Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تمرد ناعم في الجيش المصري يتصاعد ضد سياسات السيسي ويهدد استقراره السياسي والاجتماعي
    الهدهد

    تمرد ناعم في الجيش المصري يتصاعد ضد سياسات السيسي ويهدد استقراره السياسي والاجتماعي

    وطن19 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    تحدثت تقارير عربية عن “حالة تمرد” تجري داخل صفوف الجيش المصري ضد رئيس النظام عبد الفتاح السيسي بدأت ملامحها تظهر للعلن مع العلم أنه منذ وصول السيسي لسدة الحكم، أصدر سلسلة من القرارات تقضي بسيطرة المؤسسة العسكرية على الحياة الاقتصادية، فضلاً عن منحه امتيازات للجيش.

     

    وكانت تقارير مشابهة تحدثت عن حالة من التململ في الجيش من سياسات السيسي، وتكليفه بمواجهة الأزمات اليومية، بما يُشكّل خطراً كبيراً على علاقة الجيش بالشعب المصري، في حال وجود انتفاضة ثورية جديدة ضد الرئيس الحالي.

     

    وذكرت صحيفة “العربي الجديد” أن الإمبراطورية الاقتصادية للجيش المصري قد توسعت بعد السماح للمؤسسة العسكرية بتأسيس شركات برأس مال محلي أو بالشراكة مع رأس مال أجنبي، وسط انتقادات كبيرة في أوساط السياسيين والنشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي.

     

    في هذا السياق، كشفت مصادر عسكرية، عن وجود أزمة داخل الجيش تجاه السيسي، تصاحبها حالة غضب من سياساته في التمييز.

     

    وذكرت المصادر، أن “حالة الغضب لا تتعلق فقط برفض تصدير المؤسسة العسكرية مع الشعب، من خلال تعمّد السيسي إسناد حل الأزمات للجيش، ولكنها أمور داخلية”.

     

    وأضافت أن “السيسي، منذ وصوله للحكم عمد إلى تمييز القيادات الكبرى في التعاملات المادية بشكل فاضح، إذ تقتصر بعض المكافآت وبنود استمارة صرف الراتب، على الرتب الكبيرة فقط دون غيرها”.

     

    وتابعت: “سياسات السيسي في التمييز بين الرتب الكبيرة والقادة عن القيادات الصغرى وصف الضباط وما هو أقل، خلقت فجوة بين السواد الأعظم داخل الجيش والقيادات وحتى مع السيسي نفسه”.

     

    ولفتت المصادر إلى أن “السيسي لم يغرق كامل المؤسسة العسكرية بالأموال وزيادة رواتب ومكافآت وزيادة معاشات، لكن الحقيقة أن كل الامتيازات التي يتحدث عنها الناس والإعلام تنصبّ بالأساس على الرتب والقيادات الكبيرة”.

     

    وشدّدت على أن “أحد بنود استمارة صرف الراتب في بعض الأسلحة داخل الجيش، كانت مكافآة من عائد نوادي وفنادق وقرى سياحية تابعة للمؤسسة العسكرية، وحينما تولى السيسي وزارة الدفاع ثم رئاسة الجمهورية، تم تخصيص مثل هذه البنود للقادة فقط”.

     

    وأكدت المصادر أن “الجميع يعلم داخل الجيش وخارجه، أن تمييز السيسي للقيادات الكبيرة، يأتي رغبةً في استمرار ولائهم له، خصوصاً في ظل الظروف المحيطة بالبلاد والأزمات والمشاكل واحتمالية تفجّر الأوضاع الاجتماعية مخلفةً موجةً ثورية جديدة”.

     

    وأوضحت أن “بعض الضباط الصغار وصف الضباط والأفراد طالبوا القيادات الحالية بالمساواة في الامتيازات والمنح والمكافآت، وعودة البنود المحذوفة في استمارات الرواتب”.

     

    وشددت على أن “المطالبة بالحقوق لن تكون خارج إطار القانون أو الأعراف داخل المؤسسة العسكرية، ولكن لا بد من التحرك وإنهاء كافة أشكال التمييز”.

     

    واستطردت المصادر معتبرة أن “الزيادة التي حصل عليها أفراد القوات المسلحة، كانت قبل تغيير وزير الدفاع السابق المشير محمد حسين طنطاوي في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، متمثلةً في قرار تحت اسم زيادة جهود أفراد الجيش، وهو ما ضاعف تقريباً الرواتب”.

     

    وتابعت أن “رغبة السيسي في ولاء قيادات الجيش جعلته أكثر انحيازاً لها، وهو ما أفقده أي شعبية بين أفراد القوات المسلحة. بالتالي باتوا أقل تأييداً له، وهذا ليس عاملاً حاسماً في أي حراك شعبي، ولكنه يؤخذ في الحسبان بدرجة كبيرة”. وأردفت المصادر ذاتها، أن “السيسي خصّص مكافأة جديدة لم تكن موجودة في السابق، وهي مخصصة فقط لكل رتبة كبيرة يسبق اسمها كلمة قائد”.

     

    من جهته، قال الخبير العسكري اللواء يسري قنديل، إن “المؤسسة العسكرية مختلفة تماماً عن باقي المؤسسات في الدولة، فأساس عملها قائم على المساواة والعدل”.

     

    وقلّل قنديل من “الحديث عن وجود أزمة داخل الجيش المصري، على خلفية التمييز بين القيادات وأفراد المؤسسة العسكرية، لأن الأمر غير منطقي، لأن الجيش يهتم بكل أفراده من أكبرهم لأصغرهم”.

     

    وأضاف أن “الجيش لا يفرّق في المعاملة بين قياداته وأفراده”، معتبراً أن “الجيش يتدخل في الأزمات لإنقاذ البلاد وليس لأغراض خاصة، وهو ما حمى مصر على مدار الأعوام الخمسة الماضية”.

     

    وتابع أن “رواتب أفراد الجيش لا ترتقي بالأساس للمهام المكلفين بها، ولذلك هناك محاولات لتحسين أوضاعهم فقط، تحديداً مع عدم تكليف ميزانية الدولة أعباء جديدة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش المصري القاهرة عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 20 سبتمبر، 2016 12:11 ص

      مسرحية كلبية مخابراتية……الكلاب لاتعض بعضها ابدا..الكلاب وفية لبعضهاالبعض…

      رد
      • سامي حميد on 12 مايو، 2017 2:51 ص

        سبق القول أن مصر اتهها أيام عجاف وأخري يابسات… قضاء فاسد …. خدمات متردية…. دولة يضربها سرطان الفساد والمحسوبية للحاكم…. ليس فيها حرية رأي…. لا كرامة للإنسان …. عليك أن ستجد للطاغية وانت صاغر…. تتحكم في جميع مفاصل الدولة المخابرات والأجهزة الأمنية وتجند الشيب والشباب من علماء وحتي الفنانين وإخضاعهم لها بالابتزاز… لتجميل حكم وكلام الفرعون…. تم خدع الشعب المغلوب علي أمره …. وبلع الطعم بان الإخوان سرقوا الثورة… ليذهب الحكم للدولة العميقة مرة أخري …. لن ينصلح الحال إلا في ظل حكم الشعب لنفسه بنفسه حكم راشد مؤسس علي الشفافية والنزاهة والمحاسبة والوضوح لناس شابة قلوبها علي مصر وشعبها… تقتلع عصابة الجنرالات وعودة الجيش لمهامه بعيداً عن السياسة والحكم….

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter