Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فايننشال تايمز: الموصل معركة محفوفة بالمخاطر.. والمشهد ضبابي إلى حد كبير | القصة الكاملة
    الهدهد

    فايننشال تايمز: الموصل معركة محفوفة بالمخاطر.. والمشهد ضبابي إلى حد كبير | القصة الكاملة

    ترجمة وطن17 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الموصل
    الموصل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “بعد عامين بدأت القوات العراقية تتقدم الآن نحو الموصل، وهو الصراع العسكري الأكثر أهمية في الحرب ضد المسلحين، وأخطر معركة حتى الآن بالعراق”. حسبما ذكرت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي أعلن عند بدء هجوم فجر الاثنين لاستعادة السيطرة على المدينة الثانية في البلاد بعد أسابيع من المشاحنات السياسية بين مزيج من الحلفاء الإقليميين والدوليين، وصرح قائلا: “لقد جئنا لإنقاذكم ونخلصكم من إرهاب داعش”، وأضاف العبادي في تصريح تلفزيوني مخاطبا المواطنين داخل الموصل. “إن شاء الله، سنلتقي قريبا في الموصل للاحتفال بتحريرها وخلاصكم”.

     

    ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أنه بينما يصر بعض المسؤولين الأمنيين العراقيين بأنه سيكون هجوم سريع وحاسم، يخشى آخرون منذ فترة طويلة بأن تكون معركة الموصل حملة قاسية. خاصة وأن داعش تكافح من أجل الحفاظ على بقاء عاصمتها وأراضيها في العراق، لا سيما وهي الملاذ الأخير لها في البلاد. وبالنسبة للعراقيين، المعركة فرصة للتخلص من داعش التي تمددت هناك منذ يونيو 2014 عندما انتشر مئات المسلحين في جميع أنحاء البلاد.

     

    “هذه هي المعركة الحاسمة ضد داعش” هكذا وصفها هشام الهاشمي، المحلل العراقي المختص بالتنظيمات الإرهابية، موضحا أنه اليوم تسيطر داعش على حوالي 10 في المائة من الأراضي العراقية، بعد أن هُزم في مدن الرمادي والفلوجة خلال العام الماضي. ولكن بينما يرى معظم المراقبين العسكريين والسياسيين هزيمة داعش في الموصل نتيجة حتمية، لا تزال هناك أسئلة كبيرة حول تداعيات المعركة. وتشمل هذه المخاوف بشأن ما إذا كانت داعش قد تستخدم الغازات السامة، أو تجبر السكان على نزوح مئات الآلاف من الموصل. والأكثر إثارة للقلق هو اشتعال المنافسة بشدة بين السياسيين الذين سيقاتلون على نفس الجانب ضد داعش وماذا يمكن بعد إشعال حريق إقليمي آخر؟

     

    وأوضحت فايننشال تايمز أن قوات البشمركة الكردية من منطقة كردستان المتمتعة بحكم شبه ذاتي في العراق، تتجه نحو الشمال مباشرة من مدينة الموصل، بينما تظل القضية الأكثر إثارة للجدل هو دور الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران والمعروفة باسم قوات الحشد الشعبي، الذين يلعبون دورا يثير التوترات في المدينة الشمالية التي تقطنها أغلبية سُنية ويشعرون بالقلق من الانتقام الطائفي.

     

    وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه مؤخرا اندلعت حرب كلامية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحيدر العبادي بسبب إصرار أنقرة على وجود تركي في معركة الموصل. ويجيش التوترات منذ أشهر على وجود ما بين 2000 إلى 3000 جندي تركي في شمال العراق. وبغداد ترفض تدخل القوات التركية، في حين تطالب أنقرة العراق بالتوقف عن دعم حزب العمال الكردستاني.

     

    واستطردت فايننشال تايمز يمكن للأزمة الإنسانية أيضا أن تكون مذهلة. ويقول عمال الإغاثة إن القتال دفع الناس يفرون من جنوب الموصل، ويشعرون بالقلق من تكرار هذه المشاهد على نطاق أوسع بكثير خلال المعركة الحالية. “نخشى العواقب الإنسانية لهذه العملية” هكذا قال  المدير القطري في المجلس النرويجي للاجئين. وأضاف أن قوات التحالف والقوات العراقية لم تفعل ما يكفي لتأمين طرق الخروج للمدنيين من المدينة لذا يفضلون البقاء ويخاطرون بحياتهم”.

     

    وقال مسؤولو أمن عراقيون إن داعش تعمل على إغلاق الطرق في المدينة بالكتل الخرسانية من أجل تقسيم الأحياء وعرقلة أي هجوم بري عراقي. ويقول نشطاء محليين إن مقاتلي داعش ينفذون الاعتقالات الجماعية والإعدامات لمنع حدوث انتفاضة داخل المدينة. وقال مسؤول أمني إقليمي إن داعش قد حفرت خنادق طويلة حول الموصل يمكن استخدامه في تدمير المدينة عبر الحرائق.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران البشمركة الحشد الشعبي العبادي اللاجئين الموصل الهاشمي تركيا فايننشال تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter