Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تهيئة البيئة العالمية لتفعيل رؤية المملكة 2030م (8) | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    تهيئة البيئة العالمية لتفعيل رؤية المملكة 2030م (8) | القصة الكاملة

    د. بسيوني الخولي3 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان ورؤية 2030 ، الحويطات watanserb.com
    محمد بن سلمان ورؤية 2030
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حتى تتمكن المملكة من تفعيل رؤية 2030م بقي لها أن تهيئ البيئة العالمية ، وتحتاج عملية تهيئة البيئة العالمية إلى جهود جبارة تُلقى على عاتق الدبلوماسية السعودية ، وتكمن صعوبة عملية التهيئة إلى صعوبة الفواعل التي تتفاعل معها المملكة في هذه البيئة ، ومدى قدرتها على تحقيق اهدافها التي تتوقف على مدى سماح تلك الفواعل المشاركة للمملكة بتحقيق تلك الأهداف ؟!    

    أولاً : معضل الودائع السعودية في أميركا وأوروبا وموقفهما من الرؤية :

    هذا المعضل يحتوي على سؤالين حيويين : السؤال الأول : كيف يتثنى للمملكة أن تستعيد ودائعها لدى الولايات المتحدة وأوروبا لتوظيفها في الداخل لتفعيل الرؤية ؟! السؤال الثاني هل ستشارك الفعاليات الأميركية والأوروبية في تفعيل الرؤية ؟!

    وإجابة السؤال الأول يقيني أنها جاهزة لدى الدبلوماسية السعودية ، وهي من ضمن المهام التي نوهت عنها أعلاه ، والتي ستجد تلك الدبلوماسية صعوبة في صياغة أدواتها ، وبصفة خاصة في أجواء الحذر والتوجس التي تسود بيئة العلاقات السعودية الأمريكية ـ الأوروبية .

    وإجابة السؤال الثاني يعيها المخطط الاستراتيجي السعودي ، الذي لا بد من أن يكون قد اطلع على نظرة أميركا وأوروبا نظماً وشعوباً لرؤية المملكة ، وتوصل إلى أن نجاح الرؤية إذا لم يضر بالاقتصادات الأميركية والأوروبية فهو لن يفيدها ، ومن ثم فلماذا يتعاون الأميركان والأوربيون مع المملكة في تفعيل رؤيتها ؟! وهذا يفسر الحملة الشرسة التي تشنها وسائل الإعلام الأميركية والأوروبية على رؤية المملكة ، والتي تستهدف الإحباط والتثبيط والتشهير بالمملكة وباقتصادها ، والتي تشيع أنها على وشك الإفلاس والانهيار!!        

    ثانياً : تنميط العلاقات السعودية الأميركية الأوروبية وإخراجها من دائرة الابتزاز والحرب القذرة :

    يكمل هذا المعضل الأعمق والأكثر صراحة المعضل الذي سبقه ! وفحوى هذا المعضل هذا السؤال : ما هي طبيعة العلاقة بين السعودية وكل من الولايات المتحدة وأوروبا ؟! هي علاقة نفعية بشكل فج ، الطرفان المذكوران يريدان أن يأخذا من المملكة كل شيئ ، مقابل تسويق شعار أنهما يحميان المملكة ، فهل هذا صحيح ؟! وفي ذات الوقت يحتفظان بوسيلة ضغط وغالباً ما يلوحان بها طيلة الوقت خفية وجهاراً ، وهي تبني المملكة للإرهاب وإهدارها لحقوق الإنسان !!

    هل يستشعر المخطط الاستراتيجي السعودي أن أميركا وأوروبا يتعاملان مع المملكة معاملة الأنداد ؟! ألا يستشعر أن هذين الطرفين يحاولان إسقاط نظام الحكم في المملكة عبر صياغة وتشكيل وتفعيل كيانات موازية فشلت في تركيا ، ويحاولان إنجاحها في المملكة ثم في سائر دول الخليج !!

    على المملكة قبل أن تشرع في تفعيل رؤيتها أن تحسم معضل علاقتها مع أميركا وأوروبا ، وتعدّل وضعية هذه العلاقات إلى علاقات شراكة ومصالح متبادلة ، وليس علاقات قائمة على نهم الابتزاز والحرب الخفية القذرة !!   

    ثالثاً : سد الذرائع أمام الدب الروسي المسعور :

    ثم نختم بالمعضل الثالث وهو سلوكات الدب الروسي الذي فاق من سباته مسعوراً ، ولن يمل من مطاردة فرائسه في الخليج العربي والمنطقة العربية ، إن سلوكات روسيا في المنطقة العربية وتجاه المملكة مقلقة ولا تبشر بخير ، وبصفة خاصة عندما يكتمل التحالف والتوافق مع عباءات الحقد الأسود في إيران .

    لقد أصبح يقيناً أن المملكة هي هدف التحالف الروسي الإيراني المشئوم ، وسوف لا يبرح هذا التحالف يحارب المملكة على كافة الجبهات الأمنية والعسكرية والاقتصادية والسياسية .

    ومن ثم يتعين على المخطط الاستراتيجي السعودي أن يصيغ طريقة يستل بها الحقد الدفين الذي يكنه الدب الروسي المسعور بين أنيابه ومخالبه ، ويكسر بها سم تحالفه المشئوم مع عباءات الحقد الأسود في إيران !!    


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter