Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » ماذا أنجزت اليوم لتغير حياتك..! | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    ماذا أنجزت اليوم لتغير حياتك..! | القصة الكاملة

    د. محمد خيري آل مرشد6 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول ألبرت أينشتاين ليست الفكرة في أني فائق الذكاء ، بل كل مافي الأمر أني أقضي وقتا أطول في حل المشاكل..!

         في الحقيقة هذا هو الذكاء الذي اعطاه القدرة على استنتاج ما يجب عمله وكيف..بمعنى أنه توصل لنتيجة أن العمل الدؤوب والمستمر هو الكفيل بأن يأتي بنتائج طيبة ، ولكن هناك أمر مهم للغاية في هذا ألا وهو إنجاز عمل كل يوم على حده دون أن يؤجل أو يسوف ، فباب التسويف هو باب لمسلك الفشل والمعاناة. الدقائق والثواني هي حياتنا فكيف لنا أن نستفيد منها قبل هروبها واختفائها المستمر؟ فهناك امور تنجزها لنفسك سواء روحية او مادية واخرى لغيرك تحسب لك كعضو فعال في المجتمع ، واقل إنجاز في هذا إن لم تفد الناس في شيء اعمل شيئا تكفهم شرك ..!

         وبما أننا جميعا لدينا احلام تراودنا دائما و نطمح لتحقيقها أو تحقيق بعضها ، ولكن من الضروري بمكان تحويل هذه الأحلام أولا إلى أهداف مقروءة ثم تقسيمها إلى أهداف مرحلية باتجاهها و العمل على تحقيقها .. وهنا استمرارية العمل ومراجعته الدورية إلى أين وصل هو احد اسرار النجاح والوصول الى الهدف والمبتغى ، أي أنه يجب ألا يمر يومنا بدون أن نقدم فيه ما يجب أن نقدمه من عمل وجهد واجتهاد تتناسب واهدافنا تتناسب وطموحاتنا.. فكل هدف أو طموح ثمن يجب تجاوزه لكي نصل لهذا الهدف فلنفرض ان سنة دراسية فيها عشر اختبارات كشرط لتجاوزها إلى ما بعدها ، فلا يكفي أن نتجاوز تسعة منها ولو بأفضل الدرجات ، بل يجب أن نعمل على تجاوزها جميعا.. لو أردنا السفر لمدينة ما تبعد مسافة معينة وانطلقنا ووصلنا إلى ما قبلها بمسافة صغيرة وتوقفنا نحن لم نصل بعد ، بغض النظر أننا قطعنا المسافة الأكبر..

         لذا العمل اليومي والمتواصل هو أحد الشروط اللازمة لنجاح أي انسان في عمله ، يقتضي ذلك تقسيم المهمة إلى مهام أصغر ومراحل على الطريق المسلوكة باتجاه الهدف الأكبر ..هكذا هي خطة العمل المبدئية ، تحقق الأهداف الصغيرة على سكة الهدف الكبير ولكن بعمل يومي  دؤوب ومستمر ، يتطلب هذا عزم و اصرار وبذل الجهد المناسب دون انقطاع كبير، فالمحافظة على إيقاع العمل اليومي هام للغاية في الحفاظ على معدل النشاط والتواصل بين نقاط وأفكار الهدف..

         من الضروري بمكان عدم الاستسلام للعوائق والعقبات التي نمر بها  في طريقنا إلى الهدف ، فهي في الحقيقة جزء من الطريق إلى الهدف ، لا يمكن أن نتغافل عنه بل أن ندرجه في حساباتنا لكي نستطيع تجاوزه بل أبعد من ذلك إن الأهداف العظيمة تتناسب طردا والمصاعب التي تعترض طريقها فالاهداف العظيمة موانعها ايضا عظيمة ، حيث بها تقاس عظمتها أو وضاعتها..

         فلا ضجر ولا كلل ولا ملل في العمل على طريق النجاح ، ولو كان كذلك لما أنار لنا اديسون الكهرباء الذي قال في رد على مساعده الذي قال له : ألا يكفي يا صديقي أنك فشلت في كل هذه التجارب فرد عليه : بل اكتشفت أن كل هذه طرق تؤدي إلى غرض آخر غير الهدف الذي أريد !

          لا يتخرج من المدارس والجامعات فقط الأذكياء بل يسبقهم في ذلك المصممون العاملون ، قد يحتاج بعضهم لبذل جهود أكبر وتكرار أكثر لكن في النهاية صاحب المجهود الأكبر هو الذي يصل إلى المبتغى والمرام و ولنا عبرة في قصة الارنب والسلحفاة ..

         فلنضع لأنفسنا أهدافا سامية نعمل على تحقيقها إنجازات يومية متتالية ومستمرة ، ولو كانت صغيرة توصلنا إلى الهدف والطموح الذي نسعى له.. والاجمل ان نضع طموحات وأهداف نتميز بها عن غيرنا بما أن الله سبحانه وتعالى ميزنا عن الآخرين بمميزات نختلف عنهم بها ، فلنوظف هذا التميز لنتميز به..!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter