Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » محمود عباس يكشف عن معلومات جديدة حول قاتل ياسر عرفات بعد 12 عامًا من الغموض
    تحرر الكلام

    محمود عباس يكشف عن معلومات جديدة حول قاتل ياسر عرفات بعد 12 عامًا من الغموض

    د.شكري الهزَّيل14 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ياسر عرفات watanserb.com
    سر اغتيال ياسر عرفات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل ايام قليله  وتحديدا بتاريخ 11.11.2016 مرت الذكرى الثانية عشرة لرحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات و كالعاده وفي كل ذكرى منذ عام 2004 وحتى يومنا هذا يخرج علينا احدا ما من بين جماعة سلطة اوسلو ليخبرنا انه يعرف قاتل عرفات او ان لجنة التحقيق قريبه جدا من اعلان اسم القاتل وفي هذه المره جاء دور محمود عباس ليخرج علينا بعد 12 عاما من الكذب والتضليل المبرمج، بتصريح وصفه ب”المفاجأة” وهو ” إنه يعرف من قتل أبو عمار، وأن الشعب الفلسطيني سيفاجأ عندما يظهر الاسم” لكن الحقيقه الصادمه هي  ان عباس يجهل ان الشعب الفلسطيني ذكي بما فيه الكفايه لفهم لعبة تصريحات ” المفاجأات” في كل  مناسبه سنويه لاحياء ذكرى رحيل عرفات وان تصريحات عباس مجرد كذبه سنويه “ّاوسلويه” يطلقها جماعة الراتب والاحتلال لالهاء الراي العام  الفلسطيني ليوم واحد ومن ثم يغيب الامر عن الاذهان وتعود الكذبه مع مناسبة  الذكرى القادمه لرحيل عرفات!!

    منذ رحيل عرفات  وكذابوا اوسلوا يخفون الحقائق بعدما  امتصوا غضب الشعب الفلسطيني بطريقه مبرمجه وممنهجه الذي لو عرف اليوم من هو قاتل عرفات فلن تكون ردة فعله قويه مقارنة بردة فعله لو عرف الحقيقه قبل 12 عاما مباشرة بعد  عملية الاغتيال “سخونة الحدث والتفاعل معه” وعليه ترتب القول ان سلطة اوسلو منذ البدايه تواطأت مع امريكا والاحتلال ودول عربيه اقليميه  وتعمدت المماطله والتضليل في اعلان هوية قاتل عرفات بهدف تمييع القضيه حتى لاتكون ردة فعل الشعب الفلسطيني  غاضبه وعنيفه وتهدد وجود الاحتلال وسلطة اوسلو ردا على عملية اغتيال القائد الفلسطيني التاريخي ياسر عرفات…سلطة اوسلو راهنت على الزمن والسنين لامتصاص النقمه والغضب الفلسطيني وهذا ما حدث بالفعل بعد 12 عاما من رحيل عرفات حيث انه من المؤكد  ان لاتكون ردة الشعب الفلسطيني غاضبه في حال اعلان هوية قاتل عرفات ولربما ان القاتل او الذي وقف وراء عملية الاغتيال قد رحل وتوفى منذ امد ولم يعد بالامكان محاسبته ناهيك عن ان سلطة اوسلو تتعاون مع سلطات الاحتلال ولا يمكنها ا ن تكون نزيهه في التحقيق او  في حتمية  الاقتصاص من قاتل عرفات!!

    يدرك الجميع ومن بينه قطاعات واسعه من الشعب الفلسطيني وطنا ومهجرا ان جماعة اوسلو وكذابوا رام الله وعلى راسهم محمود عباس  قاموا بالتكتم عمدا على تفاصيل التحقيقات  بما يتعلق بعملية اغتيال عرفات لابل قاموا بتمييع القضيه وجعلها مجرد تصريح كاذب وهادف في كل ذكرى سنويه جديده لرحيل  ابوعمار, لكن الجديد في الامر ان محمود عباس اعلن بعظمة لسانه انه يعرف القاتل وهذا الاعتراف يعني بانه على عباس  وجماعته اعلان اسم القاتل وعدم الانتظار مجددا تطبيقا  لمقومات لعبة الزمن وتقادم الاحداث مع قدم الحدث بمرور سنين طويله على وقوعه وحدثه..ايا كانت مصداقية اعتراف عباس فهي ستكون دوما على المحك وخاصة اذا كان هذا الاخير يعرف منذ زمن هوية القاتل ويتستر عليها؟؟

    فَل نقل او نجزم ان الاحتلال الصهيوني هو من يقف وراء عملية اغتيال عرفات لكن من هي الادوات المنفذه وماهي هويتها؟ ومن هي الدول العالميه والاقليميه التي شاركت بهذا الشكل او ذاك في عملية الاغتيال؟..الاجوبه على هذه الاسئله هي من مهمة فريق التحقيق الفلسطيني الذي يحقق في هذه القضيه لكن  من المؤسف القول ان هذا الفريق شارك عمدا او قسرا في التضليل وفي لعبة الزمن وتقادم الاحداث لابل في لعبة  استعمال عملية الاغتيال كورقه في مسرح تجاذب القوى السياسيه داخل حركة فتح المقبله على عقد مؤتمرها السابع بعد حين..!!

    نخشى ما نخشاه ان محمود عباس يستعمل ورقة اغتيال عرفات بهدف تعزيز مكانته ونهجه داخل حركة فتح وهو يفعل الامر نفسه كما فعله اخرون من الثله الاوسلويه او بالاحرى كذابوا اوسلو وهو اعلانهم قرب” القاء القبض على قاتل عرفات او اعلان هويته”  ومن ثم الانتظار و تكرار الامر  في الذكرى القادمه  لرحيل عرفات بمعنى تحقيق مآرب سياسية، ومن ثم نسيان المسألة  حتى اشعار اخر وذكرى اخرى!!

    منذ 12 عاما وكذابوا اوسلو يضللون الشعب الفلسطيني الذي  من حقه ان يعرف هوية قاتل ابوعمار لكن الامر المؤكد ان المقبور ارييل شارون لم يكن وحده من يقف وراء عملية الاغتيال وان الايادي المنفذه كانت من بين  الدائرة المقربه لياسر عرفات وجل هذه الدائره منحدر من داخل تركيبة اوسلو وحركة فتح اللذي كان يراسها وبنتسب اليها الراحل وعليه ترتب القول ان صمت كذابوا اوسلوا وعدم اعلانهم هوية القاتل بعد 12 عام على حدث جريمة الاغتيال يعني انهم شاركوا ومشاركون في عملية الاغتيال بهذا الشكل او ذاك..كفى كذبا وتضليلا لان المستفيد الاول والاخير من تاجيل اعلان كيفية مقتل عرفات هو محمود عباس نفسه والثله المحيطه به والهدف كان وما زال الحفاظ على الهدوء والحيلوله دون ردة فعل فلسطينيه غاضبه حتى يتمكن عباس من توطيد اركان نظامه وحكمه الخائب في مقاطعة رام الله… المؤكد ان عرفات اغتيل بسَم البلوتونيوم وهذا السم الاشعاعي الخطير وصل اليه من مسافة صفر والقاتل كان من محيط عرفات لكن المشاركون في عملية اغتيال عرفات كُثر ومن  بينهم من صمتوا على  كيفية  استشهاده منذ 12 عاما وهم بدون اي شك كذابوا ” رام الله” وعلى راسهم محمود عباس!!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter