Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » مؤتمر باريس يكشف انتصار إسرائيل وغياب النقاط الأساسية في البيان الختامي
    تحرر الكلام

    مؤتمر باريس يكشف انتصار إسرائيل وغياب النقاط الأساسية في البيان الختامي

    د. فايز أبو شمالة5 يونيو، 2016آخر تحديث:27 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    انتصرت إسرائيل في باريس باعتراف رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني الذي قال: لقد غاب عن البيان الختامي لمؤتمر باريس الكثير من النّقاط الأساسيّة التي افترضنا أنّه سيتضمّنها. وأضاف، لقد كنّا نتوقّع بيانًا أفضل، وكنّا نتوقّع مضمون بيان أفضل.

    وانتصرت إسرائيل في باريس باعتراف القيادة الإسرائيليّة التي أبدت رضاها عن البيان الختامي للاجتماع كونه لم يتطرّق إلى جدول زمنيّ للمفاوضات بين الجانبين، إضافة لكونه لم يتطرّق إلى حدود 1967 كشرط أساسيّ للمفاوضات.

    فشل مؤتمر باريس لا يعني فشل الرئيس الفرنسي هولاند الذي لخص المؤتمر ونتائجه وانعكاساته بجملة واحدة، حين قال: إننا لن نحلّ محلّ طرفي النّزاع، وشدّد على ضرورة تحرّك المجتمع الدّوليّ، حتى لا يملأ المتطرّفون الفراغ.

    فمن الذي فشل إذن، طالما أن فرنسا لم تفشل في الدعوة إلى عقد المؤتمر الذي صار اسمه المؤتمر الداعم للقضية الفلسطينية بدل أن يكون المؤتمر الدولي لحل الصراع؟ ولماذا غاب عن المؤتمر ممثلو الدول العظمى المهمة في أوروبا، مثل بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وروسيا، والذي يمثل غيابها عدم الاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية، وعدم القلق من تطوراتها؟

    إن الانتصار الذي حققته إسرائيل في باريس هو انتصار لموقفها السياسي الرافض لأي تدخل دولي في المفاوضات، التي يجب أن تجري بين طرفين اثنين فقط، طرف قوي متمكن اسمه إسرائيل، وطرف آخر ضعيف لا يمتلك من أمره شيئاً، اسمه السلطة الفلسطينية.

    وإذا كانت الخارجية الإسرائيلية ترجع الانتصار هذا إلى النشاط المكثف الذي قامت فيه الدبلوماسية الإسرائيلية على الصعيد الدولي، إلا أنني أزعم أن الانتصار الإسرائيلي في باريس قد تحقق بفعل بنشاط الأجهزة الأمنية الفلسطينية؛ التي نجحت في وأد الانتفاضة، ومنع المسيرات الجماهيرية التي كان يجب أن تحتك بالمستوطنين، وتؤرق أمنهم، ونجحت في التفتيش عن السكاكين في حقائب طلاب المدارس، ونجحت في تحقيق الأمن بدرجة لم تعد تؤرق المجتمع الدولي، ولم تعد تزعج إسرائيل كي تفتش عن عقد مؤتمرات دولية لتهدئة الأوضاع الأمنية.

    لقد نسي الذين سعوا لعقد مؤتمر باريس أن الضغط على إسرائيل لا يأتي من الخارج، ونسوا أن كل دول العالم لا تزحزح إسرائيل مليمتر واحد عن احتلال الضفة الغربية، ونسوا أن حجراً صغيراً في يد طفلة قد يحرك الدنيا أكثر من مؤتمر باريس الداعم لقضية، ونسوا أن سكاكين القيادة التي ذبحت الانتفاضة في الضفة الغربية هي التي مكنت إسرائيل وأمريكا من فرض شروطهما وإرادتهما على المؤتمرين الذين لم يعرف بعضهم لماذا جاء إلى باريس؟

    وبخصوص إمكانية عملية قصف مشابهة للمفاعل النووي الإيراني، قال البروفيسور آرييه ناؤور سكرتير الحكومة الإسرائيلية خلال عملية قصف المفاعل النووي العراقي “أحيانا ليس بالضرورة اللجوء إلى القوة العسكرية، إلا إذا كان هذا التهديد قد يشكل إنجازا وأهدافا جوهرية، لا نذهب دائما إلى استخدام القوة، يكفي أن العدو يعرف أنك تمتلك هذه القوة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 5 يونيو، 2016 10:36 م

      ليقوم الحكام الجرب ويضعو الحنه في مؤخرتهم من كثر ماقامت إسرائيل بدحش زبرها في مؤخراتهم مبروك لزيادة التطرف والعنف في المنطقة وعسى من ردي إلى اردى بوقريح للوطن العربي الفاسق

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter