Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » رسالة عاطفية من قائد الجيش الجزائري تعكس العلاقة المعقدة مع الشعب وتحديات النظام
    تحرر الكلام

    رسالة عاطفية من قائد الجيش الجزائري تعكس العلاقة المعقدة مع الشعب وتحديات النظام

    حاج محلي11 أغسطس، 2016آخر تحديث:26 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوت 2015 : رئيس أركان الجيش الجزائري، ونائب وزير الدفاع، أحمد قايد صالح، يبعث برسالة عاطفية، جد مؤثرة، لم يُخف فيها هيامه بالشعب الجزائري، قائد العسكر الجزائري قال ضمنيا، وباختصار” نحبّك يا شعب”… يسلمك.

    وفي نفس التوقيت تقريبا، غرّد رئيس الحكومة السابق سيد أحمد غزالي، خارج السرب الشعبي، وأرجع تخلف الجزائر، وعجزها عن مواكبة التطور،إلى احتقار، واستغفال السلطة للشعب الجزائري.

    أما بعد:

    قيادات جزائرية، تُطلّ بين الفينة، والأخرى، وهي تتدفّق عواطف حبّ، وصبابة، وتواضع مريب، بكلمات متألقة، منمّقة، مباشرة، أو عبر خطابات مكتوبة، تشكر الجماهير، وكلّ الروافد الشعبية، التي تُزكّي المفسدين، وتعهد للمسؤولين، بكل آيات الولاء، والطاعة العمياء، وذلك كله باسم الوطن، وأمنه، ومحاربة أعدائه من الإرهابيين، والخونة، والمرتزقة.

    على الأرض، وتحت الشمس، وبشواهد لا ينكرها إلا كل جاحد، يستقرّ الجزائري، وفي عُرف القيادات، ورجال الظل، في رواق الشعوب، التي لم تُفطم بعد، وهي بمنزلة الشرذمة الغرّة، تغفر، وتمنع أسيادا فوق الشبهة، والمحاسبة!

    قادة الجزائر، اقتنعوا، وبما لا يدع مجالا لشكّ، أن الشعب الجزائري يروم شرفه في بطنه، تنكص همّته ،فيتواكل ويضيق أفقه، ما يجعله يتعاطى مع أولويات سيادته، وأمنه، ومستقبل عياله، بالخزي، شذوذ انحراف،  بفنون موت فتنة مسعور، حرقُ أجساد، وشنقُ نحور، في يوميات غلّ قتل النفس، غير الرحيم!

    إباء الشعب الجزائري، وعفّته، في عرف تحالفات، وتوازنات لصوص المال العام، ومحترفي استنزاف وحدة التراب، والثروة ، مجرد انكفاء، بواجهة الانفعال، ووجاهة الناب والابتذال..

    الجزائريون، في نظر سادة القرار، شعب يتندّر بآلامه، ويحطّ من قيمته، وقيمه، ينبطح “تضوّرا”، وينكسر “هامة”، ورغم ذلك ينام على الضّيم، هنيئا، يستأنس بأحلام ركوب البحر، لتحصيل مجد خلود الدارين.

    الشعب الجزائري، وبمواقف قادته، ووقفاتهم، أسير ضيافة، وشهادة على عدوان يومي، يستهدف أصول دولته، بالتزوير تارة، وبالتخذير دوما، شعبٌ دفين، رهين، كشياه تعدو بها ذئاب الجور، دون اعتراض ذي بال؟!

    هو الصمت الذي سوّق به ،راضيا، منطق النهب، واستمرأ نهج النفوذ، والرشى، والوساطة، الأمر الذي جعله شريك فساد، وبقابليته للغبن، والذلّ، والمهانة، والاستكانة ،أضحى رقما أساسيا في معادلة الخيبة الداخلية ،المهولة، التي تجنّد لها، وكان درعها، وسندها ،في مغامرات مساوماته، وتنازلاته.

    ذمم تتوسّل رغيف خبز، في زخم حكم ، يُقتّر العيش، ليُكتّل الإقصاء، والمتاجرة، والمصادرة ، بلا مواجهة نقيق أو نعيق، غثاء أو زبد!

    الجزائريون يحصدون ثمار تركة من اصطفوا، ومنذ الاستقلال، للكيد للبناء والتنمية السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والتربوية، والإخلال بأدنى أعراف الحداثة والتمدّن، أما حديث الأمن، والاستقرار المزعوم، فأقنعة مهاترات خرفة، لاستئساد عُهد مافيوية، استأثرت بكل سهل خصب، ورمت الوطن بالنّوى، وتفعيل مقوّمات الإخضاع، والانبطاح، في ظل قابلية جماهيرية، مثيرة، غريبة.

    ورغم توازنات العار، واختطاف الجزائر الحرة ،وتهميش دورها الريادي، وإنزالها درك التخلف والتعبية، يصرّ الشعب على أن يحيد، عن مواثيق الأسلاف المغاوير، في التحرّر، والانعتاق السلمي، الحضاري، ولا يُمجّد غير البطاطا، والزيت، والحليب، ولا تغيضه غير نتائج المنتخب الأولمبي لكرة القدم، في ريو البرازيلية، وفشل تحويلات اللاعبين المغتربين، ونتائجها على السلم، والمصالحة الوطنية، أما مسائل العرض، والأرض ،فمسائل متروكة للرحمن، والذي لم يسلم اسم جلالته، من قذف الأفئدة واللسان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter