Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “الجارديان”: “الوصاية” على نساء السعودية يعني أنه غير معترف بهنّ من قبل الدولة | القصة الكاملة
    تقارير

    “الجارديان”: “الوصاية” على نساء السعودية يعني أنه غير معترف بهنّ من قبل الدولة | القصة الكاملة

    ترجمة وطن8 أكتوبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية watanserb.com
    السعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، إن نظام وصاية الذكور على النساء في المملكة العربية السعودية ليس قانونياً فقط، بل هناك مجموعة من اللوائح والسياسات والممارسات التمييزية التي تقرها الدولة التي تحظر على المرأة تنفيذ مجموعة واسعة من الخيارات سوى بإذن ولي أمرها وهو عادة ما يكون الأب أو الزوج، أو الأخ أو حتى الابن.

     

    وأضافت الصحيفة البريطانية في تقرير ترجمته وطن أن هذا الأمر في الممارسة العملية، يعني أنه غير معترف بالنساء من قبل الدولة.

     

    وخلال هذا العام، انضمت الناشطات لحملات تعزيز إلغاء نظام الوصاية من خلال التماس تلقى دعما كبيرا عبر الإنترنت وبدا أنه خلافا للحملات السابقة ويدعو لمشاركة المرأة في المجالس البلدية أو القيادة، حيث قدمت الناشطات رسالة إلى المجلس الملكي الاستشاري في عام 2014 وعلى الرغم من ذلك المجلس لم يدعم أي تغيير ملموس عقب ذلك.

     

    ولفتت “الجارديان” إلى أنه خلال هذه المرة تمت صياغة عريضة للملك حول خطة التحول الوطنية السعودية وحثه على النظر في نظام الوصاية والمخاطر التي تتعرض لها المرأة من الفقر والاستغلال والعنف المنزلي.

     

    ومنذ فترة طويلة تم تسليط الضوء على تأثير نظام الوصاية على حياة المرأة من قبل منظمات حقوق الإنسان، فضلا عن شخصيات المجتمع المحلي.

     

    وقدم المقرر الخاص للأمم المتحدة للعنف ضد المرأة تقريرا في عام 2008 حملَّ العنف ضد المرأة إلى نظام الذكور والوصاية وسياسة الفصل بين الجنسين، وفي الحالات جميعها كانت قدرة المرأة على الهرب أو الإبلاغ عن العنف ضعيفة جدا.

     

    وسلطت منظمة “هيومن رايتس ووتش” الضوء على عدم توافق النظام مع القوانين السعودية وأنه كيف يضع عبئا كبيرا على الموارد الإدارية والمالية والقضائية للدولة، وكذلك على أولياء الأمور أنفسهم، الذين قد لا يكونوا بالضرورة قادرين على توفير الأذونات اللازمة بسبب غيابهم في العمل أو في الخدمة العسكرية.

     

    كما أن إلغاء نظام مثل هذا سيكون له تأثير عميق على الإمكانات غير المستغلة من المشاركة الاقتصادية للمرأة.

     

    وطالبت المنظمة الدولية الملك سلمان بتطبيق اللوائح والإجراءات للسماح للنساء للحصول على جميع أشكال بطاقات الهوية، والاستفادة من كل الفرص التعليمية والمهنية، واختيار مكان الإقامة والسفر والحصول على أي شكل من أشكال الخدمة الطبية أو الطارئة، والتمكين من الحصول على الخدمات في المؤسسات الخاصة أو العامة، والحصول على حق إطلاق سراحهن من السجون وإعادة التأهيل أو الإصلاحيات أو التقدم للوظائف في أي مكان من دون إذن ولي الأمر.

     

    وفي حوالي شهر، تم جمع ما يقرب من 15 ألف من التوقيعات على الانترنت من الرجال والنساء من جميع الفئات والمناطق في المملكة العربية السعودية. وكان رائعا أن نرى الأطباء والطلاب والخريجين وسيدات الأعمال وأساتذة الجامعات والمدرسين وسكان المدن الكبيرة والصغيرة مدرجة أسمائهم في التوقيعات.بحسب الصحيفة

     

    وقبل إرسال العريضة بيومين، أرسلت ما يقدر بـ 2500 امرأة برقيات مباشرة إلى مكتب الملك السعودي يطالبن بإنهاء نظام الوصاية.

     

    وقالت الناشطة عزيزة اليوسف إن العريضة التي أرسلت إلى الديوان الملكي لم يصل عليها أي رد حتى الآن.

     

    وأوضحت “الجارديان” أن “اللوبي الديني” المتحكم في البلاد ندد عبر كبار الشخصيات الإسلامية في المملكة العربية السعودية، مثل المفتي، وشيوخ الدعوة بمطالب إلغاء الولاية معتبرين أنها جريمة ضد الإسلام.

     

    من ناحية أخرى، أيد عدد من الشخصيات الدينية إنهاء الوصاية على أساس أنه ليس في الإسلام هذا الأمر، وعلى أثر ذلك يتسع سيناريو متضارب فيما يتعلق بإقبال المواطنين على إصلاح حقوق المرأة.

     

    ويعزو موظفي الدولة مرارا وتكرارا التأخير في تطبيق المساواة بين الجنسين إلى المعتقدات الثقافية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجارديان السعودية الملك سلمان النساء الوصاية هيومن رايتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter