Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أجهزة الأمن المصرية تستعين بالقضاة لحماية نفسها من الإدانة بعد تنفيذ مهامها القذرة
    الهدهد

    أجهزة الأمن المصرية تستعين بالقضاة لحماية نفسها من الإدانة بعد تنفيذ مهامها القذرة

    ترجمة وطن18 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النظام المصري
    النظام المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “أوبن ديموكراسي” البريطانيّ، إنّ أجهزة الدولة والأمن المصرية، تميل لحماية نفسها من الإدانة بعد بضع ساعات من تنفيذ مهامها القذرة، حيث هناك في مكاتب قاتمة يجري النمط السوفياتي بجهاز أمن الدولة، حيث يبدو أن تلك الاجهزة ينتابها الكثير من الخوف نتيجة تصرفاتها السيئة.

     

    وأوضح الموقع في تقرير ترجمته وطن أنه يمكن وضع اليدين في الجيوب كبرهان على وجود مستوى من الراحة وعدم الخوف غير المقبول في مجتمع هرمي، لذا كان في جهاز أمن الدولة قسم خاص للعمل على تعديل السلوك، والرياضة والفنون والثقافة.

     

    ووفقا للمؤرخين، يعتقد مسؤولون أمنيون ألمان، أن رجال الأمن المصريين يرون دائما أنهم تحت التهديد من الأعداء الخارجيين، وأن هؤلاء الأعداء يستخدمون أدوات مثل الآراء الناقدة، وأنماط الحياة غير التقليدية، وسلوك المعارضة ضد الدولة. ومن واجب المسؤولين العثور على هذه العناصر وجعلها غير ضارة.

     

    واستطرد الموقع البريطاني أنه بالنسبة لأولئك في مصر فعلى مدى السنوات العشرين الماضية، ومنذ فترة ما بعد 25 يناير 2011 فإن السعي للتطوير هنا يعرض مرتكبيه للعقاب من قبل الشرطة والمدعين العامين.

     

    ويبدو أن جهاز أمن الدولة والأجهزة الأمنية المصرية يخافون من أي تطور جديد. وفي السنوات الخمس التالية لعام 2011، مصر شهدت العديد من المضايقات من الناحية القانونية وتم القبض على الكثيرين وصدر بحقهم أحكام قاسية بالسجن، والعديد من الكتاب والمدونين والشخصيات المؤثرة في وسائل الإعلام الاجتماعية، والصحفيين، وأعضاء الأقليات الدينية والجنسية، والعديد من الآخرين الذين عبروا عن مختلف الآراء تعرضوا لعقوبات واسعة.

     

    وأكد الموقع أن هذا الموقف القمعي الذي تدافع عنه الشرطة والإعلام والقضاء والمؤسسات الدينية، أصبحت قاسية وعنيفة على نحو متزايد، وفي نفس الوقت النظم الأخلاقية والقيمية في البلاد آخذة في التغير. فبيروقراطية الدولة، وخاصة الأجهزة الأمنية ومؤسسات أخرى مثل وسائل الإعلام المملوكة للدولة، والأزهر والكنيسة القبطية، تنشر مجموعة متنوعة من الأدوات للسيطرة على الفضاء العام.

     

    واعتبر “أوبن ديموكراسي” أن العديد من الحالات الأخيرة تثبت أن محاولات الدولة عقيمة للسيطرة على حرية التعبير في مصر، فحكم الروائي أحمد ناجي في أوائل 2016 بالسجن لمدة عامين بتهمة تقويض الأخلاق العامة، بعد أن نشر فصلا من روايته في مجلة أدبية أسبوعية. وعمرو الذي كان يقضي الخدمة العسكرية الإجبارية، حكم عليه في أواخر عام 2015 لمدة ثلاث سنوات بالسجن من قبل محكمة عسكرية لتركيب آذان ميكي ماوس على صورة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. واتهم بمحاولة الإطاحة بالحكومة. وتلقى أربعة مراهقين مسيحيين عقوبة السجن في فبراير 2016 لإنتاج شريط فيديو مدته 32 ثانية يسخر من داعش، وهربوا في وقت لاحق من البلاد وطلبوا اللجوء في أوروبا.

     

    وأشار الموقع البريطاني إلى أنه لا يتضمن القانون المصري أي مواد تشترط على الشبان تقليم الشعر على طول معين، أو أن يتحدث أحد الأكاديميين بطريقة محددة حول الإسلام، أو نصوص حول لغة الجسد المحظورة، ولكن القضاة تعاملوا مؤخرا مع عدد من المواد الغامضة لمعاقبة المخالفين بتهمة تقويض الآداب العامة وتشويه سمعة البلاد، والإساءة إلى الأديان السماوية.

     

    وذكر الموقع ان المراهقين أدينوا بموجب المادة 98 من قانون العقوبات المصري، الذي يحظر إزدراء، أو إهانة الأديان السماوية أو التحريض على الفتنة الطائفية. ولكن القانون لا يحدد ما هو شكل إهانة، أو التحريض وتركها بالكامل تقريبا لتقدير القاضي، وبالتالي تأثير التركيبات والأفكار الاجتماعية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أوبن ديموكراسي الأجهزة الأمنية المصرية جهاز أمن الدولة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter