Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تحذير | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    تحذير | القصة الكاملة

    أحمد عرار1 يونيو، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد يذهل البعض اذا ما عرفوا حجم المؤامرات، ومستوى ذكاء العقول المدبرة.  لكن هذا الذهول لا يرتقي لمستوى الغباء السياسي لدى قيادات العمل السياسي الفلسطيني…

    سؤال: هل يمكن ان يتم تجنيد المواطنين الصالحين، بل والاكثرهم وطنية وإنتماء وأخلاص للوطن – ضد الوطن نفسه ؟ الإجابة نعم.

    منذ فترة قليلة اشتغل الإعلام بقضايا تجري في قطاع غزة. هذه القضايا وان كانت حقيقية او بعضها على الاقل يتم النفخ فيها وتضخيمها لهدف معين سنتناوله لاحقا.

    تعد ملفات حقوق الإنسان من الملفات المهمة على المستوى الدولي، وعلى مستوى التبرير السياسي لاهداف معلنة وغير معلنة كذلك.

    في معظم الاحداث السياسية والتدخلات الامريكية بل وحتى مشاركات حلف الناتو العسكرية كانت المبرارات دائما ملفات حقوق الإنسان والديمقراطية.

    طبعا الحكاية كلها تلفيق لان ما يتم بعد هذه التدخلات هو قتل الإنسان نفسه.

    في الايام الماضية قمت بقراءة بعض ملخصات لمراكز النخبة الاستشارية في الولايات المتحدة وبريطانيا. ومع انني لا أجيد اللغة الانجليزية تماما- الا ان معرفتي القليلة بها والاستعانة بترجمة قوقل كشفت لي الكثير.

    من الملفات التي لاحظت حديثا مكثفا حولها ملف تنفيذ احكام الإعدام بغزة. هذا الملف الذي يتم استعماله الان دوليا كمبرر لحرب كبيرة على غزة. خاصة في ظل وجود حكومة حماس وسيطرتها على غزة، والذي يعطي المبرر الاكبر للعملية الكبيرة القادمة.

    الحرب القادمة على غزة وربطها لموضوع الضفة الغربية والاردن، وبناء الميناء في غزة بتمويل تركي، والحديث المكثف حول معبر رفح وعملية تدويله – كلها تضعنا امام سيناريو واحد وهو سيناريو قديم بإعادة تغيير ملامح القضية الفلسطينية – خاصة في ظل الحديث عن عربانة القضية والتغاضي عن قرارات الامم المتحدة.

    المشكلة تكمن كما قلت سابقا في مستوى الغباء السياسي لدى القيادة – بالطبع الكل ليس غبيا لان هناك من يتلقى راتبا لقاء مواقفه التي تصب في خدمة هذا السيناريو واقصد بالطبع سياسيو حماس والذين يعلمون جيدا ما يقدمونه كمبرر بل ان بعضهم ربما تم تجنيده بالفعل لتمرير هذا السيناريو.

    هذا الغباء يمتد ليصل الى مستوى الجمهور بل وحتى المثقفين- الذين سيدعون بكل جهل لهذا السيناريو شاكرين وحامدين مطبقيه. لانه بكل بساطة لن يكون معلن باسمه ولا بشكله الحقيقي !!! بل سيكون باسم التحرير تماما كالإنسحاب احادي الجانب من قطاع غزة- والذي قامت حماس بتسويقه على انه انتصار ومشروع تحرير،  مع العلم انه كان مخطط اسرائيلي منذ سنوات … وبإمكان من لن يصدقون قراءة الاوراق المترجمة عن معهد جافي التابع لجامعة تل ابيب تحت عنوان الدولة الفلسطينية، والذي صدر قبل الانسحاب بسنوات عديدة.

    كان واضحا في تحليلات النخب السياسية بل والامنية والعسكرية ان الاستقرار في الشرق الاوسط منوط بحل للقضية الفلسطينية. بل ان بعضهم تحدث عن أزمات كبيرة قد تتعرض لها المنطقة اذا ما تم ايجاد حل بسرعة. الاكثر خطورة من ذلك ان بعض هذه التحليلات ربطت ما يحدث من تفجيرات في اوروبا بالقضية الفلسطينية وحذرت من تفجيرات قد تتم في الولايات المتحدة قريبا. يعني بإختصار اذا ما سمعنا عن تفجير بالولايات المتحدة في الفترة القادمة سنكون متأكدين ان السيناريو سيتم تطبيقه.

    المخرج:

    دائما ما يطرح السياسيون المشكلة… لكنهم في الاغلب يتجاهلون الحلول.

    ان الحل بسيط وممكن وهو بيد الفلسطينيين أنفسهم.

    لذلك اقول للقيادة السياسية الفلسطينية – وبالطبع لا اقصد حماس وفتح بل كل الفصائل وحتى المستقلين – وتذكروا كلامي هذا جيدا (لا تجعلوا التاريخ يسجل عليكم بأنكم خنتم الوطن، وبأن الحل كان في ايديكم وعجزتم عن تنفيذه).

    الحل بكل بساطة بحل السلطة في غزة والضفة والقيام بإنتخابات عاجلة للرئاسة والتشريعي.

    والمهم ايضا هو بلورة خطة وطنية يشترك فيها الخبراء والاكادميين والسياسيين ممن يثق بهم الشعب – على ان يتم عرضها والتصويت عليها بعد شرحها وتفصيلها للمواطنين..

    حينها فقط ستفشل خططهم ومشاريعهم القادمة. وسيتوحد الشعب من اجل برنامج وطني موحد.

    (اللهم أني بلغت فاشهد)

    وقد أعذر  من أنذر


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter