Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » أربعة اتجاهات لاختيار الرئيس الفلسطيني القادم | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    أربعة اتجاهات لاختيار الرئيس الفلسطيني القادم | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة18 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ينشغل الناس في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشخصية الرئيس الفلسطيني القادم، على افتراض أن الرئيس الحالي قد انتهت صلاحياته، وصار خارج الخدمة عملياً، فمن هو الرئيس القادم؟ وما هي الخيارات المطروحة أمام الشعب الفلسطيني في هذا المجال؟.

    الخيار الأول يعتمد على التنسيق بين دولة مصر العربية ودولة الإمارات، ودورهما الضاغط في الرباعية العربية، والذي يرجح شخصية محمد دحلان أو شخصية مقربة منه ليكون رئيساً، وهذا الخيار يعتمد على منظومة علاقات محلية وعربية وإقليمية، وهو جزء من الحالة العربية العامة، والممزقة بين ربيع عربي وقحط سياسي، ولا جديد في هذا الخيار الذي سيحرص على منع المقاومة المسلحة للاحتلال الإسرائيلي، وسيواصل التنسيق الأمني، ولكنه يرفض أن تبقى الساحة السياسية الفلسطينية راكدة كما هي اليوم، وسيقوم بحراك سياسي على أكثر من جبهة، بما فيها المصالحة، وسيجهد في الوصول إلى حل سياسي مع إسرائيل وفق مبادرة السلام العربية المعدلة.

    الخيار الثاني ويمثل وجه نظر إسرائيل، ويقوم هذا الخيار على ترك الأمور في الساحة الفلسطينية مع الرئيس الحالي تسير حتى حافة الهاوية، قبل احتوائها وتوجيهها بالشكل المناسب لدولة إسرائيل، ويعتمد هذا الخيار على تفكيك السلطة الفلسطينية في المرحلة القادمة، مع الحرص على عدم وجود قيادة مركزية للشعب الفلسطيني، مع تعمد تقسيم الضفة الغربية إلى مناطق ممزقة، وولاءات تتنافس فيما بينها على الزعامة المحلية والوهمية، والتي تستمد وجودها من إسرائيل، وتتساوق مع أطماع إسرائيل السياسية بضم منطقة “ج” من الضفة الغربية، لتركز جهدها في السيطرة على سكان مدن الضفة الغربية، وتحقيق المكاسب المادية، وهذا  الخيار سيحارب المقاومة بشكل أشرس من الراهن، وسيحرص على تصفية القضية الفلسطينية.

    الخيار الثالث يستند إلى القانون الفلسطيني الذي يكلف رئيس المجلس التشريعي بالرئاسة الانتقالية على أن تجرى الانتخابات الرئاسية بعد ذلك، وهذا الخيار غير مضمون النتائج، وقد يأتي بحركة حماس لتتصدر المشهد السياسي الفلسطيني، ليكون الانقلاب في السياسية الفلسطينية، والتحولات العميقة في بنية المجتمع الفلسطيني الذي  سيدعم المقاومة طريقاً لتحرير فلسطين، وسيقيم سداً منيعاً في وجه أي حلول مرحلية، وهذا الخيار لا يعجب الكثير من الدول العربية، ولا ترضى عنه إسرائيل وأمريكا، ويتوقف نجاح هذا الخيار على الشعب الفلسطيني الذي مازال محاصراً بالمؤامرة، وتلتف حول عنق أطماع الكثيرين.

    الخيار الرابع هو خيار الرئيس وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، ويعتمد على سحب البساط من تحت أقدام التدخلات العربية الداعمة لدحلان من جهة، وسحب البساط من تحت أقدام حركة حماس التي تطالب بتطبيق القانون من جهة أخرى، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال عقد المؤتمر السابع لحركة فتح، وبشكل سريع، مع اختيار نائب للرئيس يتصدى مع قرار المحكمة الدستورية لكل نائبة مفاجئة تحل بالرئيس، لتعقد بعد ذلك جلسة للمجلس الوطني، يتم فيها تجديد الشرعية لقيادة المنظمة، وهذا الخيار يحرص على تحنيط الحالة السياسية الفلسطينية الراهنة إلى عدة سنوات قادمة، بما في ذلك مواصلة التنسيق الأمني، والشجب اللفظي للاستيطان، مع الانشغال بالمفاوضات الوهمية التي فضلتها “كلينتون” على حالة الجمود السياسي.

    تتصارع تلك الخيارات الأربعة مع الزمن، وتتناحر فيما بينها، وتشتبك من خلف الكواليس بتحالفات ولقاءات ومؤتمرات وندوات وتقديرات لا تتوقف على الساحة الفلسطينية وحدها، بل تتعداها إلى أكثر من اتجاه، بما في ذلك إسرائيل التي لا يشغلها كثيراً المشهد الفلسطيني الممد على مشرحة الخلافات، وإنما يشغلها الطريقة الأنسب لضم الضفة الغربية، فهل ينتبه الكل الفلسطيني للمصلحة العليا للوطن والتي تتجاوز مصالح الأشخاص والتنظيمات؟.

    قبل الإجابة على السؤال السابق، لا بد من تحديد الجهة أو التنظيم أو الحزب الذي أوصل الحالة الفلسطينية إلى هذه الدرجة من التيه، ليبدأ بعد ذلك البحث المشترك عن مخرج مشرف لقضية عادلة، تولى الدفاع عنها محامٍ فاشل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter