Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فرانس24”: نظام السيسي “عسكري قمعي” و 11 نوفمبر القادم ربما يحمل في طياته الكثير
    الهدهد

    “فرانس24”: نظام السيسي “عسكري قمعي” و 11 نوفمبر القادم ربما يحمل في طياته الكثير | القصة الكاملة

    وكالات وطن18 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “فرانس 24” الصادر باللغة الإنجليزية، في تقرير له، الثلاثاء، إن الدولة المصرية تشن حملات واسعة ضد المعارضة إلا أنه بالرغم من ذلك، لجأ المصريون إلى إجراءات قاسية ليعبروا عن يأسهم من نقص الطعام والتضخم المزدوج، الأمر الذي يحول بين المصريين والعديد من ضروريات الحياة.

     

    وأوضح التقرير أنه منذ اندلاع الربيع العربي الذي بدأ في تونس، تمكن التونسيين من بناء ديمقراطية في أعقاب الثورة، وإن كانت معيبة، بينما يجد المصريون أنفسهم اليوم في ظل نظام عسكري قمعي فضلا عن نقص في إمدادات الغذاء وارتفاع الأسعار، فقد ارتفع سعر الأرز بنسبة تصل لـ48 بالمائة خلال العام الماضي، وتكلفة زيت الطهي، الذي أصبح من الصعب أن تجده، ارتفع بنحو 32 بالمائة.

     

    وأضاف التقرير، أنه بالرغم من الحملة الشرسة التي تقودها الدولة ضد المعارضة، إلا أن المصريين بدأوا يعبرون عن غضبهم على نحو متزايد، مشيرا إلى أشعال شاب ثلاثيني، يُدعى أشرف محمد شاهين، النيران بجسده أمام مركز عسكري في الإسكندرية، ناقلا عن شعود عيان قولهم إن الشاب انتقد الحكومة والغلاء، قبل أن يُشعل النيران بنفسه، في حين انتشرت أخبار الواقعة بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ودشن المستخدمين هاشتاج يحمل اسم #بوعزيزي_مصر، في إشارة إلى مفجر ثورة تونس .

     

    ونقل التقرير عن كبير الزملاء في المجلس الأطلنطي ومعهد الأبحاث الملكي في لندن، ها هيلار، إن “الحالة الاقتصادية في مصر تتجه نحو مزيدا من الحدة والسوء، في بلد يعيش أغلبيته حول خط الفقر، وهذا يعني أن التأثير يقع على الفئة الأكثر ضعفاً”.

     

    وأشار التقرير إلى لقاء سائق “التوكتوك” الذي انتشر كما النار في الهشيم، بعدما تحدث عن الغضبة التي تتصاعد في البلد إزاء الوضع الاقتصادي المتردي، وانتقاده الحكومة على إنفاقها الملايين من الدولارات على الاحتفالات الباذخة، والمشروعات الضخمة بينما المواطنين العاديين يعانون.

     

    من جانبها قالت رئيسة تحرير “Business Today” راشيل سكير، والمقيمة في القاهرة، في تصريحات لـ”فرانس24″ إن “ما قاله سواق التوتوك ببساطة يعكس ما تسمعه في الشوارع” وتابعت “أن المواطنين في مصر أصبحوا فقراء على نحو مطرد منذ الثورة، وفي غضون ذلك ترتفع الأسعار بشكل جنوني”.

     

    وقالت “سكير”، إن ” بعد عزل مرسي كان هناك شعور بالأمل والإرادة الجيدة، ولكن منذ ستة أشهر ويوجد تحول صريح … كل أحاديث الحكومة تكون بشأن المشاريع الضخمة، بينما الناس لا تستطيع أن تجد ما يكفيها من السكر وزيت الطهي، فأنت لا تستطيع أن تشتري الطعام الأساسي بأسعار معقولة”.

     

    وفيما يتعلق بفيديو أخر على انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لامرأة تلقي باللوم على الجيش على خلفية إشتعال أسعار الطعام، الذي وصفه التقرير بـ “المشهد الشجاع”  في بلد قد تتسبب فيه أقل تلميحه لإنتقاد النظام الحاكم، لإن تُلقي بك في غياهب السجن.

    وعلقت “سكير” على الفيديو قائلة: إنه “من جهة، فإن المواطنين غاضبين، وهناك استياء واضح، ومن جهة أخرى فلا أحد يعتقد أن الحكومة العسكرية ستسمح لتلك التظاهرات أن تذهب لأي مكان”، مضيفة ربما العامة من البسطاء ليسوا لديهم قدرة لتحمل انتفاضه شعبية أخرى.

     

    وأضافت سكير أن”الأوضاع تتغير بسرعة في مصر، لذا من المحتمل أن يكون 11 نوفمبر مفاجأة للجميع، ولكن حتى الآن لا يبدو أن هناك زخم كبير للحدث”، وأضاف “أعتقد أنه اختبار، ليس على أن الشعب لا يعاني، بل هو يعاني بالفعل جراء الضغط الاقتصادي، ولكن اختبار لأرضية المنظمات السياسية المنكمشة، ولأن الشعب أصبح أقل ميلا للنزول إلى الاحتجاجات الجماهيرية خاصة بعد فترة من الاضطرابات خلال الخمس أعوام الماضية”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأرز الإسكندرية التوكتوك الجيش الربيع العربي القاهرة المصريون المعارضة ثورة تونس زيت الطهي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خليل الروح on 19 أكتوبر، 2016 2:22 ص

      فرنسا وراء كل مصائب المنطقة وتبحث عن اخرق عسكري ينصاع لها ووجدت في السيسي الغبي المناسب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter