Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تطوير الخطاب الديني لمواجهة تحديات العصر والفكر الإلحادي بين الشباب
    تحرر الكلام

    تطوير الخطاب الديني لمواجهة تحديات العصر والفكر الإلحادي بين الشباب

    مصطفى علام المشنب2 يونيو، 2016آخر تحديث:27 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من الضروريات   الهامة فى هذا الوقت من الزمن  تطوير الخطاب الدينى بحيث يتناسب مع  التطورات الهامة فى المجتمع ليس كما يفهم  البعض لمواجهة  الفكر الارهابى فقط  وانما لمواجهة  التطورات التى تطرأ على  المجتمع  ومن هذا التطورات  التى انتشار  الفكر الالحادى التكفيرى بين الشباب  والاعتقاد بعدم وجود الة  فلا بد من مواجهة الفكر الالحادى داخل المجتمع  بالحوار العقلى والمنطق  والاقناع الدينى بان الله موجود  ولا بد من للكون من  الة  يديرة  وينظمة  فكل شئ فى الكون يحثنا ويدلنا على وجود الة لهذا الكون العظيم  فكل كائن لة مهمة خاصة خلق من اجلها  وبنظام  دقيق  وان لم يكن لهذا الكون من الة  لفسد الكون واصابتة الفوضى والفناء فالسيارة مالم تجد من يعتنى بها ويقوم باصلاحها تعطل  وتتكهن و جميع  ما قام بصنعة الانسان  يصيبة التلف مع الوقت  .الا الظواهر الطبيعية التى هى من صنع الله تعالى فانها لا تخرج عن المجال  الذى  خلقت من اجلة  فالشمس من الذى  جعلها تشرق وتغرب بانتظام وبدون  توقف . الارض من  الذى اعطى لها كل الصلاحيات  لتنبت الزرع  وتخرج البترول والاسمدة والمعادن والرخام والحجارة فالتاكيد هو الله .

    ضعف المستوى الفكرى  والثقافى  والدينى للخطيب خعلت منة موظف  يلتزم بدفتر الاشارات  الوارد الية من الوزارة دون الاهتمام  بالواقع الذى نعيش بة وما  المت بة من ومجريات  هامة و احداث   فى المجتمع فالتكرار والرتابة اصبحت سمة الخطاب الدينى فهو موظف ويعمل بصورة روتينة  بدون اجتهاد  فكرى وعلمى وبدون ثقافة ومرجعية دينة  تثقل الفكر الدينى للائمة وتنمى افكارهم فالمشكلات التى تواجهة المجتمع من المنظور الدينى هى من صميم عملهم  وكان اولى بهم التصدى لمثل هذة القضايا ولكن للاسف اصاب عقولهم الجمود التوقف عند خطب محفوظة ومكرر مائات المرار  فالتصدى للفكر الارهابى وللالحادى  يعتمد على العلم والاجتهاد فى الدين   فالتصدى للفكر الارهابى لابد لة من عقل مستنير وعلم متواصل للمناقشة بالحجة والمنطق فالاسلام  لم يتوقف عند زمن معين  وعلى مدار اربع عشر قرنا  نجد الكثير من الفقهاء والعلماء  والمصنفين الذين اجتهدوا  واضاءوا لنا  طريق  الايمان  والمعرفة  فالاجتهاد  فى تعدد الفكر الاسلامى والاخذ والاقتياد من جميع علماء الاسلام دون التقيد بفكر واحد  فتجديد الخطاب الدينى  اصبح الزام عصرى لمواجهة التحديات التى تواجة كل مسلم  فالتحديات كثيرة  (الالحاد و التحرش  والفساد  الاخلاقى والفكرى   ولمواجهة جمود الخطاب الدينى  يبدا الاخذ من القران الكريم والسنة النبوية المطهرة ثم  تاريخ التراث الاسلامى  بما يتناسب مع  الحدث   فالاسلام دين الوسطية والاعتدال  والمنهج  القويم  دين العلو الفكرى والعقلى  بين الانسان وربة   والعلاقة  داما ما تكون علاقة مباشر دن وسيط .

    واخر المستجدات  التى طرأت على الساحة اخير  اعلانات السحر  والكفر والتنجيم والدجل  والكثير من الاعلانات التى تبثها الفضائيات عن وصول  الروحانى التى يعالج  كذا وكذا ويعمل كذا وكذا فهل هذا يعقل فى بلد الاسلام  والعلم  هذا الاعلانات تقودنا الى سنوات التخلف والجهل ويجب التصدى لمثل هذا الافكار والمعتقدات  التكفيرية التى تجعل مع الله شيرك  فهذا الاعلانات تعمل وتحض على الكفر  يجب التصدى لها . الائمة  فى المساجد اصبحوا موظفون  يؤدون عمل يومى مؤجورون  علية  دون التجديد والاجتهاد  مع الاحداث والتصدى للافكار الهدامة التى تواجة المجتمع .

    قيل  لبعض الصوفية  (مالك كلما تكلمت وخطبت  بكى كل من يسمعك فى المسجد  ولا يبكى من كلام واعظ البلدة  احدا  فقال  ليس النائحة الثكلى  كالمستاجرة )

    واختتم المقال بمقولة الامام على كرم الله وجه  الفقية كل  الفقية من لم يقنط الناس من رحمة الله  ولم يؤيسهم من روح الله  ولم يؤمنهم من مكر الله  ولم يرخص لهم فى معاصى الله ولم يؤمنهم من عذاب الله  ولم يدع القران  رغبة  عنة  الى غيرة  لانة  لاخير فى عبادة  لاعلم فيها ولا علم لافهم معة  ولا قراءة لا تدبر فيها .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter