Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مقتدى الصدر يتهم إيران بإرسال الانتحاريين إلى العراق ويكشف تذبذب علاقته معها
    الهدهد

    مقتدى الصدر يتهم إيران بإرسال الانتحاريين إلى العراق ويكشف تذبذب علاقته معها

    وطن9 يوليو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مقتدى الصدر watanserb.com
    مقتدى الصدر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتهم زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر إيران بإرسال الانتحاريين إلى العراق مشيرا إلى تذبذب علاقته مع طهران. مؤكدا أن المتظاهرين لم يدخلوا برلمانا حقيقيا وأن انسحابه من الاعتصامات إنما كان حتى لا أيسلم العراقيين إلى يد المالكي.

     

    وقال مقتدى الصدر في مقابلة مع قناة “الشرقية” العراقية، إن “إيران شأنها شأن بعض الدول المجاورة، جارة لها تدخلات سلبية في العراق، وذلك من خلال إرسال انتحاريين أو ميليشياويين، وأنا أرفض ذلك كله”.

     

    وأضاف “علاقتي مع إيران، متذبذبة، وأغلب المسؤولين الإيرانيين، لا تروق لهم مواقفي تجاه ما يجري في العراق، وهم لا يحصلون مني على موقف واضح” واصفا نفسه في تلك العلاقة بـ”المشاغب.

     

    وأكد الزعيم الشيعي براءته من اقتحام مناصريه مبنى البرلمان العراقي ورئاسة الوزراء، خلال عمليات الاعتصام أمام بوابة المنطقة الخضراء وسط بغداد التي قادها للمطالبة بالإصلاح السياسي وإنهاء الفساد في مؤسسات الدولة.

     

    وقال الصدر”وجهت المتظاهرين بالانسحاب إلى ساحة الاحتفالات وعدم الاعتداء على أية سفارة داخل المنطقة”، مشددا على أن أي شخص اعتدى على سفارة عربية أو أجنبية لا يمثل التيار الصدري.

     

    وأضاف “المتظاهرون دخلوا إلى مبنى برلمان وليس إلى برلمان حقيقي”. وشكك في وجود سلطة تشريعية حقيقية في العراق، مشيرا إلى أن “التشريع معطل والقوانين غير مشرعة”.

     

    ووصف الصدر بعض الوزراء بـ”الطراطير”، داعيا إلى تظاهرات جديدة تطالب بإصلاح رئاسي بعد أن كانت تطالب من قبل بإصلاح وزاري في إشارة إلى استعداده لدعم المطالبة بتغيير الرئاسات الثلاث أو اثنين منها في العراق.

     

    ووجه الصدر التحذير إلى السفارة الأميركية ببغداد قائلا، إن “السفارة الأميركية تحرشت بنا قليلا عندما كنت معتصما في الخيمة حيث حلقت طائرة هليكتوبر فوق الخيمة”، مضيفا “نحن أيضا سنتحرش بهم”.

     

    وبين أن الانتخابات التي افرزن البرلمان العراقي لم تكن نزيهة وجرت وفق مبدأ الترهيب والترغيب بدفع الرشاوي.

     

    ولفت الزعيم الشيعي إلى انه انسحب من الاعتصامات حتى لا يسلم البلاد إلى رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وقال “لقد انسحبت من الاعتصامات لأني لا أريد أن أخرج العراق من (بحبوحة) الفاسدين إلى (بحبوحة) المالكي التي هي اشد وأعتى”.

     

    وكشف عن أكثر من محاولة لاغتياله، كان آخرها ما تعرض له موكبه، حيث أصيبت إحدى سيارات الموكب التي كانت تسير خلفه خلال زيارته بغداد وبعد إلقاء خطابه الشهير أمام المتظاهرين في ساحة التحرير.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران انتحاريين بغداد تفجيرات مقتدى الصدر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. فاطمة محمد on 10 يوليو، 2016 3:18 ص

      نتمنى الثبات على هذا الموقف لإيران لا تريد الخير للعراق

      رد
    2. ابو العبد الحلبي on 10 يوليو، 2016 11:15 ص

      قول مقتدى الصدر أن إيران (لها تدخلات سلبية في العراق، وذلك من خلال إرسال انتحاريين أو ميليشياويين) هو قول صحيح . أرجو أن يكون ذلك بداية إدراك أعمق لما يراد بالضبط من سوء للعراق و لسوريا أيضاً . كان هدف الأعداء الحاقدين منذ عام 1979 و حتى اليوم هو إعادة العراق للعصر الحجري أما سوريا فلقد جرى استهدافها منذ عام 1963 و حتى اليوم من أجل قتل الشعب و تدمير البلد و تشريد الأهالي. لكن الله يمهل و لا يهمل ، و بإذن الله سوف يحيق المكر السيء بأهله و تتعافى العراق و سوريا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter