتقدون أن المفاوضات هي الطريق الأكثر نجاعة لقيام دولة فلسطينية إلى جانب دولة إسرائيل، بينما يرى 61% أن العمل المسلح والمقاومة الشعبية هي الأكثر نجاعة.

    14% فقط من الجمهور الفلسطيني راضٍ عن مشاركة عباس في جنازة شمعون بيرس. وهؤلاء هم النواة الصلبة لعباس. بينما (83%) من الشعب الفلسطيني غير راضٍ

    30% فقط من الشعب الفلسطيني يعارض التخلي عن اتفاقية أوسلو، بينما 62% من الجمهور الفلسطيني يؤيدون التخلي عن اتفاق أوسلو.

    30% فقط يقولون إن عباس جاد في سحب الاعتراف بإسرائيل، ويقول 61% أنه غير جاد.

    وأكتفي بهذا القدر من الاستشهاد الذي لا يعطي للسيد عباس ولمشروعه التفاوضي أكثر من ثلث أصوات الشعب الفلسطيني، وهذه حقائق يجب أن تلتفت لها القوى السياسية في الساحة الفلسطينية، ويجب أن تؤخذ بعين الاعتبار لدى المحافل الدولية، ولدى جامعة الدول العربية، وفي كل مكان يدعي فيها عباس بأنه الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter