Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » باحثة تونسية: “النبي محمد لم يُعامل باحترام في آخر أيام حياته”
    الهدهد

    باحثة تونسية: “النبي محمد لم يُعامل باحترام في آخر أيام حياته” | القصة الكاملة

    وطن2 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت الباحثة والأستاذة الجامعية التونسية، “هالة وردي”، إن “النبي محمد لم يعامل باحترام في آخر أيام حياته”.

     

    واهتمت “وردي” في بحث تاريخي مقارن استعملت فيه المراجع السنية والشيعية بالأيام الأخيرة لحياة الرسول محمد ووثقت من خلال أسلوب سردي شيق الأيام الأخيرة لوفاة نبي الإسلام والتي تحمل أكثر من علامة استفهام.

     

    وقالت: ” كتاب الايام الاخيرة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، كان مشروع قراءة ثمّ تحول فيما بعد الى مشروع كتابة”.

     

    وأشارت إلى أنه منذ سنوات وهي تحاول ان تتعرف على شخصية الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، “رغم اني جئت من بلاد مسلمة، لكني لاحظت ان معلوماتي عن حياة الرسول سطحية، وعندما احس المسلمون ان صورة الرسول محمد قد مُسّت قررت أن اتعرف عليه أكثر”.كما قالت

     

    وتضيف في سياق مقابلة مع “مونت كارلو الدولية” تابعتها “وطن”: “شدتني الفترة الاخيرة من حياة النبي محمد، لأن فيها بعد مأساوي، واصفةً شخصيته بأنها جذابة”.

     

    ولفتت الى أن كتب الصّحاح فيها كثير من الاحاديث التي عبّر فيها النبي محمد عن حزنه العميق.وقالت إن توقعات النبي كانت صادقة، لأنه عرف أن تاريخ الاسلام سيكون فتن وصراعات داخلية.

     

    وقالت الباحثة التونسية إن كتابها لم يحتوي أي افكار شخصية، وأنها اخذت كل المعلومات الموجودة فيه من كتب التراث الاسلامي “السنية والشيعية”.

     

    وذكرت أن مجهودها كان ينصبّ في تنظيم المعلومات، عبر وضع كل الاحداث في تسلسل زمني سردي يُغني عن التعليق والاستنتاج، لان ذلك يفسر نفسه بنفسه.وفق رؤيتها

     

    وعبرت عن دهشتها مما اكتشفته في اغلب المراحل الاخيرة من حياة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، حيث كانت روايات السنة والشيعة تلتقي، وهذا نوع من الاتفاق يهمّ الباحث؛ لأن الخصوم حينما يتفقوا على رواية معينة، فهذا يعني أننا قرُبنا من الحقيقة التاريخية.كما قالت

     

    وزادت “وردي”: “القدسية لا تمنع المقاربة العلمية، لان القدسية تنتمي الى عالم العقيدة، وهذا عالم شخصي جدا لا يُناقش، لكن المقاربة النقدية للنصوص وليست للدين، وهناك فرق بين الدين كعقيدة، والدين كنصوص. متسائلة: “ما الذي يمنعني من أن أنتقد صحيح البخاري؟.. فهو ليس كتاباً مقدساً. وحتى القرآن وإن سلّمنا أنه وحي إلهيّ لكنّ عملية جمعه ووصوله الينا (عملٌ بشريّ) تاريخيّ، ويحمل في طياته آثاراً من هذا التاريخ”.

     

    ودعت الى ضرورة النظر الى الماضي الاسلامي ومقارنته بما يعيشه المسلمون اليوم.

     

    وقالت الباحثة التونسية: “الدين الاسلامي اقرب شيء لقلبي ولا يمكن لي أن أسخر منه، ولا اسمح لنفسي بذلك، وقد عشت منذ طفولتي مع الاسلام الراقي”. مؤكدةً أنها لا تحمل أي بغض للدين الاسلامي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدين الاسلامي النبي محمد صحيح البخاري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. wagawaga on 2 ديسمبر، 2016 2:40 م

      عمل جيد لكنه يبقى البداية للذهاب بالدراسات التاريخية و الأنثروبولوجية إلى ما هو بعيد عن العقائدي و الشريعوي الذي كان السبب في تفتت عمل إبن رشد و الذي مرر انتصار الغزالي و إبن تيمية فيما بعد. الطريق طويلة جداً و وعرة

      رد
    2. الاتجاه المعاكس on 2 ديسمبر، 2016 3:11 م

      يأتي على الناس سنوات خداعات روى يزيد بن هارون أنبأنا عبد الملك بن قدامة عن المقبري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( سيأتي على الناس زمان سنوات خداعات : يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق , ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين , وينطق فيها الرويبضة . قيل يا رسول الله وما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه ينطق في أمر العامة)) . ان هذا الحديث فيه الأخبار عن أنه سيأتي على الناس زمان تفسد فيها الاخلاق , أخلاق الناس : يكذب الصادق , يخون الامين , يؤتمن الخائن , يصدق الكاذب , هذا منطق معكوس يصدق الكاذب ويكذب الصادق : يعني تكون الاحكام تدور مع الأهواء , وهذا كالتفسير والله أعلم لقوله في هذا الزمان : سنين اوسنوات خداعة, وصف الخداع هو وصف لأهل هذه السنين , وصف للناس كما نقول كما نقول : هذا الزمان كذب , زمن كذب وخيانة وظلم , فيضاف وصف الناس تارة الى المكان وتارة الى الزمان , لأن محال الزمان والمكان محال لأفعال الناس , محال للناس وأعمالهم وأقوالهم . ويقول أيضآ في الحديث : ( وتنطق الرويبضة ) رويبضة لفظ مصغر رابضة الرويبض , فهذا تصغير للتحقير , الرويبضة وهو الرجل الفاسق , فسر فسره في الحديث : الرجل التافه الحقير القاصر العاجز الناقص , يتكلم في أمر الأمة في أمر العامة , وهذا من فساد أحوال الزمان أن يصدر ويتدخل في الأمور في قضايا الأمة الناقصون والقاصرون والجهال والتافهون , القضايا العامة هذه من شأن ذوي الحجى ذوي العقول , وذوي المدارك والآراء السديدة وأهل البصائر. فهذه من صور وأحوال فساد الزمان , وهذه الأمور مدركة ومشاهدة وحاصلة فيما مضى وفي الحاضر وفيما يأتي , وهذه الأحاديث تشبه الأحاديث التي جاء فيها ذكر القرون المفضلة وأنه بعد تلك القرون تفسد الأحوال : في التعامل , في الشهادات , في الإيمان , في باب الصدق والكذب , تكثر الخيانات والكذب , ويرتفع الوضيع الحقير , ويهان مثلآ أشراف الناس والفضلاء: فضلاء الناس, كل هذه من مظاهر فساد الأحوال ……………………………………………………… ينطبق هاذا الحديث الشريف على هاذه الدابه ومن على شاكلته

      رد
    3. سمير on 3 ديسمبر، 2016 2:12 ص

      ان الله يعصمك من الناس. محمد رسول الله.هذا يكفي .هذا الكلا م مجرد هراء وبحث وراء الشهرة والغلو في العلمانية واللبرللية والجهل. ابحثي عن موضوع آخر

      رد
    4. الحر on 3 ديسمبر، 2016 12:29 م

      متسائلة: “ما الذي يمنعني من أن أنتقد صحيح البخاري؟.. فهو ليس كتاباً مقدساً. وحتى القرآن وإن سلّمنا أنه وحي إلهيّ لكنّ عملية جمعه ووصوله الينا (عملٌ بشريّ) تاريخيّ، ويحمل في طياته آثاراً من هذا التاريخ”.
      هذا دليل على انكي من المشككين الضالين المضللين الحاقدين الجهلة عبيد الكفرة الفجرة من اسيادك ومستعمليك
      اعداء الله ولكي في سلمان رشدي عبرة ياجاهلة

      رد
    5. سميرة on 4 ديسمبر، 2016 9:27 ص

      يبدو انها تمهد الطريق للطعن في الاسلام

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter