Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » وحدة فلسطينية شاملة في مواجهة التحديات السياسية والاحتلال المستمر
    تحرر الكلام

    وحدة فلسطينية شاملة في مواجهة التحديات السياسية والاحتلال المستمر

    د. فايز أبو شمالة23 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هتف الفلسطينيون من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار مؤيدين مبادرة أمين عام حركة الجهاد الإسلامي، د. رمضان عبد الله شلح، لتصحيح المسار، والخروج من المأزق السياسي الذي تتخبط فيه القضية الفلسطينية، ولا غرو أن يكون أول الداعمين للمبادرة حركة حماس، ثم حركة فتح بلسان ناطقها في غزة، ثم حزب الشعب فالنائب محمد دحلان، وحركة الأحرار، وحتى عضو اللجنة التنفيذية ياسر عبد ربة؛ والذي عرف بوثيقة جنيف لتصفية قضية اللاجئين، وقد يلحق بركب التأييد للمبادرة آخرون، يثمنون مبادرة الجهاد الإسلامي في التفاف وطني يؤكد حاجة الشعب الفلسطيني إلى نبذ مرحلة سياسية مؤلمة من تاريخه، جرت الويلات على الفلسطينيين، وأهانت تضحيات الشهداء.

    فما هي مبادرة أمين عام حركة الجهاد الإسلامي؟ وما الخطوط العريضة التي التقى عليها الشامي والمغربي، والمصري واليمني في الساحة الفلسطينية؟

    أولاً: إعلان محمود عباس إلغاء اتفاق أوسلو، وأن يوقف العمل به في كل المجالات.

    ثانياً: أن تعلن منظمة التحرير سحب الاعتراف بدولة إسرائيل.

    ثالثاً: إعادة بناء منظمة التحرير لتغدو الإطار الجامع لكل القوى الوطنية  والإسلامية

    رابعاً: الإعلان الرسمي بأننا نعيش مرحلة تحرر وطني، وبالتالي فإن المقاومة مشروعة بكافة أشكالها؛ بما في ذلك المقاومة المسلحة.

            إن الالتزام بالبنود الأربعة السابقة فقط لهو كفيل بأن ينهي الانقسام الفلسطيني، وأن يؤسس لصياغة برنامج وطني متفق عليه، يخرج بالقضية الفلسطينية من أفقها المحشور في قطاع غزة والضفة الغربية إلى مداها الفلسطيني الرحب في الشتات، وسيكفل في الوقت نفسه إسناداً عربياً وإسلامياً خلف الموقف الفلسطيني، الذي سيضيق الخناق على الكيان الصهيوني، ويحرز أهداف الثورة في مراماه على مدى الأيام.

            فهل أدرك الناطق باسم حركة فتح وغيره ممن أيد النقاط العشر بان الاعوجاج في السياسة الفلسطينية كان مصدره اتفاقية أوسلو، والاعتراف بدولة الكيان، وتغييب منظمة التحرير وإضعافها، ونبذ المقاومة من خلال التنسيق الأمني؟ وهل أدرك كل أولئك المؤيدين لنقاط الجهاد الإسلامي العشر أنهم مطالبون باتخاذ خطوات عملية تسهم في تصحيح المسار فعلياً، بعيداً عن التأييد اللفظي، وذلك من خلال التطبيق العملي لمبادرة تصحيح المسار مع بعض التعديلات أو المداخلات الشكلية إن لزم الأمر.

            الشعب الفلسطيني في انتظار دعوة حركة الجهاد الإسلامي إلى لقاء وطني وإسلامي شامل، يتم بموجبه الخروج بموقف فلسطيني موحد من كافة القضايا المصيرية،  موقف يلتف من خلفه الشعب الفلسطيني بكافة قواه التنظيمية والسياسية والثقافية، ليتحدى كل جهة فلسطينية تستخف بالإجماع الوطني والإسلامي.

            على قوى الشعب الفلسطيني أن تجعل من مبادرة تصحيح المسار برنامج عمل، ينهي الانقسام عملياً، بعيداً عن الشعار الذي رفعته مجموعة “وطنيون لإنهاء الانقسام”، وحراكهم الذي تمثل بالاعتصام بمئتي متضامن في ساحة الجندي المجهول في غزة، والاعتصام بأضعافهم من المتضامنين معهم في ساحة المنارة في رام الله.

    وإذا كان “وطنيون لأنهاء الانقسام” ذو لون سياسي واحد، وتقف من خلفهم جهة سياسية فلسطينية معروفة للقاصي والداني، فإن من واجبهم وحقهم أن يشاركوا في دق ناقوس الوحدة الوطنية، ولكن الاختبار الحقيقي لقوة فعل “وطنيون لإنهاء الانقسام” لا تتمثل بالوقفة في ساحة الجندي المجهول ولا في ساحة المنارة، وإنما بالموقف من مبادرة حركة الجهاد، فمن كان قلبه على الوطن فلسطين، فعليه أن يبدأ العمل مستنداً إلى قاعدة النقاط العشر، وعليكم أيها الوطنيون لإنهاء الانقسام، عليكم أن تقفوا على أسباب الانقسام أولاً، والتفتيش في الأدراج، لأن المطالبة بإنهاء الانقسام تستوجب تقويم الاعوجاج، وأنتم تعرفون أن التشخيص الصحيح للمرض يسبق العلاج.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter