Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » هل يعود إخوان مصر لاستعادة دورهم في المشهد السياسي بعد تغيرات سابقة؟
    تحرر الكلام

    هل يعود إخوان مصر لاستعادة دورهم في المشهد السياسي بعد تغيرات سابقة؟

    محمد ثابت20 مايو، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20169 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    روى لنا معلم التاريخ في صغاراً قصة ليست بسيطة ولا طريفة، وكان رجلاً كبيراُ في العمر حكيماً يريد تنبيهنا إلى واقع الحياة الذي نُقبلُ عليه فقال:

    ـ “اشترت مصر عدداً من الحافلات “الأتوبيسات” من اليابان عقب عام 1967م، فأخذ المصريون في القاهرة يتناولون المقاعد بالتمزيق، ويخلعون الأبواب، ربما بفعل الزحام، وربما بفعل غيره، ثم طلبت “النقل العام” صيانة للأتوبيسات قبل الموعد بموعد، أي بعد عدة شهور من الشراء فقط، فجاء وفد للمعاينة والاصلاح فما زاد أن قال بعد المشاهدة:

    ـ هل ترسل “إسرائيل” إليكم مّنْ يُخربُون لكم “الأتوبيسات”؟.. إذ لا يمكن أن تفعلوا هذا، كمصريين، بممتلكاتكم العامة .. ولماذا تفعلون؟

       بداية قبل إسقاط “القصة البسيطة” السابقة، إن كانت تحتاج إلى إسقاط على واقع اليوم، فإنني لأعتذر من اثنين على وجه الخصوص من القراء:

       الأول الذي سيظن إنني سأنتقد جماعة الإخوان أو لهدف خاص أو غيره، أم النوع الثاني، مع الاحترام، فأولئك الذين يعتبون ولا يريدون لصاحب هذا القلم الاستمرار في محاولة وصف الدواء، إن كان يجدي دواء للجماعة الآن بصراحة مطلقة، إنني إذ لا أكتم الله واضحة فإنني سألتزم منهجاً واضحاً مع رب العزة سبحانه، لا مع مصلحة، ومعاذ المنان أن أفعل، إن مال المئات،  إلى المصالح والمنافع، وتكالبوا على مال الله الذي إن أُخذ منه يؤخذ ما يكفي دون زيادة، الذي أخرج الرسول، صلى الله عليه وسلم، من أجله “التمرة” من فم سيدنا الحسين، وهو طفل يسير ويتعثر ما يزال قائلاً:

    ـ بخٍ .. بخٍ .. إننا أهل البيت لا نأكل من أموال الصدقة!

       كما إنني لن أكتم كلمة حق هي لله قبل الجماعة، وإن أغضبت من الجماعة الذين يغضبون أو يتقبلون، فالأمر لم يعد يقبل صمتاً، وقد زاد الخرق على الراقعين، وتعدى، ولا يقولن أحد عن المحنة، وأسأل الله أن يخفف عن كل معتقل، وان يتقبل كل شهيد، وأن يُعافي كل مصاب، وأن يرفق بكل مطارد، وأن يضرب على عنق كل إرهابي إنقلابي في مصر أو خارجها، قال أو شارك في الدم، كما أسأله ألا يبقي في صف الإخوان غبياً أو مُندساً يسىء أكثر مما يُحسنُ!

                                          “1”

         تطوف بك الأفكار آناء الليل وأطراف النهار ثم يعود العقل بك ليهمس في قمة وقت مفترض أنه للراحة:

    ـ كلمة السر في ازدياد شقاء العالم اليوم غياب”إخوان مصر”عن “تعمير” مكانهم!

       دقق النظر في ما يُسمى دول الربيع العربي، في سوريا، في ليبيا، في اليمن، في العراق، في العالم المترنح المتعب المَعني بالألم، وفكر في “انسحاب” الإخوان خلف جراحهم، وهي حقيقية، وكان أولى إعمال الفكر للخروج منها، وخلف هزيمتهم النفسية من جرائها .. لتعرف إن الإنقلابيين المصريين بل من أطياف دول العالم التي رضت بأن تتم زلزلة الأرض تحت المصريين، ونشر مزيداً العنف في أنحاء العالم، في تلك الخيانة وفي “غباء” بعض الإخوان في التعامل معها تعرف أن واقع العالم الإسلامي سيظل يراوح مكانه حتى يأذن الله بجماعة أخرى تنهض به إذ إن أغلب العقل والعقلاء يقولون إنه يجري الآن “استبدال” جماعة الإخوان بغيرها، فالله تعالى توعد المؤمنين الذين يتولون ويتركون طاعة أوامره، ومنها إعمال العقل للخروج من المشكلات بالاستبدال، وهي سُنّة كونية لا تتغير، وضمن سبحانه أن يأتي بآخرين لا يكونوا مثل المُستبدلين:

    ” وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38) }” محمد.

                                         “2”

       باختصار لو أن الإنقلابيين هم الذين يحكمون الجماعة من داخلها لما فعلوا بها أفضل مما يفعل بها بعض قادتها وأبنائها اليوم، شىء يضج منه الحصا، وهل يظن عاقل إنه في حال “تُشوى” الناس وتعاني في المعتقلات، ويتم منع المياه عنهم في شديد الحرارة، اللهم أجرنا وأجرهم، وفي حال يمنع العلاج عن المئات على الأقل، ونفاجىء بمُتوفين، ثم يتقبل الإنسان، لا المسلم، ولا المؤمن ولا الإخوان الوضع، ويتعايش معه، ولا نعود نهتم من الأساس عملياً لهؤلاء، ويتفرغ السادة من أفراد الجماعة والقيادات والمحسوبين عليها والذين لفوا لفهم وداروا دورانهم للخلافات إلى ما لا نهاية، وأعتقد إنه ما تكاد تمر ساعة إلا وهناك بيان من مكتب إداري، أو استبصار من العشرات، أو إدانة من المئات، ويخيل إلي أن بعض السادة من الإخوان لم يعد عدوهم الإنقلاب بل صار عدوهم “هوى أنفسهم” إلا الذين رحم ربي تعالى.

       وبعد كل هذا صار عدوهم الذي ينبهم إلى خطورة موقفهم، وفوضوية وعبثية ما يفعلون، بل إن الموقف، بهذه الطريقة، لا يساوي إلا انتحاراً عقلياً وسياسياً، لإن القوم فيهم ومنهم وبهم “المتربح” و”المندس” و”العميل” ومن آسف “الغبي” وأخشى أن الأخير سيد الموقف، إلا مَنْ رحم الله.

                                      “3”

          لم تعد إذ تتحدث مع واحد من عقلاء الجماعة تتحدث في طرح عقلي، او إقناع بحجة، او تطرق باب منطق، ولكنك ترصد محدثك وهو يدهن كلماته “زبدة العاطفة”، هو يرى أن رأيه صواب، ويريد اجتذابك إلى معسكره واخضاعك إلى موقفه والسلام، وما المنطق من الأساس؟ وما العقل من الأساس الذي يقول بان تسلم الجماعة مقدراتها إلى الترشح للرئاسة من الأساس؟ في حين ينعقد مجلس شوراها في 2012م لذلك ثلاثة مرات يرفض مرتين، ويوافق في الثالثة لمجرد أن أحد القيادات أراد ذلك، ثم بعد النزول للرئاسة، وقد اختلف الصحابة، رضوان الله عليهم، حول السلطة والحكم، وبعد الرئاسة تقع الجماعة نفسها في خطا 1954م إذ تقرب أهلاً للثقة اسمه “عبد الفتاح السيسي” فينقلب عليها ويمزقها كل ممزق، إذ بعد الانقلاب تصمم الجماعة على التجمهر والاعتصام السلمي المكفول في قوانين الدنيا بخاصة الجزء العاقل منها، لكن ليس في مصر، والجماعة التي أعانت الشعب المصري فشلت في “معركة الوعي” بمنتهى الجدارة، فلا الناس تعرف صناديق ولا انتخابات، وإنما المصريون، في متوسطهم، مع مّنْ غلب، والإخوان لم يأخذوا بدراسة نفسية عن شعب أرادوا حكمه وحكموه بالفعل فكانوا نموذجاً فريداً في التضحيات للوصول إلى السلطة، وفي التخلي عنها بمنتهى السهولة من بعد.

        وبعد كل هذا تُفاجىء بان الجماعة، بعد آلاف التضحيات ما هي إلا “حلم” كبير تمخض عن واقع بالغ الاضمحلال، عقول لا تُعملُ فكراً، إلا الذين رحم الله وما أكثرهم لكنهم مُبعدون عن الصدارة أو زاهدون فيها، ونفوس، إلا الذين هدى الله وهم كثيرون أيضاً، والسواد يفيضون بالسعي خلف معانٍ يأنف منها وعنها العقلاء، وترهات طوال الوقت، وأمراض اجتماعية وسوء فهم، ويقولون لك إن الإنقلاب أبرز أسوأ ما فيهم، بل إن أسوأ ما فيهم أتى بالإنقلاب، سكتوا عن الامراض تأكل كبد وقلب الجماعة، وعلى قمتهم القيادات، مع احترامي للجانب الإيماني بين الله وبينهم، ومع تقديري لكفاح المخلصين المسجونين، وإنما قصدت في المقام الأول البعض من أولئك المتربحين في الخارج من أمراض الجماعة، ومعوزي الذمة والضمير ممن يزايدون ويتبجحون بجراح ودماء الصف لينهشوا من المال دون رادع أو حسيب لا من ضمير ولا رقابة، ولا ادري أهؤلاء أسوأ أم الإنقلابيين؟!

                                      “4”

        قرارات فصل كانت معدة ممن استيقظوا مبكراً من الجماعة ففتحوا “الدكان” وأمسكوا بعبائتها، فقد صارت الجماعة عباءة ثقلت على الجميع، وكل يريد أن يأخذ نصيباً منها لنفسه، قرارات فصل كانت معدة لـ200، ثم تمخضت حتى 10 من أعضاء مجلس شوراها بتركيا، ومنهم العالم والسياسي ولا أزيد، كما أن منهم غير هذا، ولكن لخلاف في الرأي يتم إقصاء الذين ذاب عمرهم في سبيل الله في الجماعة لحساب بعض المتربحين في تركيا ممن زجوا بالجماعة كلها في معركة اللائحة وإلغاء الشورى للتكريس لبقائهم أبد الدهر..

       وصدق القائل إن بقاء الإخوان في السلطة بمصر كان سيؤذن بكارثة أصعب مما كانت، وان الله اختار الأفضل لها..

       ومع عدم إقراري، ولا رضاي بالدماء التي سالت وتسيل، وانحيازي بوضوح إلى الإنسان إلا أنني بوضوح أكثر أبرأ إلى الله من الإنقلاب وإجرامه، ومن إلتواء واضح بصف الإخوان، لا أرضاه ولا أسير في ركابه عملياً، لا أدعم جبهة على حساب أخرى، وإنني لأرى الخلل هنا وهناك، ولست بحكم على أحد، وإنني لأحترم آناساً هنا وهناك، كما أعرف وأعلم تماماً أن مندسين وأكثر هنا وهناك، بل إن فريقاً أراد التغيير استقبل “أحدهم” فأوصل قائمة الأسماء الداعية إلى اجتماعهم وأوصلها  إلى الأمن في مصر، لتنشرها صحف بعينها، بعدما تسبب في فضيحة مدوية للطرف الآخر، وما يزالون يستقبلونه ويوسعون له، ويدافع عنه الذي يدافع ولا داعي للزيادة!

       إنه باب من أبواب “العبث” تخيل، فقط، أن الله كان ليرضى عن أن تحكم الجماعة مصر على هذا الحال، وبتلك القيادات التي إن اعترفت بالكفاءة لم تدن إلا الثقات. وإن كانت أفضل ما في مصر حينها وما زالت فإنها لم تكن أفضلية مطلقة، وإنما كانت تربة مصر جرفها “حسني مبارك” فلم يبق بها على خير كثير.

                                          “5”

       العاقل الذي يتعظ من ظروف الحياة ولا يكرر الأخطاء، ولا يستسلم لنتائجها، رفض “نجم الدين أربكان عند انقلاب” تركيا في 1997م أن تراق قطرة دم، وتم سجن الرجل، وكان له من الأتباع مئات الألوف ولكنه قال هذه الجولة لهم.. انتهى الامر!

       مَنْ هو الذي أفهم قيادات الإخوان الحالية أن الحياة مباراة ملاكمة يجب أن تفوز بها؟ وترد الضربة بأخرى فوراً؟!

        ومَنْ ذا الذي أفهم هذه القيادات أنه يمكنهم بمجرد “التواكل” على الله وعدم الأخذ بشىء من الأسباب سوف ينصرهم الله؟

        ومَنْ الذي أفهمهم ومن أي سطر في التاريخ وعوا أن العدو حينما يمعن القتل والاعتقال والتمزيق فيهم فإن الهرب منه هو الحل، وعدم البحث عن حل لإخوانهم المعتقلين لديه..؟!

        مّنْ ذا الذي ألقى في روعهم أن السلاح تتم مواجهته بالاماني والاحلام والرؤى وأبشروا، بعشرات الواوات؟

        مّنْ قال لهم أن التمزق الداخلي شهراً بعد شهر حتى أكثر من سنتين مريرتين على أبناء وأرامل وآباء وأمهات هو الحل للموقف في مصر اليوم؟

      مّنْ ذا الذي أخبرهم أن “بأسهم” الشديد بينهم هو الذي سيعيدهم إلى ديارهم؟

         ومَنْ أقر في عقولهم أن “ازمة” في التاريخ تم حلها بمثل الاسلوب الذي يتبعونه اليوم .. رفضوا مجرد التفاهم في البداية، ثم انسحبوا وطال انسحابهم.. وفي المنتصف افتقدوا مجرد إعمال العقل .. وساروا بنظام “هوه كده” أو ليس في الإمكان أبدع مما كان ..أو ما أجملنا؟

        كانت قضايا الأمة مستعرة في فلسطين والعراق وسوريا واليمن وليبيا، وملتهبة في أماكن أخرى من ديار العرب من فرط الظلم والمظالم، والحال ليس بأفضل في بقية الوطن الإسلامي .. فلم يكتف إخوان مصر بكل هذا .. وإنما فتحوا بؤرة صراع مؤسفة، بقدر الله، في مصر.. ولم يسعهم ذلك فاستمروا في طريقه معطلين حل قضايا الأمة الإسلامية قبل العربية قبل قضيتهم، وهم ينتظرون النصر ما يزالون آناء الليل وأطراف النهار بالجبهات المتضادة داخل جبهتين، والبيانات الملتهبة يومياً وربما أكثر.

       صارت قضيتهم كيف تنتصر هذه الجبهة على الأخرى؟ بدلاً من أن ينتصروا في معركة الوجود والعودة إلى إعمار مصر، وإصلاح ما أفسده الانقلاب والانقلابيون بها، وإعمال العقل للخروج من جحيم اللحظة الراهنة، ولو إنهم فكروا في البداية لكان أفضل، ولكنهم فضلوا الأماني ولا أزيد، وارتكنوا لضعاف العقول ولا أزيد، وما يزالون ينتظرون “النصر” .. وتلك إحدى اكبر فجائع اللحظة ..ومن هنا يأتي استبدال الله!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter