Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “واللا”: عباس بين فكي الكماشة.. القاهرة غاضبة على الرئيس الفلسطيني وتل أبيب قلقة منه
    الهدهد

    “واللا”: عباس بين فكي الكماشة.. القاهرة غاضبة على الرئيس الفلسطيني وتل أبيب قلقة منه | القصة الكاملة

    ترجمة وطن7 ديسمبر، 2016آخر تحديث:7 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    استطاع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تطهير صفوف حركة فتح من منافسه الهارب محمد دحلان، حيث في الأسبوع الماضي خلال مؤتمر حركة فتح السابع، شارك  1300 ممثل عن الحركة من الضفة الغربية وقطاع غزة وتم اختيار القادة لتولي المناصب الجديدة بالجنة المركزية وتم تنظيم الهيئة المسؤولة عن وضع السياسات واتخاذ القرارات، وكذلك اللجان الثورية.

     

    وبدت على ملامح رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الارتياح بعد أن سجل الإنجاز ونجح في هدفه بمنع منافسه محمد دحلان من دخول القيادة الفلسطينية. ومع ذلك، كان هذا أيضا بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لمصر فدحلان يعمل حاليا من القاهرة، كما أن خطوات عباس تثير القلق في إسرائيل”.

     

    وأضاف موقع واللا العبري في تقرير ترجمته وطن أنه على الرغم من نجاح عباس في تطهير صفوف فتح من رجال دحلان الذي طرد من فتح قبل ست سنوات، لكن القيادي الهارب يعمل الآن على عدة مستويات للتحرك ضد أبو مازن وأنصاره. وهو يسعى لتنظيم مؤتمر لحركة فتح بالتعاون مع مصر، خاصة وأنه يرى أن فكرة إنشاء كيان سياسي جديد سيعمل على الحفاظ على قبضته في مخيمات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الغربية تمهيدا لليوم الذي يلي عباس.

     

    وأوضح الموقع العبري أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يرى محمد دحلان اللاعب الرئيسي في القيادة الفلسطينية، والجميع يعتبر الآن القيادة الفلسطينية تشهد صراعات الخلافة لكنها ستحسم في النهاية لصالح دحلان والأمر مسألة وقت فقط، لا سيما وأن مصر ليست وحدها التي تدعم دحلان بل أيضا الأردن والإمارات والسعودية كذلك. ودحلان عزز موقفه مؤخرا عبر الدعاية الواسعة التي تقول إن محور أبو مازن يربط بين تركيا وقطر وحماس، وهذا يخالف موقف مصر.

     

    ولفت واللا إلى أن المسؤولين السياسيين والأمنيين في إسرائيل يؤكدون أن مصر لن تتجاهل هذه التحركات التي يقوم بها عباس ضد النهج المصري وردا على ذلك، خلال المرحلة الأولى سيتم توجيه الانتباه إلى معبر رفح، وهذه النقطة الأكثر حساسية محددة، وليس فقط في نظر السلطة الفلسطينية وحماس، ولكن أيضا في نظر إسرائيل، فالقاهرة لديها استعدادا اليوم لنقل الصلاحيات في معبر رفح لدحلان. وبالإضافة إلى ذلك ومن خلال المحادثات مع قوات الأمن المصرية ومسؤولون فلسطينيون، أثيرت أيضا احتمالات دخول البضائع عبر معبر رفح، والتجار الفلسطينيين سيقيمون مناطق صناعية في العريش ورفح في سيناء.

     

    وأكد الموقع أن المصريون لإيذاء عباس هم على استعداد لتقديم أي تنازلات بشأن قضية معبر رفح لحماس، كما أن الاحتمالات التي نوقشت في القاهرة تثير القلق الإسرائيلي لأنها تتعارض مع فكرة الفصل بين قطاع غزة والضفة الغربية، وكجزء من هذه الفكرة، طالما استمر الإرهاب، فاختراق معبر رفح سيتعزز بحضور حماس.

     

    واعتبر واللا أن فتح المعبر يمكن أن يكون له آثار كبيرة على المنطقة، وسينتج عنه انتقادات في الضفة الغربية. وفي الوقت نفسه، هناك قلق من أن دحلان سيعمل على تأجيج مخيمات اللاجئين. وفي هذه المرحلة، المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تتبع دحلان عن كثب لمعرفة التغيرات في الضفة الغربية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الأردن الخلافة السيسي حماس دحلان عباس مصر واللا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الاسد الهصور on 11 ديسمبر، 2016 3:38 ص

      انا مش عارف ليش بعض العرب عايزين دحلان وليش مش عايزين عباس علما ان العرب المذكورين لا يمكن انهم بفكروا بفلسطين ولا بالفلسطينيين لحظة واحدة وان كل تفكيرهم وحبهم هو اتجاه اسرائيل والاسرائيليين من يقول لي عكس ذلك فهو نصاب وكاذب ويعني بالعربي هم بايعين عباس وبايعين دحلان لمصالحهم ومصالح دولهم ولتقربهم من اسرائيل والا ما مصلحة مصر بدحلان بدل عباس هل عباس رفض للمصريين طلبا واحدا وهل عباس قاد الجيوش ضد اسرائيل وهل دحلان لديه الخطط الخارقة لتحرير فلسطين من النهر للنهر
      انا لا اعتقد ان مصر ولا الامارات ولا السعودية لديها هذه التخطيطات وانما هي كلها شغل اعلام باعلام لا اكثر ولا اقل وهي مماحكات فلسطينية داخل حركة فتح تعلو مرة وتنخفض مرة اخرى وسلامتكم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter