Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تضامن العالم في اليوم العالمي مع الشعب الفلسطيني وحقّه في العودة والحرية
    تحرر الكلام

    تضامن العالم في اليوم العالمي مع الشعب الفلسطيني وحقّه في العودة والحرية

    محمود كعوش29 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اليوم التاسع والعشرون من شهر تشرين الثاني هو اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وهو اليوم الذي يتضامن فيه أحرار العالم مع الفلسطينيين في الداخل وفي ديار الشتات ومع قضيتهم ونضالهم الوطني من أجل تحرير أرضهم و انتزاع حقوقهم الوطنية التي سُلبت منهم عنوةً عام 1948.

    والتاسع والعشرون من شهر تشرين الثاني هو اليوم الذي يذّكر العالم بمأساة تشريد الفلسطينيين من وطنهم ويؤكد على حقهم في العودة إلى ديارهم كحق ثابت وغير قابل للتصرف من قبل أي كان، وكحق لا يجوز التنازل عنه أو التفريط به، كما لا تجوز الإنابة فيه ولا يسقط بتقادم الوقت، وهو كحق فردي يكتسب الصفة الجماعية لأنه يتعلق بقضية شعب بأكمله.

    وحق العودة لا يقتصر على جيل أو أجيال فلسطينية بعينها بقدر ما هو حق وملك ثابت لكل الأجيال الفلسطينية القادمة، يقتضي ضرورة التمسك به والنضال من أجله على جميع الأصعدة وبكل الأدوات والوسائل الممكنة، خاصة وأن الشعب الفلسطيني اضطر لمواجهة أصعب الظروف وأكثرها تعقيداً، والتي لطالما ترافقت مع مختلف صنوف وأنواع الإرهاب الصهيوني المدعوم بشكل مفضوح وسافر من قبل الإمبريالية الأمريكية، والتي لطالما وجهت باستهتار المجتمع الدولي والرأي العام العالمي، برغم التحدي السافر للقوانين والأعراف الدولية الذي مارسه قادة كيان العدو في تل أبيب على مدار 67 عاماً من عمر نكبة فلسطين والعرب الكبرى، والذي وصل مؤخراً إلى حد محاولة فرض الاعتراف بيهودية هذا الكيان المجرم!!

    ومما لا شك فيه أن استعادة الوحدة الفلسطينية على أرضية الثوابت الوطنية الفلسطينية يشكل عاملاً حاسماً لتقوية وتحصين الموقف الفلسطيني لمجابهة الضغوط الأمريكية الشديدة التي تُمارس على الطرف الفلسطيني لصالح المحتل الصهيوني, ولمجابهة السياسة الصهيونية المستمرة في تنكرها لحقوق الشعب الفلسطيني ونهبها المتواصل للأراضي وتهويدها وسياسة الاغتيالات والاعتقالات الإعتباطية اليومية والتهديد الامتواصل بالعدوان العسكري على قطاع غزة المحاصر.

    ولوضع إستراتيجية فلسطينية شاملة تنهض بالقضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني ندعو إلى تفعبل المقاومة الشعبية بكافة أشكالها بما فيها المقاومة المسلحة في مواجهة الاحتلال وسياساته العنصرية التوسعية .

    أما على الصعيد الوطني، فيأتي تخليد هذا اليوم في ظل استمرار وتصاعد محاولات الاختراق الصهيوني على جميع الأصعدة الثقافية والسياحية والأكاديمية والسياسية لإرادة الشعب العربي، وفي طليعته الشعب الفلسطيني، وقواه الحية الرافضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني.

    إن الرفض الفلسطيني لقرار التقسيم حمل في طياته ولم يزل يحمل رفضاً لمنطق الإستسلام والتفريط في الحقوق، ويصر على ضرورة استعادة الوحدة وإنهاء حالة الانقسام بما يضمن وقوف الشعب الفلسطيني وقواه صفاً واحداً في مواجهة الاحتلال والعدوان والتصدي لمحاولات تصفية القضية والحقوق الوطنية، واستمرار المقاومة.

    وانطلاقاً من الموقف المبدئي تجاه القضية الفلسطينية كقوميين عرب نرى ضرورة إعادة التأكيد على ما يلي:

    أولاً: الوقوف مع الشعب الفلسطيني ومع مقاومته المشروعة ضد الاحتلال وكفاحه العادل من أجل الحرية والاستقلال وحق العودة.

    ثانياً: التنديد بالمجازر الصهيوينة وإرهاب الكيان الصهيوني بدءا بالتنديد باستمرار الحصار الإجرامي ضد غزة، وإدانة جريمة بناء الجدار العنصري العازل وكل الممارسات العدوانية المماثلة.

    ثالثاً: وقف المفاوضات العبثية بين الكيان الصهيوني والسلطة الفلسطينية لما فيها من ضرر على قضايا الامة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

    رابعاً: إدانة مواقف الإمبريالية الأمريكية الداعمة لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة من الكيان الصهيوني وسعيه الدائم للإلتفاف على القرارات المدينة لهذا الكيان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter