Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » هوية الإسلام وتحديات العلمانية: بحث في العلاقة بين التاريخ والثقافة العربية
    تحرر الكلام

    هوية الإسلام وتحديات العلمانية: بحث في العلاقة بين التاريخ والثقافة العربية

    عــادل عبــــداللـه القنــاعــي20 مايو، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تفتخر جميع الأوطان بحضارتها وثقافتها وتاريخها على مر السنين ، فالإنسان لا كرامة له إلا بالمحافظة على موروثه الثقافي والحضاري والتاريخي ، والأهم من ذلك المحافظة على الهوية الإسلامية ، وخاصة عندما نتحدث عن الإنسان المسلم ، الذي يحرص على أن تكون له قيمة في مجتمعه ، وأن يكون لذاته اعتبارا لكي يعيش مطمئنا بهويته الإسلامية ومفتخرا بها .

    ويحاول الغرب منذ عدة قرون طمس الهوية الإسلامية ، وتوظيف جميع الوسائل المتاحة للنيل من الإسلام والمسلمين من خلال بث ونشر وسائل الإعلام السمعية والمرئية التي تخدم ضعاف النفوس من المسلمين ، وإنشاء محطات التلفزة التي تبث الفتن والفساد من خلال تشويه دور المرأة المسلمة وإظهارها بمظهر التبرج والعري ، وكذلك إنشاء المسارح وصالات الرقص وفتح الباب على مصراعيه لصالات القمار وتسهيل عملية تجارة جلب الخمور والمخدرات لإلهاء الشباب المسلم عن دينه ، ولا ننسى كذلك دعم الأحزاب العلمانية التي تستبيح الفاحشة والرذيلة في مجتمعاتنا العربية ، وهذا ما نلاحظه بمرأى العين يحدث ويحصل في عالمنا العربي والإسلامي .

    وهذا ما يؤكده تصريح رئيس الولايات المتحدة السابق نيكسون حيث قال ” إننا لا نخشى الضربة النووية ، ولكن نخشى الإسلام وعقائده التي قد تقضي على الهوية الذاتية للغرب ” .

    فلنتطرق في حديثنا إلى أبعد من ذلك ، إلى ما يحدث في الهند حاليا ، فالكل يعلم بإن الهند تعتبر من ثاني أكبر التجمعات الإسلامية في العالم ، حيث انفصلت الهند عن باكستان في عام 1947 م ، وتم إجبار ما يقارب 17 مليون مسلم هندي للرحيل قسريا عن الهند ، ناهيك على أن المسلمين في الهند يعتبرون من أفقر الأقليات في البلاد ، ومحرومون من تلقي العلاج ودخول المؤسسات التعليمية الحديثة ، ومحاربون من قبل السلطات الهندية التي تفرض عليهم القوانين الصارمة خلال تحركاتهم اليومية ، وكذلك لا يسمح لهم بالمشاركة وإبداء الرأي في تشكيل الحكومة ، حيث أن تمثيلهم في مؤسسات الدولة لا يتعدى 3%  .

    ويعيش المسلمين في الهند مأساة ومعاناة مستمرة يوميا في ظل الصمت العربي والغربي ، فهم منذ الأزل يعانون من التدخلات السافرة من قبل المتطرفين الهندوس ، وقد ساهمت حوادث العنف والإرهاب الهندوسي ضد المسلمين باضطهادهم وحرق مساجدهم وتدميرها ، وكذلك الزج بهم في عزلة دائمة لثنيهم عن المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والحضارية للهند .

    فدأب الهندوس منذ الأزل بطمس الهوية الإسلامية للمسلمين في الهند من خلال محاربة جميع طقوسهم الدينية والثقافية والحضارية ، وذكرت صحيفة ” هندوستان تايمز ” الهندية إن مدينة أحمد أباد قد تصبح وتتغير إلى مسمى هندوسي آخر بإسم ” كارنافاتي ” ، وأيضا مدينة حيدر أباد لتصبح ” بهاجياناجار ” فضلا عن تغيير العديد من أسماء المدن التي تمتاز بأسمائها الإسلامية إلى أسماء أخرى إذا سار المخطط حسب ما تريده المنظمات الهندوسية ، وإن هذا التغيير يأتي من ضمن محاولة إعادة كتابة تاريخ الهند وتوسيع النفوذ الثقافي للمنظمات الهندوسية ، وصرح أحد قادة حزب ” بهارانياجاناتا ” إن الغزاة المسلمين غيروا أسماء المدن حسب أهدافهم ورغباتهم الشريرة .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter