Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » فورين بوليسي: في عهد السيسي.. المسيحيون يتحولون من ركيزة لدعم النظام إلى تحدي صعب قد يطيح بالنظام
    تقارير

    فورين بوليسي: في عهد السيسي.. المسيحيون يتحولون من ركيزة لدعم النظام إلى تحدي صعب قد يطيح بالنظام | القصة الكاملة

    ترجمة وطن10 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” عندما تمت الإطاحة بالرئيس المصري التابع لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في انقلاب عسكري جرى خلال شهر يوليو 2013، فرح المسيحيون الأقباط في البلاد. ورأوا أن الجنرال عبد الفتاح السيسي الذي أطاح بمرسي وأصبح لاحقا رئيس مصر الجديد منقذا لهم”.

     

    وأضافت صحيفة فورين بوليسي في تقرير ترجمته وطن أن بيشوي أرمانيوس، مهندس كهربائي يبلغ من العمر 30 عاما من إحدى ضواحي القاهرة، كان من بين أشد المعجبين بالسيسى، وجنبا إلى جنب مع الآلاف من المصريين، نزل إلى الشوارع دعما له، قائلا: كنا نصلي من أجل أن يحدث التغيير، فالسيسى أنقذ مصر من المجهول الذي كان يقودنا إليه مرسي.

     

    وأوضحت الصحيفة الأمريكية أنه في الأيام الأولى بعد الإطاحة بمرسي، تقاسم العديد من الأقباط قناعة بيشوي مثل القس القبطي مكاري يونان، حتى ادعى أن السيسي تم إرساله من السماء. ولكن فشل السيسي في معالجة المظالم التي طال أمدها أوجدت خيبة أمل واسعة في البلاد. فالعديد من الأقباط يشعرون الآن أن الرئيس السيسي قد أخفق في الوفاء بوعد المساواة الذي تعهد به قبل ثلاث سنوات. وفي علامة على الاستياء المتصاعد، تزايدت الاحتجاجات في أوساط الطائفة المسيحية في الأشهر الأخيرة إلى درجة لم يسبق لها مثيل، فمرة واحدة بدلا من أن يصبحوا ركيزة لدعم النظام، الأقباط باتوا يشكلون الآن تحديا متزايدا للحكومة في القاهرة.

     

    ولفتت فورين بوليسي إلى أن الأقباط أكبر أقلية في المنطقة، ويشكلون حوالي 10 في المئة من سكان مصر البالغ عددهم 92 مليون. وتحت حكم الزعماء المستبدين على التوالي، واجهوا التمييز المنهجي، ويرى الكثيرون أنهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية. والقيود المفروضة على بناء الكنائس نقطة حساسة دائما. حيث كان الأقباط منذ فترة طويلة يتعاملون مع الإجراءات البيروقراطية الشاقة للحصول على الوثائق اللازمة لبناء أو تجديد أو حتى رأب الصدع في مرحاض الكنيسة. وشائعات بناء كنيسة جديدة غالبا ما تكون كافية للتسبب في غضب وحدوث عنف وغوغاء بالبلاد.

     

    وأكدت الصحيفة أن العلاقة بين الدولة والكنيسة تدهورت بشكل حاد في السبعينات في عهد الرئيس أنور السادات، الذي تعامل علنا ​​مع القوى الإسلامية ونفي البابا شنودة الثالث رأس الكنيسة القبطية. وعلى الرغم من أن العلاقة بدأت تتعافى بعد وفاة السادات، والموقف من الأقباط بالكاد تغير للأفضل، ولكن بناء الكنائس لا يزال ورقة مساومة. ويقال إن الرئيس مبارك الذي حكم البلاد من عام 1981 حتى عام 2011 قد وافق على بناء 10 كنائس خلال العقد الأول من ولايته، ووافق مرسي على بناء كنيسة واحدة على وجه التحديد خلال عام حكمه.

     

    ومؤخرا تم تمرير القانون الذي طال انتظاره لتنظيم بناء الكنائس من قبل البرلمان المصري في أغسطس الماضي. ولكن كما تقول هيومن رايتس ووتش، فإن القانون يعزز سيطرة السلطات ويتضمن أحكاما أمنية تهدد قرارات إخضاع بناء الكنائس لأهواء الغوغاء والعنف. وعلى الرغم من بعض رجال الدين وافقوا على القانون، إلا أنه كانت موجة من الانتقادات من الأقباط الذين يقولون إن القانون يسعى للحفاظ على هيمنة الدولة على المجتمع المسيحي. كما أن تصاعد العنف الطائفي قضية لها إشكالية أخرى. فالعنف ضد المسيحيين بلغ ذروته في شهر أغسطس عام 2013، عندما هاجمت حشود أكثر من 200 مقرا من الممتلكات المسيحية. وتعهد السلطات في وقت لاحق بإعادة بناء الكنائس والمنازل المتضررة، ولكن هذه الوعود لم تتحقق إلا جزئيا. ونتيجة لذلك، لا تزال هناك العديد من الكنائس في حالة خراب، والمسيحيين عرضة للخطر.

     

    وما يجعل الأمور أسوأ أن أولئك الذين يهاجمون المسيحيين أو الكنائس القبطية في كثير من الأحيان يفلتون من العقاب، كما أن جلسات المصالحة تفضلها السلطات كطريقة لحل الخلافات بين الطوائف لكنها لم تفعل شيئا يذكر لتخفيف الشعور بالظلم، مما يسمح عادة للجناة بالإفلات من العقاب. ورسميا، فقد تم تصميم هذه الاجتماعات لتعزيز السلام المجتمعي خارج النظام القانوني، لكن الحقائق على الأرض لا تعني ذلك.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأقباط الإخوان السيسي الكنائس المسيحيون فورين بوليسي مرسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter